العربي يكتسح هجر وينفرد بصدارة ” يلو”.. والفيصلي يحقق فوزه الثاني
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
حائل- خالد الحامد
اكتسح فريق العربي ضيفه هجر برباعية نظيفة، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم، على استاد التعليم بعنيزة، ضمن الجولة الثانية من دوري يلو لأندية الدرجة الأولى. أحرز رباعية العربي فيوكس أبلاي ” هدفين” د 11، د 26، و أولا جون ” هدفين” د 15، د 18، في الشوط الأول. بهذه النتيجة، انفرد العربي بصدارة ترتيب الدوري، بفارق الأهداف، بعدما رفع رصيده إلى 6 نقاط، فيما بقي هجر في المركز الأخير بدون نقاط.
ولحساب الجولة نفسها، حقق فريق الفيصلي فوزه الثاني توالياً، على حساب مضيفه أحد بنتيجة «2-0»، خلال المباراة التي جرت على ملعب أحد بالمدينة المنورة. سجل ثنائية الفيصلي موراتو( د 73، د 82). بهذه النتيجة، حل الفيصلي بالمركز الثاني برصيد 6 نقاط ، وتوقف أحد عند نقاطه الثلاث بالمركز الثامن.
وفي الخبر، نجح فريق جدة في تحقيق الانتصار الأول، بعد ما كسب نظيره الترجي بهدفين مقابل هدف. سجَّل هدفي جدة رضا بن سايح د 24، ومنذر النخلي د 90+6 من عمر المباراة، فيما أحرز هدف الترجي روجيرو د 75 من ركلة جزاء. بهذه النتيجة قفز جدة للمركز السابع ،بينما حل الترجي في المرتبة السادسة عشربلا نقاط.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: احد الترجي العربي الفيصلي جدة دوري يلو هجر
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.