احتفل المواطن البحريني محمد النزر بإكماله متطلبات الحصول على درجة الماجستير في إدارة الطوارئ والكوارث من كلية الصحة العامة في كلية ساكلر للطب التابعة لجامعة تل أبيب، ويعد النزر أول طالب بحريني يتخرج من جامعة تل أبيب في إسرائيل.
«اطلبوا العلم ولو في الصين»، بهذه الكلمات عبّر النزر عن سعادته بكونه أول بحريني يجتاز متطلبات الحصول على هذا التخصص من جامعةٍ عريقة كجامعة تل أبيب، معرباً عن شكره وامتنانه بعد الله عز وجل لاسرته وبالاخص والده على دعمهم المستمر له، مبيناً بأن العلمَ لا حدود له جغرافياً وفكرياً.


من جانبها صرّحت البروفسور شامير، نائب رئيس جامعة تل أبيب، عن سعادتها وفخرها كون جامعة تل أبيب هي أول جامعة في إسرائيل تقوم بتخريج طالب من مملكة البحرين، وقالت البروفسور شامير إن هذا الحدث ماهو الا علامة حقيقية على السلام بين الشعوب مؤكدة ان التعليم الأكاديمي يبني جسور غاية بالاهمية وماهذا الحدث الا مثال على ذلك

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

جلسة من «مَيْلِس» في «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»

أبوظبي (الاتحاد)

استضافت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، فعاليات الجلسة الثانية من منصتها الرائدة للتواصل المجتمعي «مَيْلِس»، بالشراكة مع «أبوظبي للألعاب والرياضات الإلكترونية»، تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الألعاب». وقد ناقشت الجلسة التأثير المتزايد للذكاء الاصطناعي في قطاع الألعاب، بدءاً من أساليب اللعب والابتكار، وصولاً إلى السرد القصصي وفرص العمل المستقبلية.
ويُعدّ برنامج «مَيْلِس» جزءاً من مبادرة «عام المجتمع» التي أطلقتها الجامعة، وتهدف إلى جمع الطلبة والباحثين وقادة القطاع لتبادل الأفكار وإلهام قادة الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات. وقد ضمّت الجلسة الأخيرة كلاً من: روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشراكات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وحمدان العلي، طالب دكتوراه في مجال معالجة اللغة الطبيعية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وبوريس كالميكوف، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لـ «هايبماسترز»، والمدير التنفيذي السابق لـ «مِيتَا» و«يُونِيتِي»، وماركوس مولر-هابيغ، مدير تمكين قطاع الألعاب في أبوظبي، وأريانا بيرموديز فينيغاس، مدير المشاريع في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي.
وقد شارك المتحدثون ملاحظاتهم وتجاربهم حول الكيفية التي يُعيد بها الذكاء الاصطناعي تشكيل قطاع الألعاب الإبداعي سريع التطور.
افتتحت الجلسة روضة المريخي، مدير إدارة التواصل والشركات في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، بكلمة رئيسة أكدت فيها التزام الجامعة بإنشاء منصات تمكّن الشباب وتُحفز الابتكار، وأوضحت: «تشكل مبادرة «مَيْلِس» مساحة حيوية جامعة، تجمع بين العقول الشابة والخبرات المتخصصة والمبدعين الطموحين، لبدء نقاشات مؤثرة حول الإمكانات الكبيرة للذكاء الاصطناعي في إحداث تحولات نوعية في قطاعات محورية». 

مشاريع بحثية 
كما سلطت الفعالية الضوء على عدد من المشاريع البحثية الأصيلة المقدّمة من طلبة الدكتوراه في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وقدمت أريانا بيرموديز فينيغاس، التي تتركز أبحاثها حول الرؤية الحاسوبية وتجسيد البشر افتراضياً (أفاتار)، عرضاً حول المحاكاة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتفاعل في الوقت الفعلي داخل البيئات الافتراضية.

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: «حياتنا في الإمارات» شهادة على نجاح إنسانيتنا فريق «التربية» يدقق أسئلة «الإعادة» تمهيداً لانطلاقها غداً

مقالات مشابهة

  • أحمد الغافري أول عُماني يتخرج من جامعة لندن للأعمال بدرجة الماجستير التنفيذي
  • مستشفى الفرنساوي بجامعة القاهرة يواصل جهوده لتطوير وتحسين جودة الخدمات الطبية
  • جامعة وهران: تخرج الدفعة الأولى من حاملي الليسانس المهنية في إدارة وحدات الإنتاج برعاية “ستيلانتيس”
  • محمد أبوفناس.. أول طالب ليبي يُخلّد اسمه في جامعة تونجي العريقة بالصين
  • عرض خليجي.. والد أشرف داري يكشف حقيقة رحيله عن الأهلي
  • حماد يجري زيارة إلى جامعة الحماية المدنية في بيلاروسيا
  • جلسة من «مَيْلِس» في «محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي»
  • زلزال جديد يشعر به سكان إسطنبول
  • الشرطة تشارك في اجتماع خليجي بالرياض
  • بعد شكوي والدته على السوشيال ميديا.. رئيس جامعة المنيا يتحرك فورًا ويطمئن على حالة طفل