التدريب التقني: تأهيل أكثر من 11 ألف خريج وخريجة في مجال السياحة
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني أن عدد خريجي برامج السياحة من الكليات التابعة لها بلغ 11144 متدربًا ومتدربة حتى نهاية عام 2024م.
وأكّد نائب محافظ المؤسسة للتدريب الدكتور عادل بن حمد الزنيدي أن المؤسسة تعمل من خلال الكليات التقنية والكليات المتخصصة في مجال السياحة على دعم قطاع السياحة المتنامي في المملكة بالكوادر البشرية الوطنية المؤهلة وفق أعلى المستويات، وذلك بهدف سد الاحتياج المتزايد لتشغيل مشاريع هذا القطاع الذي حققت المملكة فيه تقدمًا كبيرًا خلال السنوات الماضية، وأصبحت من بين الدول الأسرع نمواً فيه، وتستهدف استقبال 150 مليون سائح بحلول عام 2030م.
وأضاف أن المؤسسة تقدم التدريب في مجالات السياحة ضمن (5) كليات تقنية تخصصية في السياحة والفندقة في المدينة المنورة والمزاحمية والطائف والقصيم وحائل و 14 كلية تقنية تقدم برامج تدريبية في أقسام السياحة والضيافة ضمن أقسامها التدريبية الأخرى.
يذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني تصمم الخطط والبرامج التدريبية بالمنشآت التدريبية بما يتوافق مع احتياج سوق العمل من مهارات، وتشمل البرامج التدريبية المقدمة في قطاع السياحة عدة تخصصات من أبرزها: السفر ،والسياحة ،والفندقة، وخدمات الحج والعمرة ،إلى جانب الإرشاد السياحي، وإدارة الفعاليات، وإدارة الضيافة ،وخدمة الطعام وإنتاجه.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: التدريب التقني
إقرأ أيضاً:
برشلونة يرفض استضافة فريق إسرائيلي للتدريب بسبب حرب غزة
الثورة نت /..
رفض نادي برشلونة الإسباني طلبًا من فريق كرة السلة الإسرائيلي “هبوعيل القدس” لاستخدام منشآته الرياضية للتدريب، مشيرًا إلى دواعي الحفاظ على النظام العام في ظل تصاعد التوترات الناجمة عن الحرب في قطاع غزة.
وحسب وكالة سبوتنيك، أكد مصدر داخل النادي الكتالوني، في تصريح ، اليوم الأربعاء، أن القرار جاء لأسباب “لوجستية” ولضمان عدم حدوث اضطرابات.
وأوضح أن النادي لن يسمح للفريق الإسرائيلي بالتدرب في قاعة “بالاو بلوغرانا” قبل مباراته ضد فريق “باكسي مانريسا” المقررة في 15 أكتوبر الجاري ضمن منافسات كأس أوروبا لكرة السلة.
وأشار المصدر إلى أن برشلونة يتجنب أي مواجهات محتملة بسبب الاحتجاجات المتزايدة ضد “إسرائيل” على خلفية الصراع في غزة، مضيفًا أن تحضيرات فريق برشلونة لكرة اليد في دوري أبطال أوروبا ستبدأ في نفس اليوم، مما يزيد من التحديات اللوجستية.