لكمات على وجه سلوان موميكا.. شاب مسلم يلقنه درس ( فيديو)
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
تداول رواد موقع توتير مقطع فيديو، لشاب مسلم يرتدي قفازات ويهاوش، المتطرف العراقي المقيم في السويد سلوان موميكا، ويسدد له بعض اللكمات ليرهبه، ليفر الأخير هاربا من الخوف.
وظهر الشاب المسلم في الفيديو يرتدي قفازات في منتصف الطريق، يخيف سلوان ويسدد له لكمات خفيفة وبعض الركلات، ليفزع سلوان ويهرب متحاميًا في أحد اللوحات المعدنية الموجودة على الطريق.
شاب مسلم يضرب سلوان موميكا الذي احرق المصحف سابقا وذبك في السويد اليوم.
موميكا هرب ???? pic.twitter.com/4OEPpo016n
وكان انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي سابقا، مقطع فيديو يظهر امرأة تهاجم المتطرف العراقي المقيم في السويد "سلوان موميكا"، أثناء محاولته حرق نسخة من القرآن الكريم أمام السفارة الإيرانية في ستوكهولم.
وظهرت المرأة وهي تركض نحو موميكا وترشه بمطفأة كانت بيدها وبدا أنه مسحوق أبيض، قبل أن يعترضها عناصر من الشرطة ويسيطرون عليها وتم اقتيادها بعنف بعيداً عن المكان.
يذكر أن سلوان موميكا أثار حالة من الغضب بين العالم الإسلامي والعربي، بسبب حرقه نسخ من المصحف في العاصمة السويدية ستوكهولم، وهو عراقي ملحد يبلغ من العمر37 عاماً، ومعارض للحكومة والنظام العراقي، وقد أسس وترأس حزب الاتحاد السرياني بين أعوام 2014 -2018".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلوان موميكا شاب مسلم اللكمات هاربا المتطرف العراقي السويد سلوان مومیکا
إقرأ أيضاً:
جيش الكونغو يتهم متمردا سابقا بشن هجمات جديدة بإقليم إيتوري
اتهم الجيش في جمهورية الكونغو الديمقراطية زعيم الحرب السابق، توماس لوبانغا، بتنسيق هجمات مسلحة جديدة في إقليم إيتوري المضطرب شرقي البلاد، وسط تصاعد أعمال العنف وحالات النزوح في المنطقة.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة إن لوبانغا "يشرف على تعبئة عناصر مسلحة لشن هجمات على أهداف مدنية وعسكرية في شمال شرق البلاد"، مضيفًا أن "الجيش يتعامل بحزم مع هذه التهديدات ويواصل انتشاره لحماية المدنيين".
ويُعد توماس لوبانغا شخصية مثيرة للجدل في تاريخ الكونغو الديمقراطية، إذ أُدين عام 2012 من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة تجنيد الأطفال ضمن صفوف قواته، وحُكم عليه بالسجن 14 عامًا. وقد أُفرج عنه عام 2020 بعد انقضاء فترة محكوميته، ليعود إلى الساحة السياسية عبر تأسيس حركة جديدة تُعرف بـ"الاتفاق من أجل الثورة الشعبية".
وتشير مصادر محلية إلى أن الحركة التي يقودها لوبانغا تنشط في مناطق من إيتوري تعاني أصلًا من نزاعات مسلحة بين جماعات محلية، وسط تدهور مستمر في الأوضاع الأمنية والإنسانية.
وكانت إيتوري -وهي إحدى أكثر المناطق توترًا شرقي الكونغو- قد شهدت في السنوات الأخيرة أعمال عنف دموية بين مجموعات عرقية ومليشيات محلية، مما أسفر عن مقتل المئات وتشريد الآلاف من المدنيين.
وتأتي هذه التطورات في وقت تبذل فيه الأمم المتحدة وعدة دول جهودًا لدعم الاستقرار في شرق الكونغو، إلا أن عودة وجوه سابقة إلى الساحة العسكرية تزيد من تعقيد المشهد وتغذي المخاوف من اندلاع موجات جديدة من العنف.
إعلان
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى