غلق وتشميع سنتر تعليمي في مدينة نصر
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أكد اللواء أحمد جودة، رئيس حي شرق مدينة نصر، استمرار حملات إدارات الحي لمواجهة المخالفات، ما أسفر عن غلق وتشميع سنتر تعليمي بشارع مكرم عبيد، وذلك للتحويل من سكني إلى تجاري دون تصالح وترخيص، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة والمهندسة مني البطراوي، نائب المحافظ للمنطقة الشرقية بالتصدي لجميع أنواع المخالفات ولا سيما مخالفات المحلات التجارية.
وأسفرت الحملات عن إيقاف أعمال مباني مخالفة في المنطقة التاسعة، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالف، كما تم غلق وتشميع مقر إداري على طريق النصر، وذلك لتحويل شقة سكنية إلى إداري دون تصالح وترخيص.
كما أجرى رئيس حي شرق مدينة نصر، جولة لمتابعة إنهاء أعمال إدارة المتغيرات المكانية مع مسؤولي الإسكان والإدارات الهندسية والمتغيرات المكانية بهدف سرعة اتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة للتصدي لكل أنواع المخالفات ولا سيما المخالفات الإنشائية.
وأكد رئيس الحي، تكثيف الجهود المبذولة لإنهاء أعمال إدارة المتغيرات المكانية مع مسؤولي الإدارات الهندسية والإسكان والمتغيرات المكانية بالحي بهدف سرعة إنهاء الخدمات المرجوة للمواطن بأقل وقت وجهد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإدارات الهندسية المحلات التجارية مدينة نصر سنتر تعليمى
إقرأ أيضاً:
الشعر والعلامات المكانية في «الحيرة من الشارقة»
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةصدر عن دائرة الثقافة بالشارقة العدد الثاني والسبعون من مجلة «الحيرة من الشارقة» الشهرية التي تعنى بالشعر والأدب الشعبي.
واشتمل العدد على باقة منتقاة من قصائد شعراء من الإمارات والخليج والعرب في باب «أنهار الدهشة»، وباب «بستان الحيرة»، كما قرأ باب «على المائدة» موضوع الإبداع والعمر بين نضج التجربة والعزوف عن الكتابة.
وعرض باب «مداد الرواد» تجربة الشاعر الإماراتي الراحل سالم الكاس وقصائده في الحنين وذكريات المكان، فيما قرأ باب «زهاب السنين» بعض العلامات المكانية التي وثقها الشعر النبطي في شمال الجزيرة العربية.
وتناول باب «شبابيك الذات» إبداعات الشاعر الكويتي محمود آل مخلص وتجربته الشعرية، كما قرأ باب «كنوز مضيئة» مسيرة الشعر النبطي للمرأة في الإمارات، وناقش باب «عتبات الجمال» ملامح عامة في كتابة ووزن القصيدة النبطية.
أمّا باب «ضفاف نبطية»، فقرأ مواضيع وإبداعات الشاعر الإماراتي جاسم الماس، في حين تناول باب «مدارات» موضوع الزجل المغربي وعلاقته بالشعر النبطي، كما حمل باب «فضاءات» عنوان الاعتزاز بالنفس في الشعر النبطي والشعبي.
وعرض باب «تواصيف» مفهوم وأسلوب «فن الكف الصعيدي»، الشعبي في مصر.