أعلن الأستاذ مصعب يس محمّد الطّاهر، منسّق المنظّمات بوزارة التّربية والتّعليم بولاية نهر النّيل عن بداية صرف المنحة المدرسيّة المقدّمة من منظّمة اليونسيف بدعم من مفوضيّة الاتحاد الأوربي للمدارس الابتدائيّة بالولاية وذلك اعتبارًا من يوم الاثنين المقبل الموافق للعاشر من فبراير الجاري ، وذلك حسب الجدول المرفق لبداية صرف المنحة للمدارس بكل المحليات، والموجّهات الخاصّة بالصّرف.

وأوضح الأستاذ مصعب يس، أنّ برنامج صرف المنحة المدرسيّة تسبقه ورشة تدريبيّة مصغرة تتطلب حضور مدير المدرسة، ورئيس المجلس التّربوي للمدرسة مع إحضار الأوراق الثّبوتيّة وختم المدرسة.على أن يكون الحضور لصرف المنحة في تمام السّاعة التّاسعة صباحاً في المكان والتّاريخ المحدّد لكل محليّة.إلى ذلك يهيب الأستاذ عبدالرّحيم العبيد الفكي بَلول، مدير الإدارة العامّة للتّعليم الأساسي بولاية نهر النّيل بالإخوة مديري التعليم الأساسي بالمحليّات للتّكرم بإجراء اللّازم وإخطار إدارات المدارس ورؤساء المجالس التّربوية بالحضوروبحوزتهم ختم المدرسة) لاستلام المنحة في الزّمان والمكان المحدّدين.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: صرف المنحة

إقرأ أيضاً:

لجنة المعلمين ترفض قرار العودة للمدارس بالخرطوم

لجنة المعلمين السودانيين أكدت أن العودة إلى المدارس بولاية الخرطوم تتطلب ضمان الأمن الوظيفي والسلامة الصحية والخدمات الأساسية والأمن.

الخرطوم: التغيير

أعلنت لجنة المعلمين السودانيين، اعتراضها على قرار حكومة ولاية الخرطوم بالعودة إلى المدارس، مؤكدة أن هذا القرار يتعارض مع قوانين العمل ويتجاهل الظروف الصعبة التي يواجهها المعلمون.

وقررت حكومة الخرطوم الخميس الماضي، استئناف الدراسة بكل أنحاء الولاية واستئناف نشاط المؤسسات الخدمية، بجانب تنفيذ قرار قطع الإجازة المفتوحة للعاملين التي منحت بسبب الحرب ومباشرة العمل اعتباراً من أمس الأحد، مع الاستجابة لطلبات العاملين وفقاً لقوانين الخدمة المدنية.

تعارض مع القوانين

وقالت لجنة المعلمين في بيان صحفي، إن المعلمين لم يتغيّبوا عن العمل بمحض إرادتهم، بل شُرّدوا بسبب الحرب التي اندلعت في 15 أبريل 2023م.

وأضافت: العاملون في قطاع التعليم بولاية الخرطوم يعانون من حرمانهم من الرواتب لأكثر من عام، مما زاد من معاناتهم، هذا الحرمان أدى إلى وفاة بعضهم جوعًا أو مرضًا، وتشريدهم، وفقدان أبنائهم للتعليم بسبب عدم القدرة على دفع الرسوم الدراسية.

وأشارت اللجنة إلى أن قرار العودة إلى المدارس يتعارض مع قوانين العمل التي تنص على ضرورة توفير بيئة آمنة، وسلامة مهنية، والتزام بتوفير الرواتب، كما يخالف الاتفاقيات التي صدقت عليها الحكومة السودانية، مثل منظمة العمل الدولية.

تحديات العودة

وشدد البيان على أن العودة إلى المدارس تتطلب ضمان الأمن الوظيفي، والسلامة الصحية، والخدمات الأساسية، والأمن.

وجاء في البيان: بعض المدارس أصبحت مقابر، دون أن تتخذ أي سلطة إجراءات لنقل الرفات وتعقيم هذه المدارس، الأمراض والأوبئة مثل الكوليرا منتشرة، دون بيان واضح من وزارة الصحة يشير إلى انتهاء هذا الوباء.

مطالب المعلمين

وطالبت لجنة المعلمين بصرف الرواتب والبدلات والعلاوات المرتبطة بالرواتب، بقيم ثابتة يمكن أن تسهل عودة المعلمين.

وأكدت أن أي إجراء يترتب على هذا القرار يُعد باطلاً وسيواجه مقاومة على جميع المستويات.

وأكدت اللجنة على ضرورة توفير بيئة آمنة ومأمونة للمعلمين والطلاب قبل تنفيذ أي قرار بالعودة إلى المدارس.

ونوهت إلى أن المعلمين منتشرون داخل وخارج السودان، ويتطلبون صرف رواتب وبدلات لتسهيل عودتهم.

الوسومالأمن الوظيفي الحرب الخدمة المدنية السودان المدارس لجنة المعلمين السودانيين ولاية الخرطوم

مقالات مشابهة

  • "السياحة" تواصل جولاتها الرقابية في مكة لضمان جودة الخدمات المقدّمة لضيوف الرحمن
  • الأزهر يعلن فتح باب التقديم الإلكتروني لمرحلتي رياض الأطفال والصف الأول الابتدائي.. أول يوليو المقبل
  • جامعة حمص تحدد الـ 29 من حزيران الجاري موعداً لبدء الامتحانات العملية
  • 542.1 مليار دولار الإنفاق المقدّر لميزانيات الخليج في 2025
  • 10 يوليو.. إغلاق التسجيل في خدمة النقل المدرسي للعام المقبل
  • "رافد".. 25 يومًا على إغلاق التسجيل في النقل المدرسي للعام المقبل
  • لجنة المعلمين ترفض قرار العودة للمدارس بالخرطوم
  • 25 يومًا على إغلاق التسجيل في خدمة النقل المدرسي للعام المقبل
  • عبد الجليل يبحث مع منظمة اليونسيف تعزيز قدرات المؤسسات الصحية الليبية
  • نتنياهو يحدد موعدا لنهاية الحرب