خبر غير سار لعشاق شخصية “ماريو”
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
صراحة نيوز – أعلنت شركة نينتندو مساء، أمس الإثنين، أن صاحب صوت شخصية “ماريو” الأيقونية، تشارلز مارتينيه لن يستمر بالعمل على تأدية أصوات تلك الشخصيات.
وبإعلان نينتندو، تنتهي مسيرة مارتينيه التي امتدت لثلاثة عقود في تأدية أصوات أكثر الأدوار الصوتية الرمزية في عالم ألعاب الفيديو، إضافة إلى شخصية ماريو، شخصيات لويجي، واريو، ووالويجي.
وأشارت الشركة اليابانية إلى أن مارتينيه سوف “ينتقل إلى دور سفير ماريو الجديد”، وهو دور سيجعله “يستمر في التجوال حول العالم لمشاركة فرحة ماريو والتفاعل معكم جميعاً!”.
لكن الشركة لم تقدم سبباً لهذا الانتقال، بل وعدت برسالة فيديو تضم مارتينيه ومبتكر ماريو شيغيرو مياموتو “في وقت لاحق”، قد تحمل تفاصيل إضافية.
وقال مارتينيه في منشور على منصة إكس: “مغامرتي الجديدة تبدأ! أنتم جميعاً الأولوية الأولى في قلبي!”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
زعيم الأغلبية البرلمانية: مصر والسعودية بينهما علاقات راسخة لا تهزّها أصوات الفتنة
أكد زعيم الأغلبية البرلمانية ونائب رئيس حزب مستقبل وطن الدكتور عبد الهادى القصبى أنه لابد من مواجهة محاولات التشويش والإساءة للعلاقات العربية، التي تصدر عن أطراف لا تمثل الشعوب ولا تعبر عن الروابط المتجذرة بين الأشقاء، موضحا أن العلاقات بين مصر والسعودية كانت وستظل نموذجًا يُحتذى في وحدة الصف والدعم المتبادل.
وأضاف القصبى لقد جسدت العلاقات المصرية السعودية على مدار العقود مواقف مشرقة من التضامن العربي، بدءًا من دعم المملكة لمصر في مواجهة العدوان الثلاثي عام 1956، ودورها المحوري في حرب أكتوبر 1973، وصولًا إلى الدعم المستمر في مواجهة الإرهاب والتحديات الاقتصادية، وهو ما يعكس عمق العلاقة التي لا تهزها محاولات التشويه ولا تنال منها الأزمات الطارئة.
وأضاف زعيم الأغلبية البرلمانية رفضه التام لأي محاولة لزرع الفتنة أو شق الصف بين الشعبين الشقيقين، داعيًا إلى تحكيم صوت الحكمة والتاريخ المشترك في وجه أي دعوات للتفرقة.
وطالب كافة وسائل الإعلام ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، أن يكونوا على قدر المسؤولية الوطنية والقومية، وألا يسمحوا لأعداء الأمة بالنفاذ إلى وجدان الشعوب لضرب استقرارها.
وقال إن مصر والسعودية هما جناحا الأمة العربية، واستقرار علاقاتهما يمثل صمام أمان للمنطقة، وهي علاقات ضاربة بجذورها في التاريخ، لا تهزها رياح الفتن، ولا تغير مسارها أي مؤثرات طارئة.خارحية ممكن أن تزول فى اى وقت.