مصرع جندي فرنسي ثان في العراق
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
صراحة نيوز- أعلنت الحكومة الفرنسية، اليوم الاثنين، مصرع جندي فرنسي في العراق أمس الأحد، وهو ثاني جندي فرنسي يلقى مصرعه منذ مطلع الأسبوع الجاري.
ووفقا للحكومة الفرنسية، لقي الجندي مصرعه خلال مشاركته في تدريبات القوات العراقية على مكافحة الإرهاب.
وأفادت وزارة الدفاع الفرنسية، بأن الجندي المتوفي هو نيكولا لاتورت، وأصيب خلال تدريب على القتال في المناطق الحضرية، وتم نقله بطائرة هليكوبتر إلى مستشفى عسكري في أربيل حيث تأكدت وفاته”.
ومن جانبه كتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون منشورا عبر تطبيق “إكس” (تويتر سابقا)، إن الجندي الفرنسي نيكولا لاتروت “خسر حياته خلال تأدية واجبه الوطني، دفاعا عن قيم فرنسا العليا، وذلك بعد أيام من مصرع الرقيب بابتيست غوشو”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
تركيا تعلن جاهزيتها لنشر 2000 جندي في غزة
تحضّر تركيا برئاسة رجب طيب أردوغان لنشر قوة لها في غزة ضمن القوات الدولية المخطط نشرها في القطاع المحاصر والذي حدثت به إبادة جماعيةطوال عامين لم تنتهِ توابعها أو الخروقات في ظلالها بعد.
ذكر الجيش التركي أنه قائم على استعدادات لنشر محتمل ضمن قوة حفظ الاستقرار الدولية في قطاع غزة.
قالت مصادر أمنية إن الولايات المتحدة ترغب في مشاركة أنقرة في هذه القوة، على الرغم من معارضة إسرائيل.
وذكرت المصادر أن واشنطن تمارس ضغوطا على إسرائيل للسماح بوجود الجنود الأتراك، مؤكدين على دور تركيا كواحدة من الدول الضامنة لوقف إطلاق النار.
وأفادت التقارير بأن تركيا أعدت بالفعل قوة من 2000 جندي لإرسالهم ضمن قوة الاستقرار في غزة.
وذكرت المصادر أن معارضة القوات التركية تعني دعم إبادة جماعية، وأن مثل هذا الموقف يعكس عدم الرغبة في نجاح المهمة ونية الاستمرار في أعمال القتل.
كما أشارت إلى أن غياب أنقرة لن يؤدي إلى إنهاء المهمة، وأن مشاركة دول مثل إندونيسيا وأذربيجان وباكستان ستؤدي نفس الغرض كما لو شاركت تركيا.