الصحة تطلع الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي على الخدمات المقدمة للفلسطنيين بمستشفى العريش
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
اصطحب الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وفدين من جامعة الدول العربية، وبرلمان الاتحاد الأوروبي، في زيارة لمستشفى العريش العام، لإطلاعهم على الخدمات الطبية المقدمة للمرضى والمصابين من الأشقاء الفلسطينيين، وذلك بحضور الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، واللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الجولة بدأت بتفقد قسم الاستقبال والطوارئ، حيث اطلعت الوفود على الإجراءات الطبية التي تتم منذ دخول المستشفى بدء من التشخيص المبدئي، وإجراء الفحوصات، والأشعات اللازمة، ثم الحجز أو نقلها لمستشفى أخر.
تفقد بعض الحالات المحتجزةوأشار «عبدالغفار» إلى أن الزيارة تضمنت تفقد بعض الحالات المحتجزة في الأقسام الداخلية بالمستشفى، حيث حرص الوزير على اطلاع الوفود على التاريخ المرضي للحالات، وأليات تقديم أحدث بروتوكولات العلاج لجميع الحالات، في ظل توافر كافة المستلزمات الطبية، والمستحضرات الدوائية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الصحة مجلس الوزراء جامعة الدول العربية المصابين خالد عبدالغفار المزيد
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: الصين اتجهت لفتح أسواق جديدة لتصريف منتجاتها في إفريقيا والاتحاد الأوروبي
أكد الدكتور بلال شعيب، الخبير الاقتصادي، أن حجم التبادل التجاري واعتماد الصين على السوق الأمريكي بدأ بالتراجع خلال السنوات العشرة الأخيرة.
وأوضح أن الصين اتجهت نحو فتح أسواق جديدة لتصريف منتجاتها في إفريقيا والاتحاد الأوروبي ودول آسيوية أخرى.
وأضاف شعيب، في مداخلة مع قناة "إكسترا لايف"، أن الصين تبحث حاليا عن بدائل للولايات المتحدة الأمريكية، بينما يظل السوق الأمريكي يعتمد بشكل كبير على المنتجات المستوردة من الصين.
وكشف أن حجم التبادل التجاري بين البلدين وصل إلى حوالي 582 مليار دولار، حيث بلغت الواردات الأمريكية من الصين 436 مليار دولار، في حين لم تتجاوز الصادرات الأمريكية إلى الصين 146 مليار دولار هذا الخلل الهيكلي الواضح في الميزان التجاري يصب في صالح الصين على حساب الولايات المتحدة.
وتوقع الخبير الاقتصادي أن "يكون هناك اتفاق"، مشيرا إلى أن الموقف التفاوضي للصين أقوى بكثير من الولايات المتحدة الأمريكية مؤكدا إلى امتلاك الصين لأكثر من 60% من المعادن النادرة عالميا، بالإضافة إلى معاناة الميزان التجاري الأمريكي من خلل هيكلي وعجز كبير.