موقع النيلين:
2025-06-23@16:16:26 GMT

النوع: انثى ولا ذكر….. حيكتبو انثى ولا نرجسي ????

تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT

تخيلو معاي، بس مجرد تخيللو لغو اضطراب النرجسية من معاجم الصحة النفسيةحتشخصو رجالكم بشنو؟؟ ؟؟ الناس تحاول تهدأ وتستكين النفس البشرية دي عندها مرااااجع اضطرابات تانية…ووقت اصلو النرجسية بالنسبة العالية دي، فبطبيعة علم الاجتماع حتتحول من اضطراب لي (( الشخصية الطبيعية للزوج العربي)). وبدل تاني يكتبو في الاستمارات،النوع: انثى ولا ذكر….

. حيكتبو انثى ولا نرجسي وانا هنا ما متحاملة على الرجال، انا بالعكس حانه عليكم عذبوكم عذاااااااب يا النرجسين.يلا جد لو لغو الاضطراب ده، حيكون التشخيص البديل شنو. إيثار صلاح التاي / إختصاصي صحة نفسية إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: انثى ولا

إقرأ أيضاً:

أيادٍ تستحق التقبيل ..إن سَمَحت لنا بذلك…

صراحة نيوز – بقلم / مدحت الخطيب 

في مشهدٍ أبهر العالم وخربط كافة قواعد الاشتباك والحروب وتجاوز أقوى كليات الأركان ، تابع الملايين بالأمس مقاومًا فلسطينيًا من غزة، يتجه بثبات وإصرار وإيمان نحو دبابةٍ صهيونية تحاول الفرار من أرض المعركة هي وطاقمها ، كما يفرُّ الذليل من مواجهة الحق. لم يكن يحمل سلاحًا ثقيلًا، ولا يختبئ خلف متاريس أو جدران مُحَصَّنَةٍ ، بل واجه آلة الموت بيديه العاريتين، وبقلبٍ لا يعرف الخوف ولا الانكسار ..
اقترب منها كما يقترب أصحاب الأرض من أرضهم لزراعتها … وكأنه لا يرى أمامه آلة قتل، بل بابًا يجب أن يُفتح، مهما كلّف الأمر، مدّ يده إلى مقبضها وهي تهرب منه وبمن فيها ، وحاول فتحها ، في مشهدٍ بدا كأنه يرغب في انتزاع آخر أوهام “الجيش الذي لا يُقهَر”..

ذلك المقاوم لم يكن فردًا… كان رمزًا. كان صوتًا من تحت الركام يقول: نحن هنا، لا نهابكم، لا نصدق خرافات تفوقكم، ولا نعترف بقصصكم المصنوعة في مصانع الإعلام المضلل. كان صوته صامتًا لكنه مدوٍّ، يقول للعالم: “نحن لا نركع” ولن نركع حتى النصر القريب أو الشهادة ..
المشهد وحده كافٍ ليهز صورة جيشٍ طالما تغنّى بأنه لا يُهزم، فإذا بجنديته ترتجف داخل حديد دبابة مصفحة، وجنديّها يلوذ بالفرار من شابٍ لا يرتدي سترة واقية، ولا يمتلك غطاءً جويًا… لكن قلبه ممتلئ بالإيمان.

أيادٍ كهذه التي امتدت نحو مقبض الدبابة لا تُصافَح فقط … بل تُقبّل. إن سمحت لنا كرامتها بذلك.

أيادٍ نقية، تمثل شرف الأمة، وعنفوان المقهورين، وثبات المظلومين. هي أيادٍ لا تكتب البيانات ولا تُلقي الخُطب… بل تصنع التاريخ.

في زمنٍ تُشترى فيه المواقف وتُباع فيه المبادئ، نعم عندما يتسلل اليأس إلى قلوبنا يخرج لنا من بين الركام من يذكّرنا أن الكرامة لا تُفاوض، وأن الشجاعة لا تُورّث… بل تُولد مع الصادقين.

تحية لك أيها البطل… فقد فضحت جبنهم كما فَضحت غزة خذلان الكثيرين من أبناء أمتنا العربية والإسلامية

مقالات مشابهة

  • جامعة دمشق تنظم برنامجاً تدريبياً في العلاج السلوكي التطبيقي لأطفال التوحد
  • باحثون يابانيون يطورون تطبيقًا إلكترونيًّا جديدًا يتنبأ بالإصابة بالسكري
  • اليابان: تطبيق إلكتروني جديد يتنبأ بالسكري
  • سم العقرب.. أمل واعد في مواجهة سرطان قاتل يصيب النساء
  • نقطة البداية …!
  • أيادٍ تستحق التقبيل ..إن سَمَحت لنا بذلك…
  • مع امتحانات الثانوية العامة .. هذه الأطعمة تعالج الاكتئاب
  • طقس قاس .. الأرصاد تعلن تفاصيل درجات الحرارة للساعات القادمة
  • اضطراب الملاحة ونشاط للرياح.. الأرصاد تكشف طقس الـ6 أيام المقبلة
  • التلاعب الجيني.. متى يحق للعلماء إبادة كائن ضار؟