أكدت وزارة التعليم على مجموعة من المواصفات الأساسية التي يجب توافرها في الاختبارات لضمان تحقيق أهدافها التعليمية بدقة وفاعلية.
وأشارت إلى أن هذه المواصفات تشمل الصدق والثبات والموضوعية والعدالة والواقعية وسهولة التطبيق والتصحيح والتمييز، بما يضمن تقييمًا دقيقًا وعادلًا للطلبة وفق معايير علمية محددة.
أخبار متعلقة المملكة تُثمن إدانات الدول الشقيقة لتصريحات "نتنياهو" بشأن تهجير الفلسطينيينمكافأة الطلاب الجامعيين ذوي الإعاقة.

. الخطوات والمستندات المطلوبة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }صدق وثباتوأوضحت أنظمة وإجراءات الاختبارات أن من أهم سمات الاختبار الجيد هو الصدق، والذي يعني قدرة الاختبار على قياس ما صُمم لقياسه بدقة، بحيث يكون قادرًا على التمييز بين الجوانب المختلفة للقدرات التي يقيسها، وعدم الخلط بينها وبين القدرات الأخرى.
أما الثبات، فهو المعيار الذي يضمن استقرار درجات الاختبار عند تكرار تطبيقه، سواء بنفس النموذج أو من خلال نماذج مكافئة، على مجموعات طلابية متماثلة في الصفات.
وبينت الوزارة أن هناك عدة عوامل تؤثر في ثبات الاختبار، من بينها طول الاختبار، حيث كلما زاد عدد الأسئلة وتنوعت محتوياتها زاد مستوى الثبات، كما أن مستوى صعوبة الأسئلة يلعب دورًا في ذلك، إذ يقل الثبات إذا كانت الأسئلة سهلة جدًا أو صعبة للغاية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
إضافة إلى موضوعية التصحيح، التي ترفع من دقة وثبات النتائج، فضلًا عن ضرورة الاستقلالية بين فقرات الاختبار، بحيث لا ترتبط الإجابات بعضها ببعض.
كما ينبغي أن يكون وقت الاختبار مناسبًا بحيث يتيح للطالب المتوسط الفرصة للإجابة عن جميع الأسئلة دون ضغط زمني.موضوعية وعدالةوأشارت الوزارة إلى أن الموضوعية تُعد أحد أهم معايير الاختبارات الجيدة، حيث تعني عدم تأثر نتائج الطالب بذاتية المصحح أو أسلوبه الشخصي، بحيث تظل الدرجة ثابتة بغض النظر عن الشخص الذي يقوم بعملية التصحيح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }
ولتحقيق ذلك يجب أن تكون أسئلة الاختبار واضحة ودقيقة، بحيث لا تقبل أكثر من تأويل، مع ضرورة أن تغطي مختلف جوانب المقرر الدراسي لضمان شمولية التقييم، كما أن الاعتماد على الأسئلة الموضوعية يسهم في تعزيز دقة النتائج.
وفيما يتعلق بمعيار العدالة، أكدت الوزارة ضرورة أن تكون فقرات الاختبار متناسبة مع المستوى العام للطلاب، وألا تميز بين فئة وأخرى، بل تضع في الاعتبار الظروف المختلفة للطلبة أثناء إعداد الاختبار وتطبيقه، لضمان تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين للاختبار.
وأضافت الوزارة أن الواقعية تُعد من العناصر الأساسية في تصميم الاختبار، حيث ينبغي أن يكون الاختبار متناسبًا مع الإمكانات المتاحة وظروف التطبيق، وألا يكون طويلاً بشكل يتجاوز الوقت المحدد له، لتجنب إرهاق الطلاب والتأثير على أدائهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العدالة ومراعاة الظروف.. 8 معايير أساسية لضمان جودة الاختباراتسهولة التطبيق والتصحيحكما أن سهولة التطبيق تُعد من العوامل التي تسهم في تحقيق الصدق والثبات والموضوعية، حيث يؤدي تعقيد إجراءات التطبيق إلى إضعاف مستوى الدقة في القياس، وقد يسهم في انخفاض درجات الطلبة نتيجة لعوامل غير أكاديمية.
أما فيما يخص سهولة التصحيح، فقد أوضحت الوزارة أن ذلك عامل رئيسي لضمان دقة النتائج، مشيرة إلى أن توزيع الدرجات يجب أن يكون واضحًا ومحددًا، لا سيما في الاختبارات المقالية، حيث تقل قيمة الاختبار إذا كانت طريقة توزيع الدرجات معقدة أو غير واضحة، لافتة إلى أن تزويد المصححين بمفاتيح تصحيح دقيقة يسهم في رفع مستوى الدقة والحيادية في التصحيح، مما يضمن تحقيق نتائج أكثر مصداقية.
وأكدت الوزارة على أهمية معيار التمييز، والذي يعني قدرة الاختبار على كشف الفروق الفردية بين الطلاب، بحيث يحدد مستوى كل طالب بدقة وفق مستواه الدراسي، ما يعزز من فعالية الاختبارات في تقييم أداء الطلاب بشكل علمي ومنهجي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري الاختبارات التعليم وزارة التعليم الاختبارات الشفهية الاختبارات العملية article img ratio img object position إلى أن

إقرأ أيضاً:

الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا

كشفت الطالبة في كلية الصيدلة بجامعة الطائف، رنا العتيبي، أن دخولها عالم البحث العلمي لم يكن بدافع أكاديمي بحت، بل جاء نتيجة تجربة شخصية مؤلمة تعرض خلالها أحد أقاربها لخطأ طبي، الأمر الذي شكّل نقطة تحوّل في مسارها، وولّد لديها شغفًا بالسلامة الدوائية والرعاية الصحية.
وفي حوارها مع ”اليوم“، أكدت العتيبي أن والدتها ووالدها كانا الركيزة الأساسية في دعمها وتحفيزها، معتبرة أن كل ورقة بحثية تكتبها هي محاولة لصناعة أثر حقيقي في القطاع الصحي، لاسيما ما يتعلق بأخطاء الدواء وسبل الوقاية منها.
وعلى الرغم من كونها لا تزال طالبة، إلا أن العتيبي استطاعت أن تُنشر لها أكثر من 50 بحثًا علميًا، بينها 27 بحثًا كمؤلفة أولى، و23 أخرى كمؤلفة ثانية، بالإضافة إلى مشاركتها في 9 أبحاث كمؤلفة مشاركة، وهو رقم يُعد لافتًا على مستوى طلاب المرحلة الجامعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم
وأشارت إلى أن إنجازاتها لم تتوقف عند النشر العلمي، بل امتدت إلى المحافل الدولية، حيث نالت 3 جوائز علمية مرموقة في مؤتمر دوفات الدولي، مشيرة إلى أن سر نجاحها يكمن في الانضباط والتنظيم وإدارة الوقت، إلى جانب العمل الجماعي الذي تؤمن بأثره في تعزيز جودة المخرجات البحثية.
ورأت العتيبي أن البحث العلمي ليس حكرًا على الأكاديميين أو حملة الشهادات العليا، بل هو مجال متاح لكل من يملك الدافع، والإرادة، والرغبة في إحداث تغيير ملموس، معتبرة أن قصتها الشخصية هي خير دليل على أن التجربة الذاتية قد تكون أقوى دافع للإنجاز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

وإلى الحوار..

أخبار متعلقة 6300 ساعة لـ 49 طالبًا في ختام "موهبة" بجامعة الإمام عبدالرحمنأجمل مدن الملاهي والألعاب.. تجارب ترفيهية لا تنسى في هدا الطائفالظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق

بدايةً، كيف بدأت رحلتك في البحث العلمي؟ وهل كان هناك موقف أو شخصية ألهمتك لتخوضي هذا الطريق؟


منذ صغري، كان والديّ هما الداعمان الأكبر لي. والدتي غرست فيّ حب التعلّم، وكانت دائمًا تقول لي إن العلم هو الإرث الحقيقي الذي لا يضيع، بينما كان والدي يؤمن بي إيمانًا مطلقًا، ويعامل إنجازاتي الصغيرة وكأنها نجاحات عظيمة، ويدفعني دومًا لأطمح للأعلى.

هذا الدعم غير المشروط، والثقة التي منحتني إياها عائلتي، شكّلت الأساس الحقيقي لمسيرتي في البحث العلمي. وعندما بدأت خطواتي الأولى في هذا المجال، كنت أشعر أنني لا أعمل لأجل نفسي فقط، بل لأحقق شيئًا يفتخران به، ويعكس ما زرعاه فيّ من قيم وإصرار.

لكنّ نقطة الانطلاق الحقيقية جاءت بعد أن تعرض أحد أقاربي لخطأ طبي ترك أثرًا عميقًا في نفسي. حينها أدركت أهمية البحث في هذا المجال، وبدأت أقرأ الأبحاث والدراسات المتعلقة بالرعاية الصحية وسلامة استخدام الأدوية، ومن هنا نما شغفي، وتحول إلى التزام، لأكتب وأبحث وأساهم في تطوير المعرفة التي قد تمنع تكرار مثل تلك الأخطاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما أبرز التحديات التي واجهتك في الوصول إلى هذا العدد من البحوث المنشورة؟ وكيف تمكنتِ من الموازنة بين الدراسة والبحث العلمي؟

الوصول لهذا العدد من الأبحاث لم يكن طريقًا ممهّدًا، بل كان مليئًا بالتحديات، وعلى رأسها إدارة الوقت والضغط الذهني. أن أكون طالبة في تخصص صعب مثل الصيدلة، وفي الوقت نفسه أعمل على عشرات المشاريع البحثية، يعني أنني كنت أعيش في سباق دائم بين المواعيد النهائية، والاختبارات، والبحوث.

لكن السر كان في التنظيم، والانضباط، وفريق العمل المناسب. كنت أتعامل مع البحث العلمي كجزء من يومي، لا كمهمة إضافية.
خصصت وقتًا يوميًا للبحث حتى لو كان قصيرًا، وحرصت أن يكون لي دور واضح وفعّال في كل مشروع أشارك فيه، حتى لا تتراكم المهام عليّ أو أفقد الحافز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل تتبعين منهجية محددة لاختيار موضوعات أبحاثك؟ وما النصائح التي تقدمينها للباحثين الجدد في اختيار المجلات العلمية؟

نعم، أحرص دائمًا على أن تكون موضوعات أبحاثي مرتبطة بقضايا واقعية وتحديات قائمة في القطاع الصحي، خصوصًا ما يتعلق باستخدام الأدوية، وسلوكيات المرضى، وجودة الرعاية الصيدلية.
أبدأ دائمًا بتحليل الفجوات البحثية من خلال قراءة مستمرة في الأدبيات الحديثة، ثم أطرح على نفسي سؤالًا بسيطًا: هل لهذا البحث أثر حقيقي؟ إذا كانت الإجابة نعم، أبدأ مباشرة في التخطيط له.


أما بالنسبة لاختيار المجلات، فهناك فهم خاطئ شائع بأن النشر في مجلات Q1 فقط هو المعيار الوحيد للنجاح، وهذا غير دقيق. المجلات المصنفة Q1 ممتازة ولكنها غالبًا ما تكون ذات رسوم نشر مرتفعة جدًا، ما يشكل عائقًا للباحثين في بداية مسيرتهم.


النصيحة الأهم التي أقدمها للباحثين الجدد: ركز على جودة البحث والمنهجية، واختر المجلة التي تناسب محتوى بحثك وميزانيتك، ولا تجعل السعر أو التصنيف حاجزًا أمامك. النشر في أي مجلة محكمة وموثوقة هو إنجاز يستحق التقدير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما رؤيتك لدور المرأة السعودية في البحث العلمي؟ وكيف يمكن دعم الباحثات الشابات لبناء مسيرة أكاديمية ناجحة؟


المرأة السعودية اليوم تلعب دورًا محوريًا في تطوير البحث العلمي، وأصبحت تشارك بفاعلية في مختلف المجالات العلمية والطبية والهندسية والاجتماعية. هذا التقدم لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة دعم الدولة وتمكينها للمرأة من خلال برامج تعليمية وبحثية وفرص تدريبية متقدمة، بما يتماشى مع رؤية 2030.


السعودية لم تكتفِ بدعم الجامعات فحسب، بل توسعت لتشمل جميع المراحل التعليمية، وتقديم مبادرات تشجع حتى طلاب وطالبات المدارس على الانخراط في البحث العلمي مبكرًا، ما يخلق جيلًا جديدًا من الباحثين المبدعين.


دور المرأة السعودية في البحث لم يعد يقتصر على الحضور، بل هي اليوم تنتج أبحاثًا عالية الجودة، وتبتكر، وتسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل ترين أن البيئة البحثية في الجامعات السعودية باتت مهيأة لدعم باحثين قادرين على المنافسة عالميًا؟ وما الذي نحتاج إليه لتسريع هذا التحول؟

البيئة البحثية في بعض الجامعات السعودية شهدت تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في المؤسسات التي توفر تمويلًا جيدًا وبنية تحتية متطورة، مما يشجع على الابتكار والإنتاج العلمي. ولكن في المقابل، هناك جامعات أخرى ما زالت تواجه تحديات، سواء من ناحية الموارد، أو التمويل، أو البيئة المحفزة.

وفي حالتي الشخصية، كطالبة في جامعة الطائف، لا أجد دائمًا الدعم البحثي الكافي، سواء ماديًا أو معنويًا، وهذا قد يحد من إمكانيات الباحثين المتميزين في الجامعات غير المدعومة بما يكفي. لذلك، نحن بحاجة إلى سياسات موحدة وتوزيع عادل للفرص والدعم عبر جميع الجامعات السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما الرسالة التي تودين توجيهها للطلبة والطالبات الذين يملكون شغف البحث ولكن يفتقرون للدعم أو الثقة بأنفسهم؟

رسالتي لكل من يملك شغف البحث العلمي: لا تنتظروا الدعم الكامل أو اللحظة المثالية. ابدأوا بما بين أيديكم، حتى لو كانت الموارد بسيطة. الثقة بالنفس لا تُمنح، بل تُبنى بالتجربة والمثابرة.

قد تواجهون صعوبات في البداية، وقد تشعرون أن الطريق طويل، لكن لا تجعلوا هذا يثني عزيمتكم. استغلوا الفرص الصغيرة، انضموا إلى مجموعات بحثية، احضروا ورش عمل، تعلموا من الإنترنت والمصادر المتاحة.

ولا تخافوا من الفشل. الفشل جزء طبيعي من أي رحلة تطوير، ومن ينجح هو من يحول كل تعثر إلى دافع جديد.
المملكة اليوم تقدم فرصًا ذهبية للباحثين، سواء عبر الجامعات أو المؤسسات أو المبادرات الوطنية. استغلوا هذه الموارد، وتذكروا أن الشغف الصادق والعمل المستمر يصنعان الفرق.

مقالات مشابهة

  • صور| صدامات جديدة خلال احتجاجات مناهضة للهجرة في بريطانيا
  • دون تهديدات.. الإعصار "جيل" يتراجع إلى عاصفة استوائية
  • المملكة وتركيا توقعان مذكرة تفاهم في العمل المحاسبي والرقابي
  • بورما.. مقتل 13 شخصًا في غارة شنها الجيش على منجم للياقوت
  • رقصات وفقرات فلكلورية.. انطلاق فعاليات سوق رغدان وسط أجواء احتفالية
  • صور| فعاليات ترفيهية بـ"صيف الزلال" في حي البجيري بالدرعية
  • ورش مهنية تُعرّف المهندسين بـ 6 خدمات وتوجهات استراتيجية تدعم المهنة
  • منح وزير الداخلية وسام "الإنتربول" من الطبقة العليا
  • 829 كيلومترا.. تسجيل رقم قياسي جديد لأطول ومضة برق
  • الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا