سلوت يكشف عن إصابة لاعب ليفربول في مواجهة دوري الأبطال
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف أرني سلوت، المدير الفنى لفريق ليفربول الانجليزي، والمحترف ضمن صفوفه الفرعون المصرى محمد صلاح، عن إصابة لاعبه كورتيس جونز خلال مواجهة الفريق أمام ليل، أمس الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة السابعة من مرحلة الدورى بدوري أبطال أوروبا “الشامبيونز ليج”.
ورفع فريق ليفربول الانجليزي رصيده إلى 21 نقطة، بعد تحقيق فوز مهم بهدفين مقابل هدف، ليحسموا صدارة المجموعة قبل الجولة الختامية.
وفي تصريحاته التي نقلتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أكد سلوت أن إصابة كورتيس جونز كانت السبب في استبداله بين الشوطين. وأضاف المدرب الهولندي أنه قام بإجراء تبديلين مع بداية الشوط الثاني، حيث تم استبدال جونز وريان جرافنبيرش، قبل أن يخرج أيضاً دومينيك سوبوسلاي في الدقيقة 63.
وتابع سلوت قائلاً: "كانت خطتنا أن نستبدل سوبوسلاي وجرافنبيرش بين الشوطين، لكن للأسف لم يتمكن كورتيس من الاستمرار، فقررنا الإبقاء على دومينيك لبعض الوقت".
وأوضح أنه سمح لجونز بالاستمرار في اللعب حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول رغم شعوره بالألم، حيث قال: "طلبنا منه الاستمرار خمس دقائق إضافية لنقيم الوضع بعدها، لكننا اضطررنا لاستبداله مع بداية الشوط الثاني".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سلوت محمد صلاح دورى أبطال اوروبا الشامبيونز ليج كورتيس جونز ليل ليفربول
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".