إعلامية تعلق على إجبار الأسرى الفلسطينيين ارتداء ملابس مدون عليها نجمة داوود
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
علقت الإعلامية لبنى عسل على مشهد إجبار إسرائيل للأسرى الفلسطينيين ارتداء تيشيرت مدون عليه نجمة داوود إضافة إلى عبارة “لن ننسى ولن نغفر”.
وأضافت لبنى عسل خلال تقديم برنامج “الحياة اليوم”، المذاع عبر قناة “الحياة”، قائلة: "المشهد سخيف للغاية يعنى إى لن ننسى ولن نغفر عاوزين يعملوا اى أكتر من اللى اتعمل".
وأكدت لبنى عسل أن هذا المشهد أثار غضب الشارع العربى للغاية، ماذا ستفعل اسرائيل أكثر من تحويل قطاع غزة إلى تراب.
وأجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلية، الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم ضمن الدفعة السادسة من اتفاق غزة، على ارتداء ملابس على نجمة داود، وكتب عليها بالعربية: "لن ننسى ولن نغفر".
وأفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عن الدفعة السادسة من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وتضم الدفعة السادسة، وفق هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، 36 معتقلا من المحكومين بالمؤبدات، و333 معتقلا من قطاع غزة، اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال عدوانها على القطاع بعد السابع من أكتوبر 2023.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو صدى البلد الأسرى الفلسطينيين المزيد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الفلسطينيين أثناء استلام المساعدات الغذائية
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من غزة، إنّه على غرار كل يوم يتوجه الآلاف صوب المنطقة الشمالية الغربية من مدينة رفح على أمل أن يعودوا بمواد غذائية تقدمها مؤسسة المساعدات الأمريكية الأمنية بطريقة مهينة للفلسطينيين وبحراسة أمنية مشددة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وأضاف «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، أنّ الليلة شهدت توجه الآلاف على مقربة من منطقة أقصى الجنوب الغربي لمدينة خان يونس بانتظار ساعات الفجر من أجل التوجه نحو ما يعرف بدوار العلم، مشيرا إلى أنه عند وصولهم فوجئ الفلسطينيين بإطلاق النار من قبل المسيرات الإسرائيلية وكذلك الآليات التي تدخلت وفتحت نيران أسلحتها الرشاشة صوب المواطنين دون سابق إنذار.
وتابع: «طائرات وآليات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت النيران بشكل مباشر صوب آلاف الفلسطينيين الجوعى الذين أُجبروا على التوجه نحو هذه المراكز على أمل العودة بطرود غذائية، لذا استقبل مستشفى الناصر قرابة 30 شهيدا جرى التعرف على 23 منهم، لكن مازال البقية مجهولي الهوية».