صحيفة صدى:
2025-12-09@09:32:09 GMT

المائدة العربية بين نكهات الصيف ودفء الشتاء .. فيديو

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

المائدة العربية بين نكهات الصيف ودفء الشتاء .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

الرياض

أكد الدكتور خالد الزعاق أن الطعام في الوطن العربي انقسم عبر العصور إلى نوعين رئيسيين، ليتلاءم مع طبيعة المناخ واختلاف درجات الحرارة بين الفصول.

وأشار عبر برنامجه “تقويم”، إلى تميز العرب منذ القدم بتطوير أطعمة تلبي احتياجاتهم الجسدية في الصيف والشتاء، مما ساهم في بناء ثقافة غذائية غنية ومتنوعة.

وأوضح الزعاق أن الطعام الصيفي غالبًا ما يتكون من مشروبات منعشة تمد الجسم بالسوائل وتحافظ على رطوبته في ظل درجات الحرارة المرتفعة.

واشتهرت بعض المشروبات التقليدية مثل التمر الهندي وقمر الدين، حيث لعبت دورًا أساسيًا في ترطيب الجسم وتعويض السوائل المفقودة خلال الحر الشديد.

فيما اتجهت الأطعمة الشتوية إلى التركيز على الأكلات الدسمة التي توفر الطاقة والدفء لمواجهة البرد. برزت مأكولات مثل الكليجة والمرقوق، حيث اعتمدت على مكونات غنية بالسعرات الحرارية والدهون الصحية التي تمنح الجسم التدفئة اللازمة في الأجواء الباردة.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739208369071.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أطعمة الشتاء الصيف الوطن العربي خالد الزعاق

إقرأ أيضاً:

بديل أوزمبيك ... أطعمة شتوية تساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم

حلّ الشتاء، ومعه متعة تجربة أطعمة متنوعة، ليست لذيذة فحسب، بل غنية بالعناصر الغذائية التي تمنحك الطاقة والدفء والتغذية التي يحتاجها الجسم في الطقس البارد. ومع ذلك، يبقى فقدان الوزن مصدر قلق دائم، إذ يبدو أن أطعمة الشتاء تُعرّض خططك الغذائية للخطر في معظم الأحيان.

على الرغم من أن استخدام أدوية إنقاص الوزن مثل Ozempic وMounjaro أصبح موضة هذه الأيام، إلا أن هناك طرقًا طبيعية مختلفة لمواصلة تحقيق أهدافك المتعلقة بالوزن دون تناول أي دواء.

إيه الوقت المناسب لتنظيف الأسنان .. قبل الإفطار أم بعده؟| إعرف الإجابةهل يمكن الشفاء من فيروس نقص المناعة البشرية؟.. دراسة توضحالأطعمة التي تعمل مثل أوزمبيك

رغم أن أدوية GLP-1 قد تكون باهظة الثمن ويصعب الحصول عليها بوصفة طبية، إلا أنه يمكنك تحقيق أهدافك الغذائية بشكل طبيعي بتناول أطعمة تساعد على إنقاص الوزن. وقد وجدت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Toxicology Reports أن بعض المنتجات النباتية تُحاكي تأثيرات GLP-1، أو الببتيد الشبيه بالجلوكاجون، وهو هرمون يُنتج في الأمعاء ويساعد على تنظيم مستوى السكر في الدم والشهية. وكتب باحثون في جامعة هليوبوليس في مصر: "يلعب GLP-1 دورًا حاسمًا في الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم".

خمسة أطعمة تُحاكي هذا التأثير، وتساعد على تقليل الجوع والرغبة الشديدة في تناول الطعام. إليك ما هي وكيف يُمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي:

القرفة

تُعدّ القرفة من أشهر التوابل المتوفرة في معظم المنازل. تُستخدم القرفة على نطاق واسع لتعزيز النكهة، كما أنها تُساعد على إنقاص الوزن، إذ تُحسّن عملية الأيض وتُنظّمها، وتُخفّض مستويات السكر في الدم، وتُقلّل بشكل كبير من الرغبة الشديدة في تناول الوجبات السريعة.

مع أن القرفة ليست علاجًا سحريًا، إلا أن الخبراء يرون أنه عند دمجها مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة، فإنها تزيد من قدرة الجسم على حرق الدهون، وتُثبّت مستوى السكر في الدم لمنع الشعور بالجوع، وتُزوّد ​​الجسم بمضادات الأكسدة. وبفضل تأثيرها الحراري، أي أنها قد تزيد من معدل الأيض في الجسم وتساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية، يُمكن إضافة القرفة إلى مشروب الشوكولاتة الساخنة، والشاي، والحلويات قليلة السعرات الحرارية، وحتى الأطباق المالحة، بما في ذلك الحساء والسلطات.

الشاي الأخضر المخمر

الشتاء يعني الشوق للأطعمة الدافئة، وما أجمل من احتساء الشاي الأخضر الساخن الغني بالعناصر الغذائية والخالي من السعرات الحرارية. يساعد الشاي الأخضر المُخمّر على فقدان الوزن بسرعة، إذ يُقلل من وزن الجسم وتراكم الدهون وترسبها من خلال آليات مثل تحسين ميكروبات الأمعاء وتعديل المسارات الأيضية.

نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، يعمل الشاي الأخضر المخمر على تغيير تكوين البكتيريا المعوية المرتبطة بالسمنة ومقاومة الأنسولين بشكل إيجابي، كما يزيد من نمو البكتيريا المفيدة مع تقليل البكتيريا الضارة.

قمح

يُعدّ القمح الكامل من أفضل الأطعمة لإنقاص الوزن، خاصةً في فصل الشتاء. فهو غنيٌّ بالألياف، مما يُعزّز الشعور بالشبع، ويُساعد على تقليل استهلاك السعرات الحرارية. وعلى عكس الحبوب المُكرّرة الأخرى، يُهضم القمح الكامل ببطء، مما يُحافظ على استقرار مستويات السكر في الدم، ويمنح الجسم طاقةً مُستدامة.

كما أنه غني بالبروتين المُحلل، وهو بروتين غني بجميع الأحماض الأمينية الأساسية والببتيدات، مما يُخفض تركيز الجلوكوز في الدم عن طريق زيادة إفراز GLP-1. وينصح الخبراء بتناول منتجات الحبوب الكاملة 100% باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن.

زنجبيل

يُعزز الزنجبيل عملية الأيض، ويُقلل الشهية، ويُحسّن الهضم، ويكون أكثر فعالية عند دمجه مع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام. الزنجبيل غني بمركبات مثل جينجيرول وشاجول، وكلاهما يُساعد على زيادة حرارة الجسم، ويساعد على حرق الدهون، ويُشعرك بالشبع لفترة أطول.

الزنجبيل ومكونه الكيميائي جينجيرول يحفزان إنتاج GLP-1، وهذا هو السبب في أن الأطباء يصفون هذه الخضروات الجذرية لمرضى السكري لفترة طويلة.

المصدر: timesnownews.

طباعة شارك السكر الشتاء أطعمة الشتاء الشاي الأخضر قمح زنجبيل

مقالات مشابهة

  • أعشاب تساعد على تدفئة الجسم في الطقس البارد.. جربها
  • لسه 12 يوم.. مفاجأة للمواطنين بشأن الشتاء
  • دفي نفسك.. فوائد تناول السحلب في الشتاء
  • دراسة: النوم أقل من 6 ساعات يوميًا يرفع خطر اكتئاب الشتاء
  • أطعمة تحسن صحة الرئة وتقلل النوبات خلال الشتاء
  • الأرصاد: درجات الحرارة تؤكد بدء الشتاء دون تأخير مع حالة مطرية واسعة
  • علاجات منزلية للكحة ببلغم في الشتاء
  • بديل أوزمبيك ... أطعمة شتوية تساعد على التحكم في نسبة السكر في الدم
  • مشروبات دافئة تعزز صحة القلب وتخفف التوتر خلال الشتاء
  • أطباء: تجاهل شرب الماء في الشتاء يرفع فرص حصوات الكلى