الأسبوع:
2025-08-01@18:21:37 GMT

هل أصبحت المواجهة بين المخطط وشخص الرئيس؟

تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT

هل أصبحت المواجهة بين المخطط وشخص الرئيس؟

تم سؤال العسكري والسياسي الإسرائيلي الراحل موشيه ديان ذات مرة عن قاعدة شرم الشيخ البحرية، التي أنشأتها إسرائيل في شبه جزيرة سيناء بعد احتلالها في 1967، فقال إنها أهم من السلام مع مصر.

شبه الجزيرة الاستراتيجية لن تفارق خيال الإسرائيليين، التي هي "حلم" يراودهم. فهي تمثل عمق استراتيجي من الناحية العسكرية ومنفذ بحري علي البحر بجانب أهميتها الاقتصادية المتمثلة في الموارد والثروات الطبيعية المتنوعة.

إضافة إلى الجانب الأمني والاقتصادي، تعد صحراء سيناء منطقة ذات أهمية كبيرة في الدين اليهودي، فهي نقطة تحوّل بارزة في تاريخهم، "بحسب معتقداتهم"، وتحديداً في أثناء خروجهم من مصر حين كلم الله سيدنا موسى وأوحي له بالوصايا العشر على جبل سيناء المقدّس. وقد خصصوا عيد "الفصح" اليهودي لتخليد ذكرى انتهاء التيه في سيناء، إضافة لعيد آخر "الأسابيع"، لتخليد ذكرى نزول التوراة، التي ذكرت فيها "سيناء" 34 مرة.

إضافة لذلك، يستند اليهود المتدينون إلى أقوال وردت في التوراة تشير إلى حقهم في ملكية شبه جزيرة سيناء بالكامل، وتقول الآية: "كل المكان الذي تدوسه كفوف أرجلكم يكون لكم، من الصحراء إلى لبنان ومن النهر نهر الفرات إلى البحر الأخير يكون حدّكم.

من هذا المنظور تتضح أهمية سيناء لمخطط الشرق الأوسط الهادف إلى إقامة مملكة داوود الدينية المزعومة والمستوحاة من خيال ديني في الكتاب المقدس بالعهد القديم والتي انتهت كل نبواته بمجيء السيد المسيح الذي كانت ترمز له تلك النبوات.

والآن بعد أن فشلت جميع المخططات والذرائع المصنوعة لمحاولة اضعاف استقرار مصر، "رقص المخطط عاري بدون أي مكياج "وطلب الرئيس الأمريكي بوضوح من مصر والأردن استقبال الفلسطينيين من أهل غزة الأمر الذي واجهته مصر برفض قاطع ومانع على لسان السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ورغم ذلك أكد ترامب بعد ذلك في أجابه على سؤال أن مصر والأردن ستفعلان ذلك لأننا فعلنا الكثير من أجلهما.

الأمر هنا لا يهدف إلى موضوع التهجير كعامل ديموغرافي لأن هناك أماكن كثيرة جاهزة للتهجير الذي نرفضه بحق الشعب الفلسطيني، بل الهدف هو فتح نافذة تعطي الأمل لإمكانية اكتمال مخطط مملكة داوود الدينية بانضمام سيناء لها التي تمثل المعلم الديني التاريخي والوحيد لتلك المملكة المزعومة.

وخطورة ذلك المخطط انه استطاع صناعة حاضنة سياسية ومالية، وفي طريقه لصناعة حاضنة دينية له من بعض دول المنطقة، التي تعتقد وتتوهم أن سيكون لها استقرار سياسي ودور ريادي إقليمي وعالمي في الشرق الأوسط الجديد، مما ساهم في زيادة الضغط علي الدولة المصرية التي أصبحت تقف وحيدة في وجه المخطط.

والان ستكون الحرب مباشرة بين ذلك المخطط وشخص السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يقف حجر عثرة أمام استكمال التنفيذ، واتضح ذلك حيث نشرت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية صورة للرئيس رفقة نظيره الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي الذي توفي قبل أشهر في حادثة ما زالت ملابساتها غامضة، مع أصابع اتهام للاحتلال الإسرائيلي بالتورط في قتله، ما اعتبرها محللون رسالة غير بريئة لمصر، وجاء رد السيد الرئيس علي هذا التكهن بكل ثبات وقوة حيث قال " دي أمة لها موقف في هذا الأمر سواء أنا موجود أو مشيت ".

والآن على الشعب المصري بكامل أطيافه الاصطفاف خلف قرارات السيد الرئيس والقيادة السياسية وأن يؤدي كلا منا دوره الوطني في موقعه دفاعًا عن أرض الوطن وثوابت السياسة المصرية، وأن نتخلى عن مطالبنا الشخصية، والفئوية لحين عبور ذلك المنعطف الخطير من عمر الوطن، وأن يسخر كل مواطن منصته في مواقع التواصل الاجتماعي لهذا الأمر المهم، لتكون رسالة للعدو أن الداخل المصري مصطف خلف القيادة السياسية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية للدفاع عن الوطن.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جمال رشدي السید الرئیس

إقرأ أيضاً:

قراءة في موقف جعجع.. هل تدفع القوات نحو المواجهة مع حزب الله؟!

على وقع التكهّنات حول "مهلة" قيل إنّها مُنِحت للدولة اللبنانية من أجل حسم الموقف من سلاح "حزب الله"، ووضع آلية تنفيذية واضحة من أجل سحبه، وفيما يتواصل النقاش حول طرح الملف على "أجندة" أول جلسة تعقدها الحكومة اللبنانية، خرج رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع بمواقف بدت لافتة، حمل فيها على المسؤولين اللبنانيين ما وصفه بـ"رماديتهم" في التعاطي مع هذا الملف الشائك والخطير.
 
ففي مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط"، اعتبر جعجع "أننا نتلهّى طوال الوقت بالحديث عن إسرائيل لكننا لا نقوم بما يجب علينا فعله"، كما فتح النار على المنطق القائل إن نزع سلاح "حزب الله" من دون موافقته قد يؤدي إلى حرب أهلية، وهو ما رفضه "جملة وتفصيلاً"، داعيًا إلى خطوات حاسمة تنطلق من مجلس الوزراء وتُترجم بقرار رسمي بحلّ كل التنظيمات المسلحة في البلاد ضمن مهلة زمنية محددة، مع تكليف الجيش اللبناني بتنفيذ هذا القرار.
 
برأي جعجع، ليس المطلوب من الجيش اللبناني القيام بحملة عسكرية على الضاحية الجنوبية، بل المطلوب أن تظهر الدولة "بعض الهيبة"، منطقٌ يعيد طرح السؤال القديم – الجديد حول ما تريده "القوات اللبنانية" عمليًا، فهل تدفع نحو مواجهة مباشرة مع "حزب الله"، حتى لو كان ذلك على حساب الاستقرار الداخلي؟ وهل تمثّل هذه المواقف استراتيجية متكاملة للخروج من الأزمة، أم مجرد تسجيل موقف سياسي في ظل انسداد أفق التسويات؟
 
منطق "القوات".. هيبة الدولة أولاً
 
من الواضح أنّ جعجع لم يترك هامشًا للّبس في موقفه. فهو لا يطالب بحوار وطني جامع، ولا يسعى إلى صيغة توافقية لنزع سلاح "حزب الله"، بل يدعو إلى أن تأخذ المؤسسات الرسمية، وعلى رأسها الحكومة والجيش، القرار بمعزل عن موافقة الحزب أو عدمها. ويقول صراحة: "المطلوب أن يجتمع مجلس الوزراء الآن، وأن يتخذ قرارًا بحل كل التنظيمات المسلحة العسكرية والأمنية في البلد، ويكلف الجيش بتنفيذ هذا القرار".
 
وبقدر ما يثير هذا الموقف "حفيظة" جمهور "حزب الله"، بقدر ما يعتبره المؤيدون له منسجمًا مع المبادئ والثوابت التي لطالما رفعتها "القوات"، وعلى رأسها الحرية والسيادة والاستقلال، إذ إنّ جعجع يعتبر أنّ السلاح يشكّل انتهاكًا واضحًا لسيادة الدولة، وأنّ الدولة بسلطاتها الدستورية مكتملة الأركان، ولذلك فإنّ عليها أن تعالجه، من دون أن تبحث عن ذرائع للتريث والمماطلة، من نوع الخوف من احتمال تفجّر الوضع الداخلي مثلاً.
 
وفقًا لهؤلاء، فإن المنطق "السيادي" لا يسمح بمثل هذه المقاربات، فهيبة الدولة تأتي أولاً، وبالتالي فإنّ على الحكومة، كما رئيس الجمهورية، التصرف من هذه البوابة، والإقلاع عن ممارسات العهود السابقة، وبالتالي لا ينبغي عليها "الوقوف على خاطر" الحزب في مسألة بهذه الحساسيّة، علمًا أنّ المنطق الذي ينطلق منه جعجع، يقوم أيضًا على أنّ السلاح ليس "نقطة قوة"، بدليل أنّه لم يخدمه في الحرب الأخيرة، والأهمّ أنّه لم يعد يخيف إسرائيل، بعد فقدان قدرة الردع.
 
استقواء أم قفز على الواقع؟
 
إذا كان هناك من يقرأ في كلام جعجع "واقعيّة سياسيّة"، باعتبار أنّه أصبح واضحًا أنّ سحب السلاح هو المدخَل للخروج من الأزمة القائمة، في ظلّ الموقف الحازم للمجتمع الدولي، فإنّ هناك من يعتبر أنّ مشكلته هي أنه يمثّل شكلًا من أشكال الاستقواء على الداخل، لا سيما حين يغيب عن مواقفه أي ذكر صريح للاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، إلا من باب القول إنّ العالم "يضغط على إسرائيل لوقف الحرب في غزة، بينما لا نسمع كلمة واحدة عمّا تفعله في لبنان".
 
ويذهب بعض هؤلاء إلى القول إن "القوات" تتبنى حرفيًا الخطاب الغربي في ما يخص السلاح، حتى إنّه يضع نفسه في معرض "التخويف" من "صيف ساخن" في حال عدم تسليم السلاح، وهي سردية تتفاداها أميركا نفسها، بعدما حصر موفدها العواقب بـ"خيبة الأمل"، متجاهلاً بذلك الحيثية السياسية والاجتماعية التي يتمتع بها "حزب الله" في الداخل اللبناني على الأقلّ، إن صحّت الفرضية القائلة بأنّ نفوذه الإقليمي والخارجي قد تراجع إلى الحدّ الأدنى.
 
بهذا المعنى، يرى خصوم "القوات" أن أي محاولة لنزع سلاح "حزب الله" بالقوة، أو خارج توافق وطني شامل، ستكون مغامرة غير محسوبة، وقد تعيد البلاد إلى مربعات الانقسام الطائفي وربما الأمني. ويطرح هؤلاء تساؤلات من نوع: هل القرار الدولي 1701 يفرض نزع السلاح بالقوة أم بالحوار؟ هل الدولة التي تُطالَب بتنفيذ هذا القرار تملك الإمكانات الميدانية والسياسية لذلك؟ وهل من الواقعية تجاهل التأييد الشعبي الذي لا يزال الحزب يتمتع به في بيئته؟
 
بين من يعتبر أن "القوات اللبنانية" تمارس دورها الطبيعي في رفض ازدواجية السلاح، ومن يرى أنها تغامر باستقرار البلاد عبر خطاب تصادمي، يبقى الأكيد أن المسألة تتجاوز التصريحات، لتطال صلب الأزمة اللبنانية المزمنة: دولة عاجزة عن فرض سلطتها الكاملة، وحزب يمتلك قدرة عسكرية لا تخضع لها، وبيئة سياسية منقسمة بين الواقعية والمبدأ. هل يعني ذلك أنّ "القوات" تدفع حقًا نحو المواجهة؟ ربما، لكن الأهم من ذلك: هل يستطيع لبنان تحمل هذه المواجهة الآن، أم أن الوقت لا يزال وقت التهدئة ولو على حساب السيادة؟ المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة زيارة براك في قراءة "حزب الله" : خلية اختصاصيين لرصد النتائج Lebanon 24 زيارة براك في قراءة "حزب الله" : خلية اختصاصيين لرصد النتائج 30/07/2025 11:01:39 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: سلاح "حزب الله" بلا فائدة ولم يعُد يُخيف إسرائيل Lebanon 24 جعجع: سلاح "حزب الله" بلا فائدة ولم يعُد يُخيف إسرائيل 30/07/2025 11:01:39 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع لأمين عام حزب الله: "هيدا مش شغلك شيخ نعيم" Lebanon 24 جعجع لأمين عام حزب الله: "هيدا مش شغلك شيخ نعيم" 30/07/2025 11:01:39 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 موقف "حزب الله" من "نصر" إيران.. هل ينطوي على "رسائل"؟! Lebanon 24 موقف "حزب الله" من "نصر" إيران.. هل ينطوي على "رسائل"؟! 30/07/2025 11:01:39 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً هل يمكن تفكيك اقتصاد حزب الله؟.. تقرير لشبكة "CNBC" يُجيب Lebanon 24 هل يمكن تفكيك اقتصاد حزب الله؟.. تقرير لشبكة "CNBC" يُجيب 10:30 | 2025-07-30 30/07/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن ملف السلاح... نائب يكشف ما جرى بين "حزب الله" والرئيس عون Lebanon 24 بشأن ملف السلاح... نائب يكشف ما جرى بين "حزب الله" والرئيس عون 10:49 | 2025-07-30 30/07/2025 10:49:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور السيدة الولى... توقيع مذكّرة تعاون بين الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية وجامعة هايكازيان Lebanon 24 بحضور السيدة الولى... توقيع مذكّرة تعاون بين الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية وجامعة هايكازيان 10:47 | 2025-07-30 30/07/2025 10:47:13 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: السعودية تثبت مجدداً أن فلسطين كانت وستبقى قضية الأمة Lebanon 24 سليمان: السعودية تثبت مجدداً أن فلسطين كانت وستبقى قضية الأمة 10:45 | 2025-07-30 30/07/2025 10:45:55 Lebanon 24 Lebanon 24 "الهواتف"ممنوعة أمام "فيروز" Lebanon 24 "الهواتف"ممنوعة أمام "فيروز" 10:45 | 2025-07-30 30/07/2025 10:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة Lebanon 24 وضعه خطير جدّاً... نقل فنان معروف إلى العناية المركّزة بعد تدهور حالته الصحيّة 15:10 | 2025-07-29 29/07/2025 03:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو Lebanon 24 ماذا طلبت السيّدة فيروز بعدما قدّمت نجوى كرم التعازي لها؟.. شاهدوا الفيديو 13:04 | 2025-07-29 29/07/2025 01:04:40 Lebanon 24 Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات Lebanon 24 فرحة تحوّلت إلى مأساة... هكذا خسر محمد حياته بعد نجاحه في الإمتحانات 13:24 | 2025-07-29 29/07/2025 01:24:40 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته Lebanon 24 نائب تعرّض لأزمة قلبية.. وهذه حالته 13:25 | 2025-07-29 29/07/2025 01:25:25 Lebanon 24 Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة Lebanon 24 غرق... فنان شهير يخسر حياته خلال السباحة 16:07 | 2025-07-29 29/07/2025 04:07:28 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 10:30 | 2025-07-30 هل يمكن تفكيك اقتصاد حزب الله؟.. تقرير لشبكة "CNBC" يُجيب 10:49 | 2025-07-30 بشأن ملف السلاح... نائب يكشف ما جرى بين "حزب الله" والرئيس عون 10:47 | 2025-07-30 بحضور السيدة الولى... توقيع مذكّرة تعاون بين الهيئة الوطنية لشؤون المرأة اللبنانية وجامعة هايكازيان 10:45 | 2025-07-30 سليمان: السعودية تثبت مجدداً أن فلسطين كانت وستبقى قضية الأمة 10:45 | 2025-07-30 "الهواتف"ممنوعة أمام "فيروز" 10:39 | 2025-07-30 تمهيدًا للإضراب... موظفو الإدارة العامة يتوقفون عن العمل يومي الخميس والجمعة فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 11:01:39 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • اليوم.. سلة العراق في المواجهة الختامية أمام قطر في لوسيل
  • رئيس حركة شباب التغيير والعدالة: إعلان حكومة المليشيا جزء من مؤامرة تمزيق السودان
  • اليمن لن يسكت على الخونة والمتواطئين .. السيد القائد يوجه الشعب اليمني بهذا الأمر
  • وزارة المالية: باشرنا إجراءات تحويل الرواتب لأهلنا والأخوة العاملين بالقطاع العام في محافظة السويداء، إلا أننا تفاجأنا بتعرض بعض هذه الأموال للسطو المسلح من قبل مجموعات خارجة عن القانون، ومنها السطو على فرع المصرف التجاري السوري في مدينة شهبا، الأمر الذي
  • كيف أصبحت المقاومة البديل الذي لا يُهزم؟
  • القائم بأعمال سفارة جمهورية أذربيجان بدمشق لـ سانا: القمة التي جمعت السيدين الرئيسين أحمد الشرع وإلهام علييف في العاصمة باكو في الـ 12 من تموز الجاري خلال الزيارة الرسمية للرئيس الشرع إلى أذربيجان، أثمرت عن هذا الحدث التاريخي الذي سيسهم في تعزيز التعاون ا
  • القائم بأعمال سفارة جمهورية أذربيجان بدمشق لـ سانا: القيادة الأذربيجانية تولي أهمية خاصة للعلاقات مع سوريا الجديدة، وقد لقي ذلك ترحيباً وتجاوباً من الجانب السوري، الأمر الذي أدى إلى إقامة علاقات الصداقة والتعاون المتبادل بما يتماشى مع مصالح البلدين والشعب
  • الجماز: الرئيس الجديد للهلال لن يكون له الصلاحيات التي كان يتمتع بها من سبقه
  • وفاء عامر كلمة السر.. من هي بنت الرئيس مبارك التي أشعلت السوشيال ميديا؟
  • قراءة في موقف جعجع.. هل تدفع القوات نحو المواجهة مع حزب الله؟!