إجراء قرعة أمم أفريقيا بالمغرب
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
انتهت مراسم القرعة الخاصة ببطولة كأس الأمم الأفريقية “المغرب 2025” والتى أقيمت على المسرح الكبير “محمد الخامس الوطني” بمدينة الرباط بدولة المغرب .
وتقام نهائيات كأس الأمم خلال الفترة من 21 ديسمبر المقبل حتى 18 يناير 2026 بمشاركة 24 منتخباً مقسمين على 6 مجموعات من بينها 6 منتخبات عربية وهي: المغرب ومصر والجزائر وتونس والسودان وجزر القمر .
وأسفرت القرعة عن وقوع منتخب مصر في المجموعة الثانية رفقة منتخبات جنوب أفريقيا وأنغولا وزيمبابوي .
وتوج منتخب مصر باللقب 7 مرات من قبل أعوام 1957 و1959 و1986 و1998 و2006 و2008 و2010.
وجاءت مجموعات البطولة على النجو التالي :
• المجموعة الأولى : المغرب- مالي- زامبيا- جزر القمر .
• المجموعة الثانية: مصر – جنوب افريقيا- أنغولا- زيمبابوي.
• المجموعة الثالثة : نيجيريا – تونس -أوغندا – تنزانيا .
• المجموعة الرابعة : السنغال – الكونغو الديمقراطية – بنين – بوتسوانا .
• المجموعة الخامسة : الجزائر- بوركينا فاسو -غينيا الاستوائية – السودان .
• المجموعة السادسة :كوت ديڤوار (حامل اللقب) – الكاميرون – الجابون- موزمبيق .
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
الإكوادور تفتتح سفارتها بالمغرب.. بوريطة: الرباط جسر استراتيجي بين أمريكا اللاتينية وأفريقيا
زنقة 20 . الرباط
افتتح وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، اليوم الجمعة 4 يوليوز 2025، سفارة جمهورية الإكوادور في الرباط، بحضور وزيرة العلاقات الخارجية والتنقل البشري الإكوادورية، غابرييلا سومرفيلد.
وأكد بوريطة أن افتتاح السفارة يأتي عقب قرار الإكوادور التاريخي بقطع علاقاتها مع “الجمهورية الصحراوية” المزعومة، وتعزيز علاقاتها مع المغرب، مشيدًا بدور الرباط كجسر استراتيجي بين أمريكا اللاتينية وأفريقيا، بفضل حضور دبلوماسي قوي يضم 165 بعثة، منها 14 تمثيلية لأمريكا اللاتينية.
وصف الوزير الشراكة المغربية-الإكوادورية بأنها “رابح-رابح”، ومبنية على تعاون جنوب-جنوب متضامن وفعال في مختلف المجالات لخدمة مصالح الشعبين.
من جانبها، أكدت الوزيرة الإكوادورية أن السفارة تمثل عهدًا جديدًا للتعاون بين البلدين، معربة عن تطلع بلادها لتعميق العلاقات واستخدام الرباط كبوابة نحو الأسواق الإفريقية، وجددت دعم بلادها لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب كحل نهائي للنزاع الإقليمي.