بفضل هدف مرموش “لوب” الجميل.. حارس مرمى مانشستر سيتي يدخل التاريخ (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
#سواليف
دخل البرازيلي إيدرسون حارس مرمى #مانشستر_سيتي تاريخ الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بتمريرة حاسمة خلال مباراته ضد ضيفه نيوكاسل يونايتد مساء امس السبت، في الجولة 25 “للبريمير ليغ”.
وصنع إيدرسون الهدف الأول لفريقه خلال مباراته ضد ضيفه #نيوكاسل يونايتد، بتمريرة طويلة في الدقيقة 19 لزميله المصري #عمر_مرموش الذي وضع الكرة في الشباك من فوق رأس حارس مرمى فريق الخصم محرزا باكورة أهدافه بقميص مانشستر ستي، وتابعه بهدفين آخرين ليوقع على أول “هاتريك” خلال ميرته الاحترافية حتى الآن.
وبات البرازيلي إيدرسون أول حارس مرمى بالتاريخ يساهم في تسجيل 6 أهداف مع فريقه بالدوري الإنجليزي.
مقالات ذات صلة مفاجأة.. الأهلي المصري يكشف سبب فشل صفقة موسى التعمري 2025/02/17كما أصبح الربازيلي أول حارس أيضا يقدم 3 تمريرات حاسمة في موسم واحد بالدوري الإنجليزي.
وشارك إيدرسون البالغ من العمر 31 عاما، في 25 مباراة مع مانشستر سيتي بمختلف المسابقات خلال الموسم الحالي، وتلقت شباكه 38 هدفا، بينما حافظ على نظافته خلال 6 مواجهات.
مرموش مرموش ????
عيش أجواء الاستاد بعد هدف مرموش الأول ???? pic.twitter.com/KXRhx9xJ74
هدف مرموش الأول هو تحرك المباراة ????
???? @Sure pic.twitter.com/E3B4ijQyEm
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مانشستر سيتي نيوكاسل عمر مرموش مانشستر سیتی حارس مرمى
إقرأ أيضاً:
آيت نوري: “سعيد بالانضمام إلى السيتي وغوارديولا أفضل مدرب في العالم”
أبدى الدولي الجزائري ريان آيت نوري سعادته الكبيرة بالانضمام إلى فريق مانشستر سيتي بعقد لـ 5 سنوات كاملة.
وقال ريان آيت نوري في حوار مع الموقع الرسمي للفريق، اليوم الاثنين: “أنا سعيد باللعب لصالح مانشستر سيتي وليس ضده، لقد كان قرارا سهلا، كان السيتي خياري الأول، أنا فخور للغاية بالانضمام إلى مانشستر سيتي وعائلتي فخورة للغاية أيضا. لا أستطيع الانتظار”.
كما أضاف ايت نوري :”أعرف السيتي جيدا، لقد أظهر خلال السنوات القليلة الماضية أنه أفضل فريق في العالم، اللاعبون مذهلون والمدرب أيضًا”.
وأردف آيت نوري: “سيكون من دواعي سروري التدرب تحت إشراف المدرب بيب غوارديولا، بالنسبة لي هو أفضل مدرب في العالم، أنا متحمس جدا ، أريد أن أتعلم منه وأعمل معه ومع زملائي في الفريق أيضًا. لا استطيع الانتظار، لقد جئت إلى هنا للتعلم وإظهار ما يمكنني فعله، وسأبذل قصارى جهدي”.