حدد مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي، حالات وقف الدعم ومصير الدعم النقدي حال وفاة الشخص المستفيد وذلك وفقا لقانون  الضمان الاجتماعي الجديد.

وبموجب المادة (18) لكل ذي شأن في حالة وفاة أحد الأفراد المستفيدين، أو أحد أفراد الأسرة المستفيدة إخطار الوحدة المختصة التابع لها محل إقامة الحالة.

وعلى الوحدة إعادة الدراسة الميدانية بالنسبة للاستحقاق الأسرى للنظر في استمرار الصرف أو تحويلها لفئة أخرى من الفئات الخاضعة لأحكام هذا القانون أو إيقاف الصرف.

وفي حالة الاستحقاق الفردي يوقف تحويل الدعم، ولا يجوز تحويله باسم أي فرد آخر، وتؤول المبالغ المستحقة له إلى الورثة، وإن لم يكن له أسرة تؤول للصندوق.

طلب الحصول على الدعم النقدي
ووفق المادة (13) فى حالة تقدم أعداد كبيرة من الأفراد أو الأسر لطلب الحصول على أي من نوعي الدعم النقدي المشروط وغير المشروط، وتوافرت فيهم شروط الاستحقاق تكون الأولوية لصرف الدعم النقدي فى ضوء الموارد المالية المتاحة وفقًا للترتيب الآتي:

1- ذوو الإعاقة من المستوى الثالث.

2- المريض بمرض مزمن شديد.

3- المسن.

4- الأيتام.

5- المرأة المعيلة.

6- ذوو الإعاقة من المستوى الثاني.

7- المرأة غير المعيلة.

8- الأنثى غير المتزوجة.

9- أسرة نزيل مراكز الإصلاح والتأهيل المجتمعي.

10- الأسرة مهجورة العائل.

11- أسرة المجند.

12- أبناء الرعاية اللاحقة.

13- الأسرة المكونة من زوج وزوجة أو أكثر، وأبناء معالين، أو بعض من هؤلاء، ولو اختلف محل الإقامة.

14- ذوو الإعاقة من المستوى الأول.

15- قدامى الفنانين والرياضيين والأدباء والتشكيليين.

وتحدد مستويات الإعاقة ودرجاتها وفقًا لأحكام قانون الأشخاص ذوى الإعاقة المُشار إليه ولائحته التنفيذية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدعم النقدي قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي مشروع قانون الضمان الاجتماعي والدعم النقدي قانون الضمان الاجتماعي لقانون الضمان الاجتماعي الجديد المزيد الدعم النقدی

إقرأ أيضاً:

بلدية الكفرة: ما تقدمه المنظمات لا يكفي حتى 200 أسرة من أصل 200 ألف.. والقيادة العامة فقط هي من وقفت معنا

???? الكفرة | عضو بلدي يُحذّر: “200 ألف نازح سوداني.. والدعم لا يكفي 1%”

ليبيا – قال عضو المجلس البلدي، مسعود عبدالله، إن العدد الفعلي للجالية السودانية في المنطقة لا يقل عن 200 ألف شخص، متسائلًا عن جدوى تقديم المساعدة لـ200 أسرة فقط، معتبراً أن هذا الرقم لا يُقارن بالحجم الحقيقي للمعاناة.

???? المنظمات غائبة.. و”لا حياة لمن تنادي” ????
عبدالله، وفي مداخلة هاتفية عبر نشرة قناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا وتابعتها صحيفة المرصد، أكد أن العبء على بلدية الكفرة كبير جدًا، في ظل غياب تام للدعم من قبل المنظمات الدولية.
وأشار إلى أن عددًا من هذه المنظمات زارت المدينة واطلعت على الاحتياجات، لكن لم تصدر عنها أي استجابة تُذكر، قائلاً:
“لا حياة لمن تنادي، لا يوجد شيء.”

???? ما يُقدَّم لا يتجاوز 5% من الحاجة ⚠️
تابع عبدالله:
“عندما تقدم الدعم لـ200 ألف نازح، ماذا عن الباقي؟ من يعانيها؟”
وشدد على أن ما تقوم به المنظمات الدولية لا يساوي شيئًا مقارنة بحجم الأزمة، موضحًا أن نسبة ما يُقدَّم لا تتجاوز 5% أو حتى 1%.

???? الجيش هو الداعم الوحيد ????
أكد عبدالله أن القيادة العامة للقوات المسلحة هي الجهة الوحيدة التي وقفت مع بلدية الكفرة وقدمّت الدعم اللازم، داعيًا إلى توجيه الشكر والتقدير لها على جهودها في هذا الملف الإنساني.

???? الكفرة تغرق بالنازحين: “لسنا في ليبيا” ????
أوضح عبدالله أن أعداد النازحين في تزايد يومي ولا يوجد رقم نهائي، مضيفًا:
“عندما تدخل الكفرة، تشعر أنك لست في أرض ليبيا أبدًا.
سكان الكفرة 60 ألف نسمة، أما الموجودون الآن فعددهم 200 ألف، وهناك دخول يومي.”

وأشار إلى أن النازحين يتمركزون في مزارع الكفرة، بحكم طبيعتها الزراعية، وبسبب الرابط الروحي بين السكان المحليين والجالية السودانية، ما يدفعهم للبقاء في تلك المواقع رغم الصعوبات.

مقالات مشابهة

  • إلزام أصحاب العمل بقيد العمال خلال 30 يومًا من توظيفهم وفقًا للقانون الجديد
  • أسرة الطفلة «مروة» تناشد المسؤولين في الفيوم:«عايزين نعالج بنتنا من الحروق»
  • "أنورت".. مبادرة تستقبل الحجاج وتقدم الدعم لكبار السن وذوي الإعاقة
  • قانون الإجراءات الجنائية الجديد يُعيد رسم خريطة سقوط العقوبات ورد الاعتبار وفقاً لنوع الجريمة
  • وزيرة التضامن تلتقي بعثة رفيعة المستوى من المفوضية الأوروبية
  • مكتب "أسمهان للمحاماة" يوقّع اتفاقية شراكة مع "الأشخاص ذوي الإعاقة" بظفار
  • مكتب أسمهان للمحاماة يوقّع اتفاقية شراكة مع جمعية الأشخاص ذوي الإعاقة بظفار
  • 3 حالات تستحق التعويض عن الحبس الاحتياطي بالإجراءات الجنائية الجديد
  • بلدية الكفرة: ما تقدمه المنظمات لا يكفي حتى 200 أسرة من أصل 200 ألف.. والقيادة العامة فقط هي من وقفت معنا
  • القانون القديم والواقع الجديد.. من يضبط الكلام في زمن فيسبوك؟