تصريحات نارية لـ ترامب: وكالة USAID يديرها متطرفون مختلون عقليا
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID، يديرها مجموعة من "المتطرفين المختلين عقلياً"، في وقت قدم الملياردير إيلون ماسك، الذي يقود جهوداً لتقليص حجم الحكومة الاتحادية، تحديثاً عن هذه الجهود، مشيراً إلى أن العمل جار على إغلاق الوكالة المعنية بالمساعدات الخارجية.
وأضاف ترامب في تصريحات صحفية، عند سؤاله عن الوكالة: "يديرها مجموعة من المتطرفين المختلين عقلياً، ونحن نعمل على إخراجهم، ثم سنتخذ قراراً بشأن مستقبلها".
بدوره، تحدث ماسك، الذي يشغل أيضاً منصب الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا"، عن أداء وزارة الكفاءة الحكومية عبر منصة "إكس"، قائلاً إنهم "يعملون على إغلاق الوكالة للتنمية الدولية التي لا يمكن إصلاحها"، مضيفاً أن الرئيس ترمب يتفق معه على أنه يتعين إغلاقها.
كما علق على تقارير بشأن وضع اثنين من كبار مسؤولي الوكالة في إجازة إدارية، قائلاً: "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية منظمة إجرامية. حان وقت إنهائها".
وبدا موقع الوكالة على الإنترنت غير متاح خلال عطلة نهاية الأسبوع، إذ ظهرت رسالة تفيد بعدم إمكانية الوصول إلى الموقع، إذ يعرقل الرئيس الأمريكي عمل الوكالة الأمريكية من خلال تحركاته الأخيرة، وقد يكون في طريقه إلى تهميشها أو حتى إغلاقها فعلياً.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الوكالة مجموعة الأمريكي ترامب
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب