أزمة نفسية..تفاصيل إنهاء مسن حياته قفزًا من شقته في الدقي
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
باشرت نيابة شمال الجيزة، التحقيق في إنهاء مسن حياته قفزا من شرفة منزله، بسبب مروره بأزمة نفسية في الدقي
تلقت غرفة عمليات النجدة بالجيزة بلاغا بسقوط أحد الأشخاص بمنطقة الدقي وبالإنتقال والفحـــص تبين العثور على جثة مسن وبعمل التحريات وسؤال أهليته افادوا باقدامه على إنهاء حياته قفزا من شرفه منزله ومروره بأزمة نفسية ولم يتهموا أحد بالتسبب في ذلك، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفي وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتقال الإجراءات القانونية أحد الأشخاص العثور على جثة مسن الإجراءات نيابة شمال الجيزة مروره بأزمة نفسية منطقة الدقي
إقرأ أيضاً:
ما حكم الزكاة على المال المدفوع مقدمًا لإيجار شقة؟.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مضمونة:'ما حكم الزكاة على المال المدفوع مقدمًا لإيجار شقة؟".
لترد دار الإفتاء موضحة: أن مَن بلغ مالُهُ النصاب الشرعي، وحال عليه الحول، وكان فاضلًا عن حاجته الأصلية وخارجا عن الدين؛ فقد وجبت فيه الزكاة، وبما أنَّ المال قد تم دفعه مقدمًا، فقد خرج عن حوزته لشيءٍ من ضروريات الحياة، وهو: الحاجة إلى السكن، وبالتالي: فلا زكاة على المال المسؤول عنه.
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إنه لا حرج في إعطاء زكاة المال لفقير معدم لا يستطيع دفع إيجار شقته، لأنه قد اجتمع فيه سببان من أسباب استحقاق الأخذ من الزكاة وهما الفقر والدين، قال – تعالى"إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قُلُوبُهُمْ وَفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم".
وأضافت لجنة الفتوى: قال ابن مفلح الحنبلي - رحمه الله، وَيَجْوز دفع زكاته إلى غريمه، ليفضي بها دينه، سواءً دفعها إليه ابتداءً أو استوفى حقه، ثم تدفع إليه؛ ليقضي به دين المقرض، وهذا بشرط ألا يكون إعطاء الزكاة حيلة لاسترداد الدين؛ لأن الزكاة حق الله تعالى فلا يجوز صرفها إلى نفعه كما يجوز للسائل أن يبرئ المستأجر من دينه، ويحتسب هذا من زكاة المال، وهو أحد الوجهين عن الشافعية.