من هو إيال زامير رئيس أركان الاحتلال خلفًا لهاليفي؟
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
سرايا - أفادت وسائل إعلام عبرية مساء السبت أن مكتب رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أعلن تعيين اللواء (احتياط) إيال زامير رئيسًا جديدًا لأركان جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ووفقًا لصحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية، فإن زامير هو المدير العام لوزارة جيش الاحتلال، ويشغل المنصب بصفته ميجور جنرال احتياط.
يُذكر أن زامير شغل سابقًا العديد من المناصب الرفيعة في جيش الاحتلال، بما في ذلك نائب رئيس أركان الاحتلال، وقائد القيادة الجنوبية، والسكرتير العسكري لرئيس الحكومة، وهي من أهم المناصب في الهيكل القيادي للجيش الإسرائيلي.
وُلِد في إيلات في 26 كانون الثاني /يناير 1966، انضم إلى سلاح المدرعات في عام 1984، وتخرج من دورة قادة الدبابات في 1985.
وأكمل دراسته العسكرية وحصل على شهادة ضابط مدرعات في 1986.
وشغل قائد الكتيبة 75 في اللواء السابع في جيش الاحتلال، وقائد اللواء السابع، وقائد القيادة الجنوبية، ونائب رئيس أركان الاحتلال، إلى جانب توليه منصب السكرتير العسكري لرئيس الوزراء، وقائد مركز التدريب التكتيكي.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1532
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-02-2025 11:17 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
مجموعة العمل من أجل فلسطين: ضم الضفة وغور الأردن إعلان حرب و اعتداء على حق الشعب الفلسطيني
أعلنت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، رفضها المطلق لقرار اسرائيل الكنيست الإجرامي، القاضي بضم الضفة الغربية وغور الأردن، الذي يشكل اعتداء صارخا على الشعب الفلسطيني وحقوقه التاريخية والقانونية في إقامة دولته على كامل ترابه، ويعد باطلا ولاغيا وفق كل القوانين والمواثيق الدولية.
وأدانت المجموعة في بيان لها، التطبيع وخيانة الأنظمة العربية التي تذرعت بوقف الضم، في الوقت الذي تمضي فيه إسرائيل في مشروعها التوسعي بلا أي « احترام لاتفاقياتها و اصدقائها المطبعين »
ودعت العمل الوطنية من أجل فلسطين، بشكل عاجل كل القوى الحية في الوطن العربي والإسلامي إلى تصعيد الضغط الشعبي والسياسي، والعمل على إسقاط التطبيع باعتباره وصمة عار وتواطؤا مع الاحتلال.
مطالبة بتحميل المجتمع الدولي، ومجلس الأمن بالخصوص، المسؤولية الكاملة عن عجزه المخزي، الذي يشجع الاحتلال على المضي قدما في جرائمه.
وجددت الجمعية، التأكيد على أن المقاومة بكل أشكالها، الشعبية والمسلحة، هي الرد المشروع والوحيد القادر على ردع هذا الاحتلال، وأن فلسطين كل فلسطين من النهر إلى البحر أرض عربية لا تقبل المساومة.
وقالت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، إنها ببالغ الغضب والاستهجان، تتابع مصادقة الكنيست الإسرائيلي على قرار ضم الضفة الغربية وغور الأردن، في خطوة عدوانية تمثل إجهازا نهائيا على كل ما تبقى من فلسطين التاريخية، ونسفا تاما للوهم الساقط ل »حل الدولتين ».
يأتي ذلك وفقا بيان للمجموعة، « بينما تستمر حرب الإبادة الشاملة ضد الشعب الفلسطيني في غزة وتجويعه، في ظل صمت دولي وعربي مريب، وتواطؤ مكشوف لبعض الأنظمة التي هرولت للتطبيع مع الكيان الصهيوني الغاضب ».