مراقبة الأغذية توصى بغلق 86 منشأة لخطورتها على الصحة العامة بالدقهلية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
كشف الدكتور تامر مدكور، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن قيام إدارة مراقبة الأغذية خلال الأسبوع الماضي، بشن حملات تفتيشية على 234 منشأة.
وأضاف مدكور أن الحملات أسفرت عن ضبط 86 منشأة دون ترخيص تستوجب الغلق الفوري لخطورة استمرار التشغيل على الصحة العامة.
وأكد وكيل الوزارة استمرار الحملات تباعًا حسب الخطة الموضوعة لمحاربة الفاسدين والحفاظ على الصحة العامة للمواطنين تحت إشراف الدكتور تامر الطنبولى وكيل المديرية للطب الوقائى
بدوره أوضح الدكتور تامر الطنبولى وكيل المديرية ، أن الحملات قد تمكنت من تحرير 177 محضرا، وسحب 56 عينة؛ للفحص بالمعامل المركزية لبيان مدى صلاحيتها للاستهلاك الآدمي.
فيما أكدت الدكتورة لبنى عابد مدير إدارة مراقبة الأغذية أنه تم إعدام 794 كجم من أغذية متنوعة، و300 لتر من عصائر وألبان غير صالحة للاستهلاك الآدمي، مع تغير في الخواص الطبيعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استمرار الحملات إدارة مراقبة الأغذية الحفاظ على الصحة الاسبوع الماضي الصحة العامة للمواطنين الصحة العامة المعامل المركزية حملات تفتيشية حملات تفتيش غير صالحه للاستهلاك غير صالحة للاستهلاك الآدمي مراقبة الأغذية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وزارة الصحة بالدقهلية
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر يعتمد نتيجة الدور الأول لشهادات القراءات 2025
اعتمد فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نتيجة الدور الأول لشهادات "التجويد- العالية- التخصص" لمعاهد القراءات للعام الدراسي 2024 -2025، بحضور الدكتور أحمد الشرقاوي، وكيل قطاع المعاهد الأزهرية لشؤون التعليم، والدكتور أبو اليزيد سلامة، مدير عام شؤون القرآن الكريم.
وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة إجازة التجويد 42.95%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 4949 طالبًا وطالبة، بينما بلغت نسبة النجاح العامة لشهادة عالية القراءات 38.93%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 1789 طالبًا وطالبة، وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة تخصص القراءات 61.32%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان، وعددهم 1172 طالبًا وطالبة، بنسبة نجاح عامة لشهادات القراءات بلغت 45.45%.
وتقدم وكيل الأزهر بالتهاني للطلاب الناجحين في شهادات القراءات، مشيدا بما بذلوه من جهد في تحصيل هذا العلم الشريف، الذي يُعد من أرقى مراتب التخصص في علوم القرآن الكريم، مؤكدا أن إتقان القراءات وتعلم علم التجويد ليس رفاهية علمية، بل ضرورة شرعية لصون كتاب الله تعالى من اللحن والتحريف، وحثّ الطلاب على مواصلة التعمق في هذا المجال، ليكونوا قدوة في أداء القرآن وتعليمه.