(عدن الغد) خاص :

وجه الناشط السياسي أحمد عبدالله أمزربه انتقاد حاد للمسؤولين في عدن بسبب تدهور الاوضاع وتفاقم معاناة المواطنين في عدن جراء تزايد ساعات انقطاع التيار الكهربائي عن منازل المواطنين .
واضاف: امزربه في منشور على فيسبوك:
كيف شعور المواطن في كريتر القريب من معاشيق والذي يخرج هو وأطفاله إلى شارع ع الرصيف يمروح عليهم بقطعة كرتون أو مروحة عزف وينظر إلى المعاشيق
الذي يسكنها اللصوص والسرق والفاسدين وهي منورهوهدير المواطير والمكيفات يصم الأذان وكيف شعور هذا المسؤول الفاسد عندما ينظر إلى المدينة تحته يلفها ظلام دامس في جو حار ورطوبه قاتله وقس على ذلك المسؤولين المتخذين من جولدمور مقرنا ومسكننا لهم
وهم يمرون في ساعات انقطاع الكهرباء في شارع مدرم والقلوعة والتواهي والمواطنين مجدلين في الشوارع مع اطفالهم يكابدون تردي الخدمات والكهرباء والمياه ولم يحركوا ساكنا ولا تأنبهم ضمائرهم ولا توجد لديهم احساس بالمسؤولية تجاه معاناة الناس ,
مثل هولا المسؤولين لا أمل فيهم ولا نجاة ترتجي منهم ولا ياتمنوا على حقوق شعب يعيش وضع مأساوي لم يشهد الجنوب في تاريخه مثله 

.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

دعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل مروعة في أنطاليا

في حادثة مروّعة شهدتها أنطاليا التركية، تعرض نجدت تيليف، البالغ من العمر 62 عامًا، لمحاولة قتل على يد زوجته السابقة، التي دعته إلى المصالحة في منزلها، ثم باغتته بطعنات متتالية أثناء نومه.

اقرأ أيضا

بيغاسوس تطلق حملة تخفيضات ضخمة على تذاكر الطيران.. فقط بـ1…

الأربعاء 28 مايو 2025

تفاصيل الحادثة: هجوم ليلي بعد جلسة شاي

وقعت الحادثة مساء الأحد 25 مايو/أيار في حي “تشيبلاكلي” بمنطقة “دوشمالتي” التابعة لولاية أنطاليا. بعد جلسة شاي هادئة، وأثناء استعدادهما للنوم، هاجمت الزوجة زوجها السابق بسكين وهي تحاول قتله، ما دفعه للهرب إلى ممر الشقة والدماء تغطي جسده، طالبًا النجدة من الجيران.

وصلت فرق الطوارئ إلى المكان بعد بلاغ السكان، ونُقل تيليف إلى المستشفى حيث تلقى العلاج وخرج لاحقًا، في حين تم توقيف الزوجة المدعوة “ز.ت”.

“لقد جعلتني أجهز الأداة التي ستقتلني بها”.

يروي نجدت تيليف ما حدث قبيل الهجوم قائلًا:
“أحضرت لي سكينين وقالت: لا تقطعان الطماطم، اشحذهما. لم أشك في شيء وقمت بشحذهما. وبعدها طعنتني بسكين ذات مقبض أحمر. الشرطة أخذت السكين كدليل”.
وأضاف: “لقد جعلتني أجهز الأداة التي ستقتلني بها”.

“أُغشي عليّ بعد الشاي.. لا أذكر شيئًا”

يتحدث تيليف عن شعوره المفاجئ بالنعاس الشديد بعد تناول الشاي، وقال:
“استحممت، وضعنا الغسيل، ثم شربنا الشاي. طلبت أن أرحل لكنها أصرت على بقائي. أغلقت الباب بالمفتاح. بعدها شعرتُ بنعاس غريب، وكأن شيئًا أُضيف إلى الشاي… لم أستطع إبقاء عيني مفتوحتين. وعندما استيقظت، كانت طعناتها تنهال عليّ”.

الطعنات لم تتوقف حتى أثناء محاولته الهرب

يحكي تيليف عن لحظات الرعب التي عاشها:
“طعنتني مرارًا وتكرارًا. حاولت الهرب لكنها لحقت بي وطعنتني في ظهري. كيف تراكم فيك هذا الكم من الكراهية؟ كنت أعيش من جمع العلب لبيعها. لم أؤذِ أحدًا. لقد خططتْ لكل شيء”.

الدماء في الممر وطرقات النجاة

بعد الهجوم، نزل تيليف للطابق الثاني وطرق أبواب الجيران طالبًا المساعدة، يقول:
“الممر كان مغطى بالدماء. صرخت وطلبت النجدة، ثم خرجت إلى الخارج وأغمي عليّ. وعندما استيقظت، وجدت نفسي في المستشفى”.

مقالات مشابهة

  • نجاة معمرة صينية من الموت بعد قفزها من نافذة الطابق الثالث .. فيديو
  • نجاة قيادي صدري من حادث عرضي ومصرع شاب بصعقة جنوبي العراق
  • خطيب المسجد الحرام: يبقى الدين في الناس ما بقيت فيهم شعائره
  • استجواب متهم بالنصب على المواطنين بزعم توفير فرص عمل بالخارج
  • المبعوث الاميركي ويتكوف: لدينا شروط جديدة لوقف اطلاق النار بغزة ولدي شعور بحل طويل الامد
  • حموشي يسجل حضوراً بارزاً للتجربة المغربية في إجتماع رفيع بموسكو لكبار المسؤولين المكلفين بقضايا الأمن والاستخبارات
  • ميليباند: هناك شعورٌ بوجود الإمكانات لأول مرة في سوريا منذ 13 عاماً
  • انقطاع المياه عن مدينة أبوتيج فى أسيوط لمدة 6 ساعات
  • دعته للصلح فطعنته في نومه.. نجاة معجزة لرجل من محاولة قتل مروعة في أنطاليا
  • أزمة نفسية في صفوف الجنود الإسرائيليين.. 66 ألف استغاثة وانتشار شعور ذنب الناجين