«صحة مطروح»: سلاسل دعم بالتجهيزات اللازمة للسكن الإداري بمستشفى سيوة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور مبروك سالم وكيل وزارة الصحة بمطروح، عن سلاسل دعم لفرش سكن الأطباء في مستشفى سيوة المركزي، من خلال التسهيلات المقدمة للمنظومة الصحية بمحافظة مطروح والدعم الكامل من الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان واللواء خالد شعيب محافظ مطروح، لتطوير المنظومة الصحية بمحافظة مطروح، والجهود المبذولة للارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمواطنين بها.
وقال وكيل وزارة الصحة بمطروح، إنه جرى، اليوم، دعم السكن الإداري في مستشفى سيوة المركزي بالتجهيزات والفرش اللازم لتوفير الراحة للعاملين بالمستشفى من أطباء وتمريض وإداريين وجاري استكمال سلاسل الدعم والإمداد لباقي المنشآت الصحية في الفترة القليلة المقبلة.
وأكد وكيل وزارة الصحة بمطروح، ببيان أن هناك دعم من القيادة السياسية في اهتماماً كبيراً بصحة وسلامة المواطنين، ولا تدخر جهداً في تطوير ورفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة لهم، وكذا الاطقم الطبية وتوفير سبل الراحة والسكن المناسب لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة مطروح وزارة الصحة مطروح سيوة واحة سيوة
إقرأ أيضاً:
بتوجيه خادم الحرمين.. وصول الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي" إلى المملكة لتلقي الرعاية الطبية اللازمة
بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء وصل إلى المملكة اليوم، الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي" البالغ من العمر (7) سنوات برفقة ذويه، ونُقل الطفل فور وصوله لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث بمدينة الرياض.
ورفع معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على المبادرة الإنسانية بعلاج الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي" في المملكة، مبينًا أن الطفل فقد عينه اليمنى وتضررت عينه اليسرى بشدة نتيجة تعرضه لانفجار أثناء لعبه مع أصدقائه قرب منزلهم الذي دُمّر في مخيم جباليا شمال غزة في شهر مارس الماضي، داعيًا الله -عز وجل- أن يمنّ على الطفل بالشفاء العاجل وأن يرفع عن الشعب الفلسطيني هذه الغمة.
وأوضح أن هذه المبادرة تُعد امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن، وخصوصًا الفئات الأشد ضعفًا مثل الأطفال، الذين يدفعون ثمن الصراعات دون ذنب، وتأتي انطلاقًا من النهج الإنساني الريادي الذي تقوم به المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول والشعوب المحتاجة، الذي لا يميز بين جنس أو عرق أو دين، ويعتمد في جوهره على المبادئ الإنسانية النبيلة من الرحمة والتضامن الإنساني.
وعبّر ذوو الطفل الفلسطيني "محمد خالد حجازي" عن بالغ شكرهم وامتنانهم لقيادة المملكة العربية السعودية، على تقديم العلاج لابنهم، مؤكدين أن هذا الموقف الأخوي ليس بغريب على قيادة المملكة التي عُرفت دائمًا بمواقفها المشرفة، بجانب الشعب الفلسطيني في مختلف الأوقات