ليلة ليست كسابقاتها.. هجمات نوعية تشعل اليوم الثالث من المواجهة بين إيران وإسرائيل اعلان

الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخباراعلاناعلاناخترنا لكيعرض الآنNext هيمنة السلاح الجوي الأميركي تتجلّى في الضربة الإسرائيلية لإيران يعرض الآنNext بزشكيان ونتنياهو يتبادلان التهديدات بالتصعيد.

. ولا مفاوضات الأحد يعرض الآنNext مشاهد طوابير الجوعى في غزة مستمرّة: مأساة إنسانية تحت الحصار والنار يعرض الآنNext فيديو: صواريخ إسرائيل وإيران في سماء السويداء السورية يعرض الآنNext 200 صاروخ باليستي فوق تل أبيب.. هل أربكت إيران الدفاع الجوي الإسرائيلي؟ اعلاناعلانالاكثر قراءة1 صواريخ ومسيّرات وتهديدات بأن القادم أسوأ.. إيران وإسرائيل تتبادلان الضربات 2 الرد الإيراني بدأ.. صليات متتالية من الصواريخ على إسرائيل ودمار غير مسبوق في تل أبيب 3 لن يمرّوا.. حكومة حفتر تمنع قافلة الصمود لأجل غزة من العبور وتقطع عنها الإنترنت 4 هل تغيّر الضربة الإسرائيلية لإيران معادلة الحرب في غزة؟ 5 خسائر بشرية ودمار غير مسبوق وسط إسرائيل إثر الهجمات الصاروخية الإيرانية اعلاناعلان

LoaderSearch

ابحث مفاتيح اليوم

إسرائيلإيرانهجمات عسكريةالبرنامج الايراني النوويصواريخ باليستيةالحرس الثوري الإيرانيغزةالنزاع الإيراني الإسرائيليحركة حماسسورياضحاياالطائرات الصغيرة بدون طيارالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلالأدوات والخدماتAfricanewsعرض المزيدحول يورونيوزالخدمات التجاريةالشروط والأحكامسياسة الكوكيزسياسة الخصوصيةاتصلالعمل في يورونيوزصحفيوناتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةحقوق الطبع والنشر © يورونيوز 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل إيران هجمات عسكرية البرنامج الايراني النووي صواريخ باليستية الحرس الثوري الإيراني إسرائيل إيران هجمات عسكرية البرنامج الايراني النووي صواريخ باليستية الحرس الثوري الإيراني أخبار إسرائيل إيران هجمات عسكرية البرنامج الايراني النووي صواريخ باليستية الحرس الثوري الإيراني غزة النزاع الإيراني الإسرائيلي حركة حماس سوريا ضحايا یعرض الآنNext

إقرأ أيضاً:

هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟

رغم اندلاع واحدة من أخطر جولات التصعيد بين تل أبيب وطهران منذ سنوات وتوجيه ضربات إسرائيلية لمواقع نووية إيرانية وتحذيرات برد "قاسٍ" من طهران فإن أسعار النفط لم ترتفع إلا لفترة قصيرة، قبل أن تعود إلى مستوياتها السابقة.

ويشير تحليل نشره خافيير بلاس في وكالة بلومبيرغ اليوم الجمعة إلى أن السوق "يجرب حظه" مع استمرار تدفق النفط وعدم فقدان برميل واحد رغم سقوط الصواريخ وتبادل التهديدات.

وفرة المعروض تكبح الخوف

وترى "بلومبيرغ" أن السوق لا يزال يعاني من فائض في الإمدادات، إذ تُظهر المخزونات التجارية العالمية مستويات مرتفعة فوق المتوسط الموسمي، مما يدل على أن هناك كمية كبيرة من النفط غير مبيعة.

وبحسب الوكالة، فإن صعود أسعار خام برنت بنسبة تقارب 10% بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران لم يكن سوى رد فعل أولي للمضاربين، إذ سرعان ما عاد السعر إلى حدود 75 دولارا للبرميل بعدما استغله كبار المتداولين كفرصة بيع.

هذا الاستقرار النسبي حصل على الرغم من استهداف إسرائيل منشآت نووية داخل إيران، وتحذير طهران من خطوات مقبلة، مما يدل -بحسب التقرير- على أن الخوف في السوق لم يتحول إلى أزمة فعلية بعد.

وقال رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول بعد ساعات من الضربة الإسرائيلية "الأسواق مزودة جيدا اليوم"، في محاولة لطمأنة الأسواق وتأكيد أن الصراع لم يؤثر على تدفقات النفط حتى اللحظة.

إعلان

مؤشرات على تخمة عالمية

وتوضح "بلومبيرغ" أن ارتفاع المخزونات ترافق مع تباطؤ في نمو الطلب العالمي، وضغوط على تحالف "أوبك بلس" للإسراع بزيادة الإنتاج، مما يهدد بتفاقم فائض المعروض مع مرور الأسابيع.

وتضيف أن فترة الصيف في نصف الكرة الشمالي هي الحاجز الأخير قبل أن تصبح التخمة النفطية واضحة بشكل لا يمكن تجاهله.

وتقول "بلومبيرغ" إنه "رغم الهجوم واسع النطاق فإن حركة إنتاج النفط أو تصديره في الشرق الأوسط لم تتأثر، والمصافي تعمل بشكل طبيعي، والناقلات تتحرك كما المعتاد".

الأسواق تتأرجح بين اللامبالاة والحذر

ويرصد تقرير "بلومبيرغ" رد الفعل المتباين في الأسواق، حيث سادت في البداية حالة من الذعر رفعت الأسعار نحو 80 دولارا، ثم تراجع السعر حينما قرر المضاربون تغطية مراكز البيع، قبل أن يعود إلى التوازن.

تهديدات إيران الكامنة تقف كعامل ضغط ثقيل على ثقة الأسواق العالمية (رويترز)

ورغم أن إسرائيل لم تستهدف حتى الآن منشآت النفط الإيرانية فإن التقرير يحذر من أن كلمة "حتى الآن" هي مفتاح الترقب، فالاحتمال قائم في أي لحظة، والمتداولون يتحسبون لمخاطر حقيقية مقبلة.

ترامب يضغط ونتنياهو يحذر

وتشير "بلومبيرغ" إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد يحجم عن استهداف قطاع الطاقة الإيراني نتيجة ضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي لا يرغب في ارتفاع أسعار النفط.

وقبل ساعات من الهجوم تساءل ترامب علنا خلال فعالية عامة "هل كل شيء على ما يرام؟ الأسعار ستنخفض، أليس كذلك؟".

هذه الإشارة تُبرز حساسية الملف النفطي في الانتخابات الأميركية المقبلة، وتوضح أن البيت الأبيض يسعى إلى السيطرة على التضخم بأي ثمن، حتى لو تطلّب الأمر كبح حلفائه، وفق التقرير ذاته.

السيناريوهات الأخطر ما زالت كامنة

ويخلص التقرير إلى أن التهديدات الكبرى لم تتحقق بعد، وهي إما قيام طهران بالرد العسكري المباشر عبر مضيق هرمز الذي تمر عبره خُمس إمدادات العالم النفطية، أو تصعيد نووي قد يؤدي إلى انسحابها من معاهدة حظر الانتشار النووي، مما يدفع نحو عقوبات دولية جديدة.

إعلان

كما تحذر "بلومبيرغ" من أن شعور النظام الإيراني بالتهديد الوجودي قد يدفعه إلى تفجير السوق النفطية عمدا كسلاح ضغط اقتصادي.

وتنهي الوكالة تقريرها بالقول إن "الوفرة الحالية قد تمنع الكارثة مؤقتا، لكن الاعتماد على هذه الوفرة دون تحسُّب هو قفز على المجهول، يكفي أن نذكّر بأن السوق كان يبدو مريحا تماما قبل أسبوع من غزو العراق الكويت عام 1990″.

مقالات مشابهة

  • هجمات إيران وإسرائيل تشعل أسواق الطاقة.. الغاز يقفز وتحذيرات من أزمة إمداد عالمية
  • عاجل. معاريف عن المتحدث باسم الإسعاف الإسرائيلي: الملاجئ قد لا تصمد في وجه الصواريخ
  • عاجل- تصعيد متسارع.. هل اقتربت المواجهة الشاملة بين إيران وإسرائيل؟
  • لليوم الثالث.. إيران وإسرائيل تتبادلان هجمات مدمرة- آخر التطورات لحظة بلحظة
  • في اليوم الثالث.. هجمات متبادلة وارتفاع عدد قتلى إسرائيل
  • هيمنة السلاح الجوي الأميركي تتجلّى في الضربة الإسرائيلية لإيران
  • هل تغيّر الضربة الإسرائيلية لإيران معادلة الحرب في غزة؟
  • هل تصمد أسواق النفط أمام الضربة الإسرائيلية لإيران؟
  • عاجل. المرشد الإيراني علي خامنئي: إسرائيل لن تسلم ولن نلجأ لأنصاف الحلول في ردّنا