«الصحة» توضح أعراض الإصابة بهشاشة العظام.. و5 طرق للوقاية
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
أصدرت وزارة الصحة والسكان، تقريرًا رسميًا عن هشاشة العظام، مشيرة إلى أنه حالة طبية تؤدي إلى تفقيد الكثافة العظمية، مما يزيد من خطر الإصابة بالكسور، لافتة الى أنها تؤثر على أي جزء من الجسم، وبشكل خاص على العظام الطويلة والفقرات.
أعراض هشاشة العظامواستعرضت وزارة الصحة والسكان، أعراض هشاشة العظام التي جاءت على النحو التالى:-
- آلام في العظام
- صعوبة في الحركة
- انحناء في الظهر
- زيادة خطر الإصابة بالكسور
الأسباب التي يمكن أن تؤدي إلى هشاشة العظام- العمر: هشاشة العظام هي حالة شائعة لدى كبار السن.
- الجنس: النساء أكثر عرضة للإصابة بهشاشة العظام من الرجال.
- الجينات: يمكن أن تؤدي الجينات إلى زيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.
- نقص الكالسيوم والفيتامين د: نقص هذه المواد الغذائية يمكن أن يؤدي إلى هشاشة العظام.
- عدم النشاط البدني: عدم ممارسة الرياضة يمكن أن يؤدي إلى هشاشة العظام.
طرق الوقاية من هشاشة العظاموأضافت وزارة الصحة والسكان، أن طرق الوقاية من هشاشة العظام تشمل:-
- تناول الكالسيوم والفيتامين د
- ممارسة الرياضة
- تجنب التدخين
- تجنب تناول الكحول
- الحفاظ على وزن صحي
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعراض هشاشة العظام هشاشة العظام وزارة الصحة هشاشة العظام یمکن أن
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي : “السوبرفلونزا” تهدد المستشفيات والمدارس في بريطانيا
صراحة نيوز – يحذر خبراء الصحة في بريطانيا من موسم شتوي شديد الخطورة، مع انتشار نسخة متحورة من فيروس الأنفلونزا، ما يرفع احتمالات ارتفاع معدلات الإصابة بشكل كبير.
وأوضحت التقارير أن المستشفيات تواجه ضغطًا غير مسبوق منذ عام 2010، مع تزايد أعداد مرضى الأنفلونزا، حيث تصدرت حالات الإصابة بين الأطفال من عمر 5 إلى 14 عامًا، تليهم الفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا.
وأدت هذه الزيادة الحادة إلى إغلاق بعض المدارس، فيما دعت السلطات السكان لارتداء الكمامات في المكتبات ووسائل النقل العام، كما كان الحال أثناء جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدكتورة نيسا أسلم، طبيبة في هيئة الصحة الوطنية، إلى ازدحام غرف الانتظار في العيادات بسبب كثافة المرضى، مشيرة إلى أن الفيروس المنتشر هذا الموسم هو “الأنفلونزا A” من نوع H3N2، المعروف باسم “السوبرفلونزا” نتيجة طفراته الجينية مقارنة بالأنفلونزا التقليدية.
ويعتبر هذا الفيروس أكثر قدرة على الانتقال وأقل استجابة للمناعة المكتسبة من العدوى أو التطعيم السابق، ما يزيد صعوبة السيطرة عليه ويستدعي اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.