عربي21:
2025-05-13@06:02:33 GMT

تخبئة سلاح الوحدة الفلسطيني وقت عازته

تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT

جملة من التحديات الكبيرة على الساحة الفلسطينية، تحتاج إلى مواجهة جماعية من قبل الكل الفلسطيني، تحديات ناجمة عن متغيرات كثيرة في المنطقة، على رأسها الخطر الكبير الذي يهدد القضية الفلسطينية أرضا وشعبا، وتكشفها التسريبات والضغوط للخطط الإسرائيلية الأمريكية ومن أن "الرئيس ترامب سيمنح إسرائيل الفرصة لبناء مستوطنات جديدة في الضفة"، بحسب تصريحات رئيس مجلس مستوطنات بنيامين الإقليمي لجيروزاليم بوست والذي حضر حفل تنصيب ترامب، وكذلك الحديث عن أن "المسألة مؤاتية لضم الضفة الغربية لكن الأمر سيحتاج بعض الوقت".

هذه واحدة من تحديات كثيرة تقوض الأسس والمرتكزات التي تشير لحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية، وتنسف السلام المزعوم الذي تسعى إليه كل الأطراف، بعد تدمير إسرائيل لكل ما يشير لقيامها على الأرض.

معظم أركان الإدارة الأمريكية بزعامة ترامب، المعنيين بملف الشرق الأوسط والعلاقة مع إسرائيل، من مبعوثين وسفراء، بالإضافة للرئيس نفسه، كان لهم مواقف مخالفة لكل المفاهيم السائدة أو تلك التي يزعمها ترامب بأن عهده سيشهد وقفا للحروب، بينما يُستأنف تذخير آلة الحرب الإسرائيلية بقنابل 2000 رطل، مع فكرة توسيع التطبيع ودعم إسرائيل المطلق، ونزع شرعية المؤسسات الدولية ودعم إسرائيل لتجاهلها ومحاربتها وتهديدها بعقوبات لتأمين إفلات إسرائيل من العقاب، إلى شرعنة الاستيطان وحمايته، ثم ترويج ترامب لفكرة تهجير سكان غزة بالضغط على الأردن ومصر للقبول بالفكرة، وهي استجابة للطموحات الإسرائيلية الرامية لفرض سلام خاص يقوم على الهيمنة الإسرائيلية المطلقة على المنطقة، انطلاقا من موازين قوة مختلة عربيا لصالح إسرائيل، بعد العدوان على غزة والذي تصدى له الشعب الفلسطيني ولمخططاته الهادفة لاقتلاعه من أرضه.

ومع التعقيدات الناتجة عن الوضع الداخلي الفلسطيني بعد وقف إطلاق النار على غزة، واشعالها في جنين وبقية مدن الضفة، بالتزامن مع خطط الاستيطان المتسارع، وعدوان المستوطنين، كشفت التقارير والمشاهد من الضفة الغربية المحتلة عن التطور المرعب للعدوان الإسرائيلي، مما أدى إلى تصعيد ما كان في الأصل حملة قمع وحشية إلى هجوم أكثر دموية، وفي الوقت نفسه، تم انتهاك ما يسمى بوقف إطلاق النار في غزة بشكل متكرر، وتشكل مقاطع الفيديو التي تصور المدنيين وهم يتعرضون لإطلاق النار من قبل القناصة الإسرائيليين في وضح النهار في غزة، أو عمليات العدوان في مدن الضفة، دليلا مرعبا على أن الإرهاب الاسرائيلي لم يتوقف، بل تغير فقط.

الممارسات الإسرائيلية هي أعمال إرهابية مدروسة تهدف إلى إرسال رسالة واضحة بأن غزة، المدمرة والمدمرة إلى حد كبير، ليست هي المحور الرئيسي فقط لمشروع الإبادة الجماعية الإسرائيلي في الوقت الحالي، وهكذا، ومع انشغال العالم بوعد السلام الأمريكي الذي بشر به ترامب، صعّدت إسرائيل من عملياتها في الضفة الغربية المحتلة والقدس. وهنا نرى نمطا مختلفا، ولكنه مرعب بنفس القدر: زيادة الغارات والتفجيرات والاعتداءات المتواصلة على المدنيين في جنين ومخيمها وطولكرم وارتفاع وتيرة إرهاب المستوطنين، واستغلال إسرائيل لصفقة تبادل الأسرى للتنكيل بالفلسطينيين المحررين وبذويهم، هو أيضا مثال عن وحشية إسرائيلية مستمرة ضد الشعب الفلسطيني، وعن سخرية مطلقة بوقف إطلاق النار وبالسلام المزعوم.

يتضح أن كل ما يحيط بالفلسطينيين قضية وشعب، يبعث على الخوف والحذر الشديد، ولأننا أمام إدارة أمريكية تعتبر الاستيطان وعدوان المستوطنين شرعي، وبأن التطبيع العربي مع إسرائيل الذي يدعمه ترامب ينطوي على عدم الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني التاريخية في أرضه، يُطرح السؤال التالي: ما الذي بقي من مشروع الدولة الفلسطينية والسلام المزعوم؟ السؤال في ظاهره محايد وصحيح، غير أن تأمّل واقع من مسار مترابط للاحتلال في فترة امتدت لأكثر من ثلاثة عقود مع المسار الفلسطيني، يكشف عن خلل وفشل فلسطيني وعربي بالتعامل مع هذه التحديات والتعقيدات.

فالرئيس ترامب على الرغم من سخافة ما يبدو عليه من طرح لأفكار التهجير بعد جرائم الإبادة الإسرائيلية، إلا أن الأمر ليس مجرد هذيانات مجنونة لرجل خارج عن نطاقه، بل إنها تعكس تجاهل الغرب الأوسع لإنسانية الفلسطينيين، فبدلا من مناقشة إعادة البناء أو العدالة، يتحول الحديث إلى تهجير سكان بالكامل، وكأن هذا أمر طبيعي أو أخلاقي. ويصبح تجاهل الغرب لحياة الفلسطينيين أكثر وضوحا عندما تتخيل اقتلاع أكثر من مليوني إنسان من ديارهم وإلقاءهم في الدول المجاورة، وتصويرهم على أنهم حفنة من الإرهابيين والخارجين عن القانون، بحسب النظرية الترامبية للتعامل مع أوضاعه الداخلية، وكأن لسان حاله يهم بإصدار أمر تنفيذي لسكان غزة لترحيلهم.

لقد أثبت الفلسطينيون مرارا وتكرارا أن قدرتهم على الصمود لا مثيل لها، وإن كفاحهم لا يقتصر على مقاومة الاحتلال فحسب، بل إنه يشمل أيضا مقاومة الاستعمار والإمبريالية وتطبيع التطهير العرقي، وهم يتمتعون بدعم ملايين البشر في مختلف أنحاء العالم، وهناك متضامنون مع فلسطين، مطالبين بالعدالة وإنهاء هذه الإبادة الجماعية ومقاومة سياسة الأبارتيد الصهيونية. وقد تعرض جيل كامل من الفلسطينيين لصدمة نفسية وواجهوا خطر الإبادة الكاملة على يد قوة احتلال غاشم، كل هذا في عهد بايدن الذي بتنا نتذكره باعتباره أحد أكثر الرؤساء وقاحة وعارا في تاريخ الولايات المتحدة بدعمه إبادة جماعية بلا خجل، والدفاع عنها بشكل صارخ وفاضح.

يثبت الرئيس ترامب وإدارته الجديدة، لإسرائيل وللعرب والفلسطينيين، بأن عهده مختلف عن سلفه بالشكل، أما في المضمون لديه مخططات تعمل على ترسيخ الطموحات الصهيونية، مثل تشديد التدابير الأمنية، أو حصار سكان غزة في سجن أكثر كابوسية، أو ترحيلهم، ليتاح بيع العقارات المطلة على بحر غزة للمستثمرين الأمريكيين، في ذات الوقت يغض الطرف ترامب عن قيام المستوطنين الأوروبيين والأمريكيين بتقسيم الضفة حتى لا يبقى ما يمكن أن تقوم عليه دولة فلسطينية.

أخيرا يُطرح السؤال: ماذا تبقّى للفلسطينيين ليقوموا بعمله؟ رغم أن الحاضر يبدو قاتما، نعتقد أن الفلسطينيين والعرب وصلوا إلى نقطة تحوّل، فقد بدأت أجزاء كبيرة من العالم تشعر بخيبة الأمل إزاء الغرب وما يسمى "نظامه القائم على القواعد". لقد تحوّل توازن القوى، وتضاءل نفوذ المؤسسات الدولية المعنية بالسلم الدولي، والمسألة منوطة اليوم فقط بما سيقدم عليه الفلسطينيون من خطوة تعتبر الأهم في تاريخهم المعاصر، من خلال اللجوء لسلاح وحدتهم الداخلية، وإشهاره في وجه كل المخططات ومواجهة التحديات وتصليب الموقف الفلسطيني يعتبر دعامة لكبح أي جموح نحو التطبيع والقفز عن حقوقهم، أما الاستمرار في تخبئة هذا السلاح وقت عازته فإنه يمثل انتحارا لحركة تحرر وطني ومقتل لقضية الشعب الفلسطيني.

x.com/nizar_sahli

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه الفلسطينية الإسرائيلية ترامب غزة إسرائيل فلسطين غزة وحدة ترامب مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة صحافة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً قال فيه إن الجبهة الإسرائيلية مع سوريا قد تكون واحدة من العديد من الجبهات".   ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "منذ زمن طويل، حذر استراتيجيون في إسرائيل من الحروب متعهددة الجبهات والأسوأ من ذلك، الحروب التي تطول"، وتابع: "تنبع الحاجة إلى حملات عسكرية حاسمة وقصيرة من اعتماد الجيش بشكل رئيسي على جنود الاحتياط والمتطوعين، وبالتالي، لأسباب اقتصادية واجتماعية، لا يتمتع الجيش برفاهية خوض حرب طويلة الأمد، وخاصة بالنسبة لدولة صغيرة".   وتابع: "كذلك، يتطلب الجيش الإسرائيلي مستوى عالياً من الإجماع بشأن أهداف الحرب والوسائل المستخدمة، وهو أمر نادراً ما تتمتع به الحكومة الإسرائيلية الحالية بين شعبها. علاوة على ذلك، فإن صغر حجم إسرائيل وضعف عمقها الاستراتيجي، حيث تقع المراكز السكانية والأصول الاستراتيجية بالقرب من حدودها، يشكلان أيضاً مصدر ضعف يخلق عقلية أمنية معينة".   وأكمل: "تخوض إسرائيل حرباً متعددة الجبهات، بعضها أكثر نشاطاً من غيرها، منذ أكثر من 18 شهراً، في حين يتصاعد الصراع مع الحوثيين، وبالتالي مع إيران، مجدداً، بينما هناك ترقب متوتر لهجوم شامل على غزة ستكون له عواقب وخيمة. ومع ذلك، تبرز الجبهة مع سوريا. فعلى عكس غزة أو لبنان أو حتى اليمن، لم يكن هناك أي عمل عدواني أولي من جانب دمشق قبل أن تتخذ إسرائيل خطوة أحادية الجانب للاستيلاء على مساحات من الأراضي السورية تتجاوز ذلك الجزء من مرتفعات الجولان المحتلة منذ عام 1967، بالإضافة إلى استخدامها للقوة العسكرية المفرطة في أعقاب ثورة كانون الأول الماضي التي أطاحت بنظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد".   وأردف: "منذ انتفاضة عام 2011 في سوريا والصراع المميت الذي تلاه هناك، عملت إسرائيل بحرية تامة في سوريا، حيث هاجمت بشكل رئيسي قوافل الأسلحة والذخيرة من إيران في طريقها إلى حزب الله في لبنان ومستودعاته في سوريا، واستهدفت حزب الله والعسكريين الإيرانيين الذين كانوا يدعمون نظام الأسد حتى سقوطه. كان من المفترض أن تُشكّل نهاية النظام السابق في سوريا مصدر ارتياح لإسرائيل، خاصةً أنها جاءت في أعقاب إجراءات إسرائيل التي قلّصت بشكل كبير القدرات العسكرية لحزب الله في لبنان وقضت على قيادته في خريف العام الماضي، ونهاية النظام الموالي لطهران في دمشق. ففي نهاية المطاف، لطالما ساور إسرائيل القلق من استمرار وجود إيران ووكلائها بالقرب من حدودها. لكن هذا لم يعد الحال الآن بعد أن تضررت القدرات العسكرية لحماس وحزب الله بشدة، ومع تغيير القيادة في دمشق، قُطعت شريان إمدادات الأسلحة لحزب الله في لبنان، مما أدى إلى إنشاء منطقة عازلة بين إسرائيل وعدوها الإقليمي الأول".   وقال: "مع ذلك، جاء تغيير القيادة في سوريا بأحمد الشرع إلى السلطة. وهذا مصدر قلق لإسرائيل، التي اتخذت قراراً باستخدام القوة العسكرية للاستيلاء على أراضٍ من الحكومة الجديدة، ليس رداً على أي عمل عدائي، بل كدفعة أولى لردع قيادة قد تكون عدائية أو لا تكون. وحتى الآن، لم يُشر أي مؤشر على أن سوريا تلغي اتفاقية فك الاشتباك لعام 1974 التي حافظت على هدوء هذه الحدود. ومع ذلك، كانت إسرائيل أول من انتهك اتفاقية الهدنة بسيطرتها الفورية على أكثر من 400 كيلومتر مربع من الأراضي التي كانت، وفقاً لاتفاقية ما بعد حرب 1973، منطقة عازلة منزوعة السلاح في عمق الأراضي السورية".   ورأى التقرير أنه "لدى إسرائيل مخاوف مشروعة بشأن شكل الدولة التي ستؤول إليها سوريا بعد الأسد، باعتبار أن الجماعة المسلحة الرئيسية التي قادت الثورة قد انبثقت من فلول جبهة النصرة، الفرع السوري السابق لتنظيم القاعدة"، وأردف: "إن إسرائيل لا تتبع ما بعد 7 تشرين الأول 2023 سوى أسلوب عمل واحد، وهو استخدام القوة العسكرية المفرطة، وهو ما يثير استياء حتى الدول التي لا تكنّ لها بالضرورة نوايا سيئة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف Lebanon 24 هذا ما تخشاه إسرائيل في غزة.. تقريرٌ يكشف 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ Lebanon 24 قلق كبير من تركيا... ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث Lebanon 24 ما الذي تريده إسرائيل في سوريا ولبنان؟ مقال يتحدّث 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ Lebanon 24 غارة على سوريا... ما الذي استهدفته إسرائيل؟ 13/05/2025 01:16:34 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة Lebanon 24 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 16:48 | 2025-05-12 12/05/2025 04:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً Lebanon 24 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:38 | 2025-05-12 12/05/2025 05:38:17 Lebanon 24 Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! Lebanon 24 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:12 | 2025-05-12 12/05/2025 05:12:01 Lebanon 24 Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة Lebanon 24 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 17:02 | 2025-05-12 12/05/2025 05:02:19 Lebanon 24 Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! Lebanon 24 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:43 | 2025-05-12 12/05/2025 04:43:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) Lebanon 24 قُبلة نانسي عجرم لطفلة تُشعل المواقع.. شاهدوا ماذا حصل على المسرح في هولندا (فيديو) 01:56 | 2025-05-12 12/05/2025 01:56:53 Lebanon 24 Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! Lebanon 24 هيفا وهبي بـ "نيو لوك".. وللمرة الأولى مع هذا النجم! 03:51 | 2025-05-12 12/05/2025 03:51:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة حامل بطفلها الأوّل... هكذا كشفت عن جنسه بالفيديو 08:00 | 2025-05-12 12/05/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر Lebanon 24 انخفاض كبير في درجات الحرارة ومنخفض جوي سيضرب لبنان.. هذا ما كشفه الاب خنيصر 09:42 | 2025-05-12 12/05/2025 09:42:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) Lebanon 24 تتواجد في أميركا.. مذيعة أخبار الـ MTV تضع مولودتها الثانية وهكذا أعلنت الخبر (صورة) 04:41 | 2025-05-12 12/05/2025 04:41:48 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 16:48 | 2025-05-12 طرابلس تنتظر الحسم… واعتراضات على محاضر ناقصة 17:38 | 2025-05-12 إدارات تعيش وضعاً صعباً 17:12 | 2025-05-12 في البقاع.. هذا ما حسمتهُ "القوات" انتخابياً! 17:02 | 2025-05-12 إلى المواطنين.. نداءٌ من وزارة الصحة 16:43 | 2025-05-12 توغل إسرائيلي في خراج علما الشعب... والجيش يستنفر! 16:20 | 2025-05-12 بالأرقام والأسماء... نتائج أولية للانتخابات في بلدية الميناء – طرابلس! فيديو "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) Lebanon 24 هذا سبب خلاف أبناء الراحل محمود عبد العزيز وبوسي شلبي.. إعلامي شهير يكشف (فيديو) 23:34 | 2025-05-09 13/05/2025 01:16:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • يونيفيل: العثور على أكثر من 225 مخبأ سلاح جنوب الليطاني منذ نوفمبر
  • آخر تقرير.. ما الذي تخشاه إسرائيل في سوريا؟
  • هآرتس: الأبارتايد في الضفة الغربية على الطريقة الإسرائيلية
  • عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: سجن جندي احتياط إسرائيلي لمدة 5 أيام بعد رفضه المشاركة في القتال في الضفة الغربية
  • إسرائيل تصادق على استئناف تسجيل الأراضي في الضفة الغربية
  • مكتب اعلام الاسرى الفلسطيني: اعتقال 770 طفلًا في الضفة منذ أكتوبر 2023
  • لانا الشريف وجه الطفولة بغزة الذي شوهته الحرب الإسرائيلية
  • مصر تجدد رفض استخدام إسرائيل "سلاح التجويع" ضد سكان غزة
  • لجنة أممية: ممارسات إسرائيل قد تخلق نكبة أخرى للشعب الفلسطيني
  • غزة تحت الحصار.. وحصيلة الضحايا في الضفة الغربية أكثر من 700