عاجل - مطار الملك فهد الدولي ينبه بإغلاق المجال الجوي لبعض الدول
تاريخ النشر: 13th, June 2025 GMT
أصدر مطار الملك فهد الدولي بيانًا بتعليق بعض رحلات الطيران إلى بعض دول المنطقة، وجاء فيه:
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); "حرصاً على سلامتكم وراحتكم، ونظراً للأحداث الراهنة التي تشهدها بعض دول المنطقة نود إحاطة السادة المسافرين إلى الدول المتأثرة بإغلاق المجالات الجوية بضرورة التواصل المباشر مع شركات الطيران المعنية قبل التوجه إلى المطار، وذلك للتحقق من آخر مستجدات رحلاتهم تفادياً لأي تأخير أو تغيير غير متوقع.
أخبار متعلقة توترات المنطقة .. سفارة المملكة في الأردن تدعو المواطنين لاتخاذ إجراءات الحذرخدمة "حالة إشغال المصليات" تتيح معرفة المواقع الشاغرة في المسجد النبوي
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام مطار الملك فهد الدولي
إقرأ أيضاً:
"الأحرار": عمليات الإنزال الجوي للمساعدات تجميل لوجه الاحتلال وطمس جرائمه بأيدي عربية
غزة - صفا
أكدت حركة الأحرار الفلسطينية، أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الوهمية، هي تجميل لوجه الاحتلال وطمس لجرائمه بأيدي عربية.
وقالت الحركة في بيان لها، الأربعاء: "نأسف للحالة التي وصلت لها بعض الدول العربية من التماهي مع سياسية الاحتلال الصهيوني والمشاركة في تجويع أبناء شعبنا بإلقاء المساعدات عبر الإنزال الجوي المذل والمهين، والذي يعلم القاصي منهم والداني أنها لا تشكل أكثر من نصف شاحنة واحدة لا تكفي لعشر أسر فلسطينية أو تقيهم الجوع".
وأشارت إلى أن الاحتلال يحاول وبمشاركة هذه الدول العربية ذر الرماد بالعيون، وإيهام المجتمع الدولي بإدخال المساعدات بشتى الوسائل والسبل، ويطلق إعلامه الخبيث مروجاً إغراق غزة بالمساعدات، للإفلات من الضغط الدولي وتجميل وجهه القبيح أمام شعوب العالم التي بدأت تعي تماما حجم ومدى ثقافة الإجرام لهذا الكيان وقادته النازيين.
ودعت الحركة الأمم المتحدة ومؤسساتها الدولية وعلى رأسها ( الأونروا )، بفضح سياسة الاحتلال وشركائه بتجويع غزة، وتقديم كل الدلائل التي تؤكد جرائم الاحتلال وكذبه وفضحه أمام العالم بأكمله والمحاكم الدولية وإثبات استخدام الجوع كسلاح حرب لكسر وإخضاع أبناء شعبنا الفلسطيني.
كما ودعت محكمة العدل الدولية بتوجيه إدانة للاحتلال باستخدام الجوع كسلاح حرب، وملاحقة قادته كمجرمي حرب إرهابيين وتقديمهم للمحاكمة الجنائية، والتأكيد على عدم إفلاتهم من العقاب.