مسؤول أمريكي يكشف موعد لقاء ترامب ونتنياهو في واشنطن
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
كشف مسؤول أمريكي، يوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، سيجتمعان في البيت الأبيض يوم الثلاثاء، وفق ما أوردته "رويترز".
ومن المزمع أن يجري الاجتماع، الذي أكدته حكومتا إسرائيل والولايات المتحدة، هذا الأسبوع، وسط وقف هش لإطلاق النار مدته 6 أسابيع أدى إلى توقف مؤقت للقتال الذي استمر 15 شهراً بين إسرائيل وحركة "حماس" في قطاع غزة.
ونقلت "رويترز" عن المسؤول الأمريكي قوله: "سيكون هناك اجتماع عمل وحيد في الرابع من فبراير شباط".
وكان موقع "أكسيوس" قد ذكر، في وقت سابق الجمعة، أن من المتوقع اجتماع ترامب ونتنياهو مرتين، في واشنطن، يوم الثلاثاء.
وأوضح الموقع أن الزعيمين سيلتقيان مرة من أجل اجتماع عمل والأخرى في عشاء غير رسمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب إسرائيل نتنياهو غزة المزيد
إقرأ أيضاً:
الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
الإمارات تُعطّل اجتماع الرباعية في واشنطن.. تعرف على الأسباب!
• كان هناك اتفاق أبرمته الرباعية بعدم قيام ميليشيا الدعم السريع وظهيرها السياسي (تأسيس) بإعلان أي حكومة، تفادياً لتفاقم الأوضاع.
• نقضت الإمارات هذا الاتفاق، وحثّت – كلاب صيدها – ميليشيا الدعم السريع لتسريع إعلان حكومتهم الانفصالية، لتسافر إلى واشنطن وهي تحمل ألغامًا تُفجّر الاجتماع، بهدف استمرار الحرب.
• سعت الإمارات إلى إشعال الخلافات بين الدول الوسيطة وتعطيل الجهود في صياغة خارطة طريق لوقف إطلاق النار والانتقال السياسي.
• طالبت الإمارات، قبل يومين، بعدم مشاركة الجيش خلال الفترة الانتقالية في أي سلطة سياسية، وأشارت إلى احتمال عدم مشاركة الدعم السريع أيضًا في تلك الفترة. ويرى الخبراء أن خطوة الإمارات التصعيدية تنبع من أسباب استراتيجية تتعلق بمصالحها في البحر الأحمر ومصادر المياه من نهر النيل والذهب في السودان.
• تشير تقارير أمنية من دول صديقة للسودان إلى أن موقف الإمارات من استبعاد القوات المسلحة من أي دور في الفترة الانتقالية يعكس دعمها المستمر غير المحدود لميليشيا الدعم السريع، عبر شبكات إمدادات عسكرية قادمة من تشاد وليبيا وجنوب السودان.
• توضح التقارير أن تداعيات تأجيل الاجتماع قد تعقد جهود الوصول إلى وقف إطلاق نار دائم والانتقال السياسي في السودان، لا سيما مع استمرار الأزمة الإنسانية التي أدت إلى نزوح ملايين الأشخاص، وحصار المدنيين في الفاشر، حيث بات الناس يموتون من الجوع ويطهون علف الحيوانات.
• أشارت التقارير أيضًا إلى أن واشنطن وتل أبيب يساندان أبوظبي في مؤامرتها لإضعاف الجيش السوداني، وأن هذه الخلافات تعكس أجندات إقليمية متداخلة تؤثر على الجهود الدولية لإنهاء الأزمة في السودان.
Ataf Mohamed