الإمارات تتيح مجموعة من التأشيرات لتعزيز السياحة وتسهيل إقامة الأفراد.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
تعتبر دولة الإمارات وجهة جاذبة للعديد من الأفراد من مختلف أنحاء العالم، ومن أجل تسهيل إقامتهم، وتوفير بيئة مريحة ومشجعة، تقدم الإمارات مجموعة متنوعة من التأشيرات والإقامات، التي تستهدف من خلالها تحقيق التنمية المستدامة، وتوفير بيئة مثالية للعيش.
وفي إطار توجهها نحو تعزيز التنمية الشاملة وتطوير القطاعات المختلفة، تواصل حكومة الإمارات تطوير وتحسين نظام تأشيرات الإقامة لضمان تسهيل الإجراءات، وتحقيق رغبات المقيمين والزوار على حد سواء، ويسلط التقرير التالي الضوء على أهم أنواع تأشيرات العمل المتاحة في الإمارات.
وتشمل قائمة تأشيرات الإقامة التي تمنحها الإمارات، للراغبين في زيارتها أو الإقامة فيها، تأشيرة الإقامة الذهبية لمدة 10 سنوات، وتأشيرة الإقامة الخضراء لمدة 5 سنوات، وإقامة الوافدين المتقاعدين، إضافة إلى تأشيرة الإقامة لأفراد الأسرة، والإقامة للخدمة المساعدة.
كما تضم القائمة كذلك، تأشيرات الإقامة المتخصصة، وتأشيرة الإقامة للدراسة في الإمارات، وأتاحت دولة الإمارات للمقيمين في دول مجلس التعاون الخليجي تأشيرة خاصة، بحيث تتيح هذه التأشيرة للأجانب المقيمين في أي من دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى الإقامة في الدولة لمدة محددة.
وذلك بالإضافة إلى تأشيرة العبور "الترانزيت"، التي تنقسم إلى نوعين تأشيرة ترانزيت لمدة 48 ساعة مجانية من غير رسوم، وأخرى لمدة 96 ساعة تتطلب دفع مبلغ 50 درهم إماراتي، ويتم استخراجها فقط من قبل شركات الطيران الوطنية في دولة الإمارات.
إذن دخول المريضوتضم القائمة إذن دخول المريض ومرافق المريض، بحيث تتيح دولة الإمارات إمكانية إصدار تأشيرة العلاج داخل الإمارات للمرضى الأجانب، للعلاج في مستشفياتها الحكومية والخاصة، إضافة إلى تأشيرة السياحة، وتأشيرة زيارة قريب أو صديق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الإمارات تأشیرة الإقامة دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
فرنسا: دول أوروبية ستتعهد بالاعتراف بدولة فلسطين
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو أن دولا أوروبية أخرى "ستؤكد عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين" خلال مؤتمر تنظمه الأمم المتحدة الاثنين والثلاثاء في نيويورك، في أعقاب التزام فرنسا بإعلان هذا الاعتراف في سبتمبر المقبل.
وقال بارو، في مقابلة أجرتها معه الأسبوعية "لا تريبون ديمانش"، لم يوضح الوزير أي بلدان تعتزم الانضمام إلى مجموعة الدول الأوروبية التي اعترفت أو تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين، ومن بينها خصوصا إسبانيا وإيرلندا وبولندا والسويد وفرنسا التي ستصبح أول دولة من مجموعة السبع تقدم على مثل هذه الخطوة خلال الجمعية العامة المقبلة للأمم المتحدة.
وقال بارو إن "احتمال وجود دولة فلسطينية لم يكن يوما مهددا ولا ضروريا بقدر ما هو اليوم" على خلفية "تدمير قطاع غزة والاستيطان الإسرائيلي الجامح في الضفة الغربية الذي يقوض مفهوم التواصل الجغرافي، وتقاعس الأسرة الدولية".
ورأى أنه "من الوهم الاعتقاد بإمكانية التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وإطلاق سراح الرهائن بدون أن يتم مسبقا رسم أفق سياسي".
وأكد أنه "مع السعودية، اللاعب الأساسي في المنطقة، سنعرض رؤية مشتركة لـ+ما بعد الحرب+ بهدف ضمان إعادة الإعمار والأمن والحوكمة في غزة وبالتالي تمهيد الطريق لحل الدولتين".