متضرر زلزال الحوز يناشد الملك: يئست من المسؤولين ولدي ثلاثة أطفال وزوجة حامل دون دعم (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
تصوير: عبد الله ٱيت الشريف
انضم، عدد من متضرري زلزال الحوز إلى مسيرة التي دعت إليها الجمعية المغربية لحماية المال العام، اليوم الأحد، بمراكش، مناشدين الملك التدخل من أجل استفادتهم من الدعم المقدم من طرف للأسر المتضررة من زلزال الحوز المدمر.
يقول آيت عبد الله رشيد، من متضرري، زلزال الحوز، أنه لم يستفد من أية مساعدات من طرف السلطات، رغم أن منزله قد تهدم كلياً.
ويضيف: « إلى الآن أطالب بحقي، لم أستفد أو لم أتوصل بأي استفادة، نلاحظ أن هناك من استفاد لكنهم لا يتوفرون على أية شروط من الاستفادة، لا يملكون منازل أو غائبين عن منطقة الزلزال لسنوات طويلة لكنهم مع ذلك استفادوا ».
ويناشد آيت عبد الله الملك أو المسؤولين أن يوصلوا صوته إليهم، ويضيف: « أتمنى أن يصل صوتنا إلى الملك، أو المسؤولين »
ويقول متضرر آخر، لديه ثلاثة أطفال وزوجة حامل، أنه لم يستفد من أية مساعدات، وقد يئس من المسؤولين بعد أن توجه إليهم بجميع تدرجاتهم الإدارية. ويضيف: « توجهت إلى السلطات المحلية بجميع تدرجاتها الإدارية، أناشد الملك، لأنني يئست من المسؤولين، نقطن بخيمة، ماذا عساي أن أفعل؟ ».
كلمات دلالية دعم زلزال الحوز
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: دعم زلزال الحوز زلزال الحوز
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:وصول رسائل تحذيرية من جهات دولية إلى عدد من المسؤولين الإطاريين
آخر تحديث: 3 يوليوز 2025 - 11:53 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني، اليوم الخميس، عن وصول رسائل تحذيرية من جهات دولية إلى عدد من السياسيين في البلاد، تحذر من مغبة استهداف قوات التحالف الدولي، وتلوّح برد حاسم في حال وقوع أي هجمات.وقال المصدر، إن “منذ يوم السبت الماضي، تلقى عدد محدود من السياسيين العراقيين رسائل نصية على أرقامهم الخاصة من مصادر دولية، تحذرهم من مغبة أي هجوم قد يطال قوات التحالف الدولي في العراق”.وأوضح أن الرسائل التي وصلت تضمنت عبارات مباشرة، منها: “تحذير للمليشيات الإيرانية. أي هجمات على قوات التحالف سيكون الرد عليها سريعاً وحاسماً”، وأخرى تقول: “الميليشيات الإيرانية مستمرة في تعريض العراقيين للخطر.. لا تكونوا دمى بيد إيران”.وأضاف رعد أن “هذه الرسائل رافقها أيضًا اتصال صوتي يتلو نفس فحوى التحذيرات، ما يشير إلى وجود هجوم سيبراني منسق، تزامن مع العمليات الأمنية التي شهدتها مناطق كركوك وبيجي ودهوك والسليمانية”.وخلص إلى القول بأن “العراق مقبل على تطورات أمنية وعسكرية حساسة وخطيرة، والتصعيد الحالي قد يدفع بالبلاد إلى مسار صدامي أكثر تعقيدًا، مما يتطلب الحذر الشديد من الانزلاق إلى صراع واسع”.وشهد العراق خلال الأيام الماضية سلسلة هجمات متزامنة يعتقد أنها بطائرات مسيّرة وسط توتر إقليمي وتصعيد داخلي متزايد، ما دفع مراقبين للتحذير من احتمالات توسع الاستهداف ليشمل قوات التحالف الدولي.