المخبز الأردني المتنقل بدأ التوزيع في غزة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
بدأ المخبز المتنقل الذي أرسله الأردن إلى قطاع غزة بتوزيع الخبز على أهالي غزة والمستشفيات منذ أكثر من أسبوع، وذلك بالتعاون مع المطبخ المركزي العالمي (World Central Kitchen).
وبتوجيهات ملكية، كان الأردن أرسل في 24 كانون الأول 2024 مخبزا متنقلا بطاقة إنتاجية مرتفعة، تصل إلى 3500 رغيف خبز بالساعة.
وتوزع كوادر المطبخ المركزي العالمي العاملة في غزة الخبز على أهالي القطاع في عدة مواقع.
ويأتي إرسال المخبز المتنقل ضمن الجهود الأردنية المستمرة بتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الحية : الشعب والفصائل حققوا أهداف معركة طوفان الأقصى اجتماع عربي في القاهرة غدا بشأن غزة وأونروا أسماء الدفعة الرابعة من الأسرى المحررين في صفقة التبادل الأكثر قراءة شاهد: جنين - شهيدان إثر قصف الاحتلال مركبة في قباطية بريطانيا: يجب تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة دون قيود تظاهرة وسط تل أبيب تطالب نتنياهو بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة إسرائيل تتجهز للإفراج عن ثاني دفعة من الأسرى وكشف أسماء بارزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بيلا حديد تدعم المطبخ الفلسطيني: والدي سيدشن مطعما يروي قصة شعبه
في حلقة جديدة من البرنامج البريطاني الشهير "Chicken Shop Date"، ظهرت عارضة الأزياء العالمية بيلا حديد، لتشارك جمهورها لحظات عفوية من حياتها الشخصية وتروّج للمطبخ الفلسطيني من خلال حديثها عن والدها محمد حديد وطهيه المميز.
واستضاف البرنامج الذي تقدمه الإعلامية أميليا ديمولدينغ، بيلا في لقاء مختلف، حيث تناولت معها الدجاج المقلي في أجواء غير رسمية بعيدًا عن أضواء عروض الأزياء، مما أتاح لها فرصة التعبير بحرية عن أصولها الفلسطينية والهولندية وعن العلاقة القوية التي تجمعها بوالدها.
وفي حديثها، أكدت بيلا على تراثها الفلسطيني والهولندي، ووصفت والدها بأنه أفضل طباخ في العائلة، وقالت: "كنت أقول دوماً إنه يطبخ كثيراً، لكنّه لا يطبخ لأربعة أشخاص فقط، إذا كنت عربياً، فأنت تعلم بأنّ الآباء العرب يطبخون كما لو أنهم يستقبلون خمسين شخصاً! وهذا هو أجمل ما في الأمر".
وأضافت بحماس: "أحلم بأن يمتلك أبي مطعماً خاصاً به، لأنه يملك أسلوباً فريداً وطاقة جميلة في التعامل مع الناس. وأعتقد أن تقديم أطباقه الفلسطينية إلى العالم سيكون أمراً رائعاً".
ردّ والدها محمد حديد كان سريعاً، حيث شارك مقطعاً من المقابلة عبر حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي، معلّقًا: "إنها تحب طعامي... مجاملة من أميرة الناصرة"، في إشارة إلى لقب محبوبته من مدينة الناصرة الفلسطينية. وفي رد فعل حماسي، طلبت بيلا من متابعيها عبر إنستغرام الضغط على زر الإعجاب إذا كانوا يعتقدون أن والدها يجب أن يفتتح مطعماً فلسطينياً.
ولاقى هذا الظهور ، الذي جمع بين الجانب الإنساني والفكاهي، صدى واسعاً على منصات التواصل، حيث أشاد الجمهور بعفوية بيلا بعيدًا عن صورة نجمة الأزياء المعتادة، وعبّر كثيرون عن دعمهم لفكرة افتتاح المطعم الفلسطيني الذي يمكن أن يسلط الضوء على المطبخ الفلسطيني الغني والمتنوع.
بيلا حديد، التي تنتمي لأصول فلسطينية، لطالما دعمت القضية الفلسطينية عبر حساباتها المختلفة، مؤكدة على أهمية التعريف بالتراث والثقافة.