تقع قلعة ريبلي الذي يعود تاريخها إلى القرن الرابع عشر على حافة متنزه يوركشاير ديلز الوطني، وهو معروض للبيع لأول مرة في تاريخه.

تم تحديد السعر المطلوب لقلعة ريبلي التي يبلغ عمرها 700 عام في شمال يوركشاير بمبلغ 21 مليون جنيه إسترليني.
عند إعلانهما عن خططهما للبيع العام الماضي، قال المالكان الحاليان، السير توماس والليدي إنجيلبي، إنهما يريدان "التركيز على اهتمامات أخرى".

ياسمين صبري تستعرض أناقتها بهذه الملابس الشتوية | شاهدبفستان قصير .. روبي تخطف الأنظار بهذه الإطلالة


ووصف مارك جرانجر من الوكلاء العقاريين كارتر جوناس عملية البيع بأنها "فرصة تتكرر مرة واحدة كل 700 عام".
يشمل العقار 445 فدانًا من الأرض وملعبًا للكريكيت وفندقًا وغرفة شاي ومتجرًا للهدايا ومكانًا لحفلات الزفاف.
وقد تم تقسيمها إلى تسع قطع، والتي يمكن شراؤها بشكل فردي أو ككل.
القلعة نفسها هي موطن لثلاث غرف استقبال و11 غرفة نوم وستة حمامات/غرف للاستحمام.
وفقًا لموقع Ripley Estate الإلكتروني، فإن العقار كان ملكًا لعائلة Ingilby منذ 26 جيلًا.
قال السيد جرانجر: "يقع العقار الذي يمكن التحكم فيه في موقع مثالي ويتميز بحدائق وبحيرات واسعة، مما يشكل جزءًا لا يتجزأ من قرية ريبلي.
"على الرغم من معرفتي بالعقار لفترة طويلة، إلا أنني لا أزال متأثرًا باستمرار بتفرده.
"بمساحة 445 فدانًا من الأراضي، فإنها توفر فرصًا هائلة للمشترين المهتمين بالمشاريع التجارية أو الزراعية أو الرياضية أو المحافظة على البيئة.
"هناك احتمالات لا حصر لها لتحويله إلى منزل عائلي رائع وعمل تجاري يمكن الاعتزاز به لأجيال عديدة."
المصدر: bbc.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حفلات الزفاف المزيد

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: جميع سكان غزة بحاجة للغذاء.. ونصف مليون على حافة المجاعة

#سواليف

قال #كارل_سكاو، نائب المدير التنفيذي لبرنامج #الأغذية_العالمي، في لقاء صحافي عُقد في مقر #الأمم_المتحدة، إن جميع #سكان_غزة باتوا بحاجة إلى #الغذاء، بينما يواجه نحو نصف مليون شخص #خطر_المجاعة.

وأشار سكاو، الذي أجرى زيارة ميدانية إلى #غزة الأسبوع الماضي، إلى أن الوضع الإنساني في القطاع هو الأسوأ الذي شهده في حياته، قائلًا: “الناس يموتون لمجرد محاولتهم الحصول على الطعام”. وأضاف أن سوء التغذية منتشر بشكل واسع، وأن واحدًا من كل ثلاثة غزيين يمضي أيامًا بدون طعام، فيما يوجد نحو ألف طفل على وشك الموت، ويحتاجون إلى علاج عاجل من سوء التغذية. وأوضح أن الأطفال توقفوا عن اللعب بسبب انهيار طاقاتهم.

نقص مزدوج وعجز أممي

مقالات ذات صلة من “فلسطيني سوري” إلى “أجنبي”.. دمشق تبدأ تعديل وثائق اللاجئين الفلسطينيين.. غضب وخيبة على مواقع التواصل 2025/07/12

أوضح المسؤول الأممي أن الأزمة الغذائية في غزة تتفاقم بسبب نقص حاد في المواد الغذائية من جهة، وعجز الأمم المتحدة عن الاستجابة الكافية من جهة أخرى. وأشار إلى أن بعض الناس يموتون يوميًا أثناء بحثهم عن الطعام، مؤكدًا أن أسعار المواد الأساسية وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، حيث بلغ سعر كيلوغرام الطحين 25 دولارًا.

وأضاف أن القطاع الخاص “يكاد ينعدم”، في ظل غياب الجهات الموردة، وأن مستوى الإحباط لدى السكان غير مسبوق.
عراقيل ميدانية ومعابر مغلقة

وأكد سكاو أن فرق الأمم المتحدة تواجه صعوبات كبيرة في التنقل والوصول، قائلًا: “نقف أحيانًا على الحواجز من 15 إلى 20 ساعة بانتظار السماح لنا بالمرور”. وأشار إلى أن نحو 85% من قطاع غزة يخضع لسيطرة القوات العسكرية، ما يعرقل الوصول إلى المحتاجين.

وأضاف: “نحن جاهزون للعمل ولدينا المواد المكدّسة، وشبكات التوزيع، لكننا بحاجة إلى وقف إطلاق نار فوري وفتح جميع المعابر، بما في ذلك معبر الأردن، ومصر، وميناء أسدود. وبدون وقف إطلاق النار، ستزداد الأوضاع سوءًا”.
100 شاحنة يوميًا وحاجات غير ملباة

قال سكاو إن برنامج الأغذية العالمي يحتاج إلى إدخال 100 شاحنة يوميًا، نصفها على الأقل مخصص لشمال القطاع، حيث الأوضاع أكثر حرجًا. وأكد أن جميع المخابز التابعة للبرنامج قد توقفت عن العمل بالكامل.

وتابع أن البرنامج اضطر إلى القبول بإدخال الطحين فقط، رغم مطالبته بإدخال غذاء متنوع، قائلًا: “رفضنا في البداية، لكننا وافقنا لأننا أمام وضع لا يحتمل الانتظار. الناس يحتاجون إلى الخضار والفواكه، وهي غير متوفرة، والقطاع الخاص متوقف كليًا”.
فقدان الأمل وانتشار اليأس

قال سكاو إنه خلال زيارته السابقة في فبراير/ شباط، لاحظ وجود بعض الأمل، لكنه اليوم يرى أن الناس فقدوا الأمل تمامًا. وأضاف: “التقيت عائلات أخبرتني أن أطفالها لا يأكلون شيئًا لأيام، وعندما يحصلون على طعام، فهو غالبًا حساء ساخن مع قليل من العدس أو المعكرونة. أمهات يقلن إنهن يمنعن أطفالهن من اللعب حتى لا يستهلكوا طاقة لا يمكن تعويضها”.
تسليم مساعدات عبر زيكيم لأول مرة منذ أيام

أوضح سكاو أنه تم السماح مؤخرًا لأول مرة منذ عدة أيام بإيصال مساعدات عبر معبر زيكيم إلى الشمال، مشددًا على أهمية الوصول إلى تلك المناطق لتقليل مستويات اليأس والأسعار. وقال إن الأمم المتحدة تمتلك مخزونًا من الغذاء على الحدود يكفي لجميع السكان لمدة شهرين تقريبًا، إذا ما تم السماح بتوزيعه.
نفي تحويل المساعدات لأي جهة

وردًا على سؤال بشأن اتهامات بتحويل المساعدات، قال سكاو: “على مدار 19 شهرًا من تقديم المساعدات لأكثر من مليون شخص، لم نرَ أي محاولة لتحويل المساعدات من قبل جماعات مسلحة، باستثناء حادثتين تم التعامل معهما بشكل مباشر”.

وأضاف: “نحن نتابع حركة المساعدات بدقة، ونعلم أين تذهب، ونعمل على ضمان وصولها للمستفيدين. لا أحد يتدخل في عملنا، ونخضع لرقابة طرف ثالث للتحقق من إيصال المساعدات. نحن حذرون ولا نأخذ أي شيء باستخفاف”.

مقالات مشابهة

  • مسؤول أممي: جميع سكان غزة بحاجة للغذاء.. ونصف مليون على حافة المجاعة
  • العقار السوري وترامب السمسار
  • 10 حقائق يجب أن تعرفها عن الأسماك والمأكولات البحرية المعلبة
  • بلت .. جوهرة تراثية وسياحية بين الجبال في ولاية ضنك
  • تقترب من 30 مليار دولار في 10 أشهر.. لماذا زادت تحويلات المصريين بالخارج؟
  • «تقترب من مليون ونصف».. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة
  • شد الوجه.. مخاطر خطيرة لعمليات التجميل قد لا تعرفها النساء
  • رئيس البنك الزراعي يلتقي محافظ أسيوط لبحث ودعم التنمية الزراعية بالمحافظة
  • مصنع تقاوٍ وأسمدة ومدرسة زراعية.. شراكة استراتيجية للتنمية بين أسيوط والبنك الزراعي
  • تفاصيل لقاء محافظ أسيوط مع الرئيس التنفيذي للبنك الزراعي المصري اليوم