“مبادرة الشريك الأدبي” بمنطقة الجوف تستعيد أبرز المحطات في ذاكرة الإذاعة السعودية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
المناطق_واس
استعاد لقاء في منطقة الجوف، أبرز المحطات في ذاكرة الإذاعة السعودية وإسهاماتها الثقافية والإعلامية والمجتمعية عبر تسليط الضوء على تطورها وبرامجها ورموزها خلال مسيرتها الممتدة لعقود طويلة.
وقدم الإعلامي ياسر الشمراني محاضرة عن الإذاعة السعودية ضمن فعاليات مبادرة الشريك الأدبي، التي تنفذ تحت شعار “من المقاهي إلى المجتمع.
وتناول اللقاء، بدايات الإذاعة السعودية ومراحل تطورها والبرامج والإذاعيين الذين قدموا إسهامات بارزة في مسيرة الإذاعة السعودية.
وتحتضن منطقة الجوف اثنين من المقاهي المشاركة في المبادرة، حيث تنفذ مبادرة الشريك الأدبي بالتعاون مع 80 شريكًا من المقاهي في 12 منطقة من مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإذاعة السعودية الجوف مبادرة الشريك الأدبي الإذاعة السعودیة منطقة الجوف
إقرأ أيضاً:
الفاشر تحت القصف.. وتنسيقية لجان المقاومة تؤكد: “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى وهذا الخذلان لن يُمحى”
متابعات- تاق برس- قالت تنسيقية لجان المقاومة الفاشر إن المدينة شهدت صباح اليوم قصفاً مدفعياً مكثفاً وتحليقاً مستمراً للطائرات المسيّرة، واصفة المشهد بأنه “واقع مأساوي لا يمكن السكوت عليه”.
وأضافت التنسيقية في بيان، أن “كل روح أُزهقت نتيجة لهذا الواقع المأساوي لا تُعد مجرد رقم في عداد الموت، فهي وصمة عار في جبين كل من تولى المسؤولية وتخلى عنها، وتواطأ بالصمت، وتاجر بدماء الأبرياء لتحقيق مكاسب سياسية أو عسكرية”.
وحملت التنسيقية القيادة السياسية والعسكرية في الدولة، وخصوصاً قيادات دارفور، المسؤولية الأخلاقية والسياسية عن ما وصفته بـ“الانهيار الشامل الذي يدفع ثمنه النساء والأطفال والمدنيون الأبرياء”، مشيرة إلى أن تلك القيادات “اكتفت بمناشدات الأمم المتحدة وبيانات لا تطفئ ناراً ولا تنقذ حياة”.
واختتم البيان بالقول إن “ما يحدث ليس قدراً محتوماً، بل نتيجة مباشرة لفشل القيادة وتراكم الخذلان وتعمّد تجاهل نداءات الاستغاثة والتحذيرات التي لم تتوقف يوماً”، مؤكداً أن “الأرواح التي ماتت بصمت لن تُنسى، وأن هذا الخذلان لن يُمحى”.
الفاشرتنسيقية لجان المقاومة الفاشرقصف مدفعي