خاص| بعد شائعات بيعه أثاث منزله.. إحسان التركي يكشف الحقيقة
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
تصدر الفنان القدير إحسان التركي التريند خلال الآونة الأخيرة، بعدما تم تداول بعض الشائعات عن بيعه لأثاث منزله وسيارته بسبب سوء الظروف المادية التي تعرض لها خلال الفترة الأخيرة بسبب قلة الأعمال الفنية التي تعرض عليه.
وحرص الفنان إحسان التركي على الرد عن تلك الشائعات من خلال “الفجر الفني” قائلًا:" لا أنا بيعت شقتي وعربيتي عشان كنت ساكن في شقة كبيرة جدًا في مصر الجديدة، وجيت نقلت في شقة أصغر فكان لأزم أبيع بعض حاجات من البيت".
وعن موقف نقابة المهن التمثيلية من الأزمة التي يمر بها، علق قائلًا:"النقابة بمقصرتش وبيسالوا عليا وبيحاولوا يساعدوني بأي وسيلة".
وأضاف الفنان القدير أن الأمر أشبه بـ«مؤامرة لإبادة جيل الوسط»، معبرًا عن استيائه من غياب الفرص المتاحة للفنانين من جيله، رغم قيمتهم الفنية الكبيرة.
وفي وقت لاحق، حرص النجم إحسان التركي أن يطمئن جمهوره من خلال "الفجر الفني" قائلًا: "الحمدلله احسن شوية، بدأت أتحسن أنا من عشر أيام مريت بوعكة صحية صعبة ولحد أمبارح مكنتش عارف اتكلم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احسان التركي احسان الترك الفجر الفني الفترة الأخيرة قلة الأعمال الفنية وعكة صحية
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف كواليس اللقاء الأخير مع حفيدها الراحل
كشف محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، تفاصيل غير مسبوقة عن السبب وراء عدم تقسيم الميراث داخل العائلة حتى الآن، رغم وفاة اثنين من أبنائها.
هيبة الأم منعت الحديث عن الميراثأوضح المحامي أن السبب الرئيسي لتأخر تقسيم التركة هو مكانة نوال الدجوي الكبيرة داخل الأسرة، قائلًا: "لم يكن أحد يجرؤ على فتح موضوع الميراث معها، لا ابنها الراحل شريف، ولا ابنتها منى، ولا حتى زوجها اللواء وجيه، تقديرًا واحترامًا لها"، مضيفًا أن الحديث عن القسمة لم يُطرح إلا بعد وفاتهم جميعًا.
موافقة نوال ولكن بشروطوعندما كُلّف من قبل الحفيد الراحل أحمد الديجوي بفتح ملف التركة، أكد المحامي أن الدكتورة نوال لم تمانع، وأبدت موافقتها على المضي قدمًا في إجراءات القسمة.
وكشف إصلاح عن تفاصيل اللقاء الوحيد الذي جمعه بالحفيد الراحل أحمد الديجوي، قائلًا: "التقيته وجهًا لوجه فجر يوم 26 يناير 2025، في جلسة بعيدة عن الأطراف التي كنت أعتبرهم سبب التوتر. تحدثنا بهدوء، وقدم عرضًا للصلح، ونقلت العرض لموكلتي، التي وافقت بالفعل."