أغلى مج فى مصر .. وراه قصة كبيرة | لن تتوقع شكله
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
تداول نشطاء السوشيال ميديا عدة منشورات عن أغلى مج فى مصر بشكل كبير خلال الساعات الماضية .. فما قصته وكم يبلغ سعره؟
فكرة المزادتبدأ القصة عندما أطلقت مؤسسة مرسال الخيرية مزاد أغلى مج فى مصر منذ حوالى يومين وبيعه بسعر كبير لصالح أهل غزة وإنشاء غرف جراحية لهم، أما أغلى مج فى مصر فهو مميز بجانب قيمته الانسانية مما ساهم فى بيعه بسعر كبير فهو من أوكسفورد.
وكتبت هبة راشد صاحبة فكرة تدشين مؤسسة مرسال الخيرية، أن المتابعين عارفين الحمد لله إني التحقت بماجستير بجامعة أكسفورد منذ عام، والمج ده رفيقي من ساعة ما روحت وبحبه جدا خصوصا إن مكتوب عليه:
Oxford the city of dreaming Spires هو حاجة رمزية بس أنا بعتز به جدا وعشان كده هنزله في مزاد لصالح شراء أدوات لغرف العمليات الجراحية بغزة، وأطلقت هشتاج أغلى مج فى مصر لسرعة انتشار الخبر.
واختتمت منشورها قائلة “أتمنى يجيب رقم كويس يفرق ولو بمشرط واحد في ايد دكتور ينقذ به طفل في غزة ” وكانت بداية المزاد ألف جنيه وفى أقل من يومين تم جمع أكثر من 400 ألف جنيه فى مزاد أغلى مج فى مصر.
ونشرت هبة راشد مؤسسة مرسال على صفحتها أن إجمالى التبرعات التى جمعتها بسبب مزاد أغلى مج فى مصر وصلت لـ 4,628,837 جنيه.
تفاصيل استخدام مبلغ التبرعات
وكتبت فى منشور على الفيسبوك، تم انتهاء مزاد أغلى مج في مصر وستبدأ فى تحضير غرفة عمليات غزة واستخدام اجمالى التبرعات فى التجهيزات حيث سيتم استغلال ثمن أغلى مج فى مصر في تحضير غرفتين عمليات جراحية لغزة ونصف الغرفة الثالثة وبالتوازي تبرع اثنان من متبرعي مرسال الكرام بغرفتين أخرتين .
وفى النهاية شكرت هبة راشد كل من ساهم و دعم ومن يود في المشاركة في بقية الغرف أو بقية التجهيزات الطبية أو الغذاء أو الملابس يستخدم نفس وسائل التبرع الخاصة بـ مرسال وأسهلها انستباي ( قائمة التبرعات ثم مرسال ثم غزة).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة أوكسفورد مؤسسة مرسال تبرعات غزة المزيد
إقرأ أيضاً:
قفازات لينكولن الملطخة بالدماء تُباع في مزاد علني لسداد دين متراكم
بيعت قفازات الرئيس الأمريكي الراحل أبراهام لينكولن الملطخة بدمائه، والتي كانت في جيبه ليلة اغتياله عام 1865 مقابل 1.52 مليون دولار، ضمن مزاد علني شمل 144 قطعة أثرية مرتبطة بالرئيس.
وجاء المزاد، الذي أقيم في دار "فريمانز/هيندمان" في شيكاغو، الأربعاء، في إطار سداد قرض بقيمة 8 ملايين دولار تراكم على مؤسسة لينكولن الرئاسية، التي كانت اشترت عام 2007 مجموعة أثرية فريدة من أحد هواة جمع التحف في كاليفورنيا، بهدف عرضها بشكل دائم في مكتبة ومتحف أبراهام لينكولن الرئاسي، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.
وبحسب المنظمين، جرى بيع 136 قطعة من أصل 144، وجمع المزاد نحو 7.9 مليون دولار، شاملة علاوة شراء بنسبة 28% تُضاف لكل عملية بيع لتغطية التكاليف الإدارية لدار المزادات.
إلى جانب القفازات، بيع منديل كان بحوزة لينكولن في ليلة اغتياله 14 نيسان /أبريل عام 1865، مقابل 826 ألف دولار.
كما بيع ملصق "مطلوب للعدالة" يحمل صور ثلاثة مشتبه بهم في مؤامرة القتل مقابل 762,500 دولار، وهو ما يفوق بكثير التقدير الأعلى البالغ 120 ألف دولار، وفقا لـ"أسوشيتد برس".
وشهد المزاد أيضًا بيع أقدم عينة معروفة من خط يد الرئيس السادس عشر، وهي من دفتر ملاحظات يعود إلى عام 1824، مقابل 521,200 دولار.
ووفق ما نشره موقع المؤسسة، فإن "عائدات المزاد ستُخصص لسداد الدين"، مضيفا أن "أي أموال فائضة ستُخصص لمواصلة رعايتها وعرض مجموعتنا الواسعة".
ولفتت "أسوشيتد برس" إلى أن المؤسسة اشترت في 2007 مجموعة تضم 1540 قطعة أثرية لتعزيز محتوى مكتبة ومتحف لينكولن، الذي افتُتح عام 2005 في مدينة سبرينغفيلد بولاية إلينوي، حيث عاش لينكولن فترة من حياته وعمل محاميًا وعضوًا في الهيئة التشريعية.
لكن ضعف التبرعات دفع المؤسسة لاحقا إلى بيع قطع لا تتعلق بلينكولن، وسط تهديدات ببيع المزيد قبل أن يُمدد القرض في نهاية المطاف.
وأثار الجدل في عام 2012 قطعة وُصفت بأنها "جوهرة تاج المجموعة"، وهي قبعة على شكل أنبوب مدفأة، قُدرت قيمتها بستة ملايين دولار، قيل إن لينكولن أهداها لأحد مؤيديه في جنوب إلينوي.
لكن دراسة نُشرت عام 2019 خلصت إلى "عدم وجود دليل يثبت أن القبعة كانت مملوكة للينكولن"، ولم تُعرض القبعة ضمن المزاد الأخير، حسب الوكالة الأمريكية.