المكسيك تقيم جدارية ضخمة للتضامن مع فلسطين (شاهد)
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تضامن نشطاء مكسيكيون مع القضية الفلسطينية من خلال رسم جدارية ضخمة على دوار في أحد شوارع البلاد.
ورغم إعلان وقف إطلاق النار في غزة، لا يزال النشطاء حول العالم ينظمون المظاهرات والفعاليات التضامنية دعماً لفلسطين.
ليست عاصمة عربية .. هذا المشهد الاستثنائي من المكسيك.. pic.twitter.com/BoZYGCY9Jz — نحو الحرية (@hureyaksa) February 4, 2025
ويذكر أن رئيسة المكسيك، كلاوديا شينباوم، قد دعت إلى الاعتراف بدولة فلسطينية كخطوة نحو تحقيق السلام في الشرق الأوسط.
حيث قالت: "يجب الاعتراف بالدولة الفلسطينية تمامًا كما يتم الاعتراف بدولة إسرائيل. وهذا الموقف ظلت المكسيك تتبناه لسنوات عديدة."
وأكدت شينباوم، رفضها للعنف في المنطقة، مشيرة إلى أن "الحرب لن تؤدي أبدًا إلى نتائج إيجابية."
وتتبنى المكسيك العديد من المواقف الرسمية والشعبية المؤيدة للقضية الفلسطينية والمناهضة للاحتلال الإسرائيلي.
حيث نظّم "المعهد الوطني للإعداد السياسي" في العاصمة المكسيكية في وقت سابق٬ يوماً تضامنياً مع فلسطين تحت عنوان "فلسطين موجودة". وتضمن اليوم سلسلة من المحاضرات والندوات والمعارض التي تسلط الضوء على حقيقة الاحتلال والاستيطان والفصل العنصري الذي تمارسه إسرائيل منذ عام 1948.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية الفلسطينية غزة المكسيك الاحتلال فلسطين غزة الاحتلال المكسيك المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: إسرائيل تصعّد داخل إيران وتستهدف العلماء.. والخاسر الأكبر هو القضية الفلسطينية
قال الإعلامي أحمد موسى، إن تصعيد إسرائيل الأخير ضد إيران يشكل مرحلة جديدة وخطيرة في الصراع بالمنطقة، موضحًا أن الضربات الجوية التي نُفذت فجر الجمعة استهدفت منشآت حيوية وقادة بارزين وعلماء في مجال الطاقة النووية داخل إيران.
وأضاف، خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، أن طهران ردّت بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية، لكن الرد جاء متأخرًا، فيما تمكّنت الدفاعات الإيرانية من إسقاط طائرتين حربيتين وأسر أحد الطيارين.
وأشار موسى إلى أن صافرات الإنذار دوّت في جميع أنحاء إسرائيل، في حين خرجت تصريحات من مسؤولين إيرانيين تؤكد أنه "لن يكون هناك مكان آمن داخل الكيان الصهيوني"، في دلالة على اتساع نطاق المواجهة.
كما كشف موسى أن إسرائيل تعتمد على عملاء وخلايا نائمة داخل إيران لتنفيذ عمليات تفجير وهجمات تستهدف المنشآت والبنية التحتية، بهدف إرباك الداخل الإيراني وإحداث فوضى.
وأكد أن التصعيد العسكري رافقه توتر اقتصادي عالمي، تمثّل في ارتفاع أسعار النفط، مشيرًا إلى أن الخاسر الأكبر في هذا النزاع هو القضية الفلسطينية، التي ابتعدت عن صدارة الاهتمام الدولي وسط احتدام المواجهة بين طهران وتل أبيب.