حاول تطوير مهاراتك المهنية.. حظك اليوم برج الميزان الأربعاء 19 فبراير
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
يعتبر مواليد برج الميزان من 23 سبتمبر إلى 22 أكتوبر، وهم أشخاص يحبون الجمال والسعي لتحقيق التوازن والانسجام في حياتهم، كما يقدرون الفن والموسيقى، ويسعون لخلق بيئة مريحة وجميلة من حولهم، ويتمتعون بمهارات تواصل عالية، ويحبون تكوين العلاقات الاجتماعية.
كما يُعرفون بلباقتهم وقدرتهم على التعامل مع مختلف الشخصيات بمرونة ودبلوماسية، ويسعون لتحقيق العدالة في مختلف جوانب حياتهم، ويحرصون على التعامل بإنصاف مع الآخرين، ويحبون تقديم الدعم والمساعدة للآخرين، ويسعون لجعل من حولهم يشعرون بالراحة والسعادة.
تأتي توقعات حظك اليوم لمواليد برج الميزان الأربعاء الموافق 19 فبراير، على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج كما يلي:
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد المهنيعليك التعامل بصبر ومرونة وحاول التركيز على مهامك الأساسية وتجنب الانخراط في نزاعات جانبية، وقد يكون من المفيد البحث عن فرص لتطوير مهاراتك المهنية لزيادة كفاءتك وإنتاجيتك.
تمر ببعض التوتر في علاقتك العاطفية نتيجة سوء تفاهم بسيط. من المهم التواصل بصراحة مع الشريك وتوضيح مشاعرك لتجنب تفاقم الأمور، وفق حظك اليوم لمواليد برج الميزان على الصعيد العاطفي.
حظك اليوم برج الميزان على الصعيد الصحيتشعر اليوم بالإرهاق نتيجة ضغوط العمل والحياة اليومية، حاول تخصيص وقت للراحة والاسترخاء، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام للحفاظ على صحتك الجسدية والنفسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان توقعات برج الميزان برج الميزان اليوم برج المیزان على الصعید حظک الیوم برج المیزان
إقرأ أيضاً:
الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
#الأردن و #العراق… #وطنان_بنبضٍ_واحد
م #مدحت_الخطيب
في زمنٍ تكثر فيه الأصوات النشاز، وتتعالى فيه تغريدات الفتنة، يبقى صوت الحكمة والعقل هو الأصدق والأبقى. فمهما غرّد المغرّدون، ومهما حاول مثيرو الفتن أن يزرعوا بذور الشقاق بين الشعوب، فإن العلاقة بين العراق والأردن تظل عصية على الكسر، راسخة في وجدان الشعبين كالجسد الواحد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمّى.
ليست العلاقة بين الأردن والعراق وليدة لحظة، ولا رهينة مباراة كرة قدم أو مناسبة عابرة. إنها علاقة تاريخية، إنسانية، اجتماعية، واقتصادية، اختلطت فيها الدماء بالمواقف، وتكاملت فيها العروبة بالكرامة.
لقد حاول البعض – عبر وسائل التواصل أو من خلال بعض الهتافات المسيئة – أن ينالوا من هذه العلاقة الأخوية المتجذرة. لكن وعي الشعبين كان أرفع من الانجرار إلى المهاترات، وأسمى من الوقوع في فخ الاستفزاز. فالوطن لا تفرّقه مباراة، ولا تهزّه هتافات، مهما علا صوتها. الكرة رياضة، أما الأخوّة فمصير.
مقالات ذات صلة العيد في زمن التيه.. فرح مع وقف التنفيذ 2025/06/09نحن في الأردن، لا نفتح أبوابنا للعراقيين كضيوف، بل كأهلٍ وأشقاء، تقاسمنا معهم الخبز والملح، وتقاسموا معنا الهمّ والحلم. وكما احتضن العراق أشقاءه في مراحل تاريخية عديدة، فإن الأردن لا يتردد لحظة في ردّ الوفاء بالوفاء.
أهلًا وسهلًا بأسود الرافدين في بلدهم الثاني، الأردن. قلوبنا ملعبهم، ومحبتنا درعهم، وتاريخنا المشترك أقوى من أن يُشوَّه.
ولتبقَ الرياضة كما أرادها العرب الأحرار: ميدانًا للتلاقي، لا للتنافر. ساحة للتنافس الشريف، لا للخصام.
كاتب ونقابي أردني
مدحت الخطيب
الدستور
Medhat_505@yahoo.com