“دبليو كابيتال” تبيع فيلا في نخلة جبل علي مقابل 20 مليون درهم
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أعلنت “دبليو كابيتال” الشركة الرائدة في قطاع الوساطة العقارية في دبي، فيلا في نخلة جبل علي مقابل 20.05 مليون درهم.
وقال وليد الزرعوني، رئيس مجلس إدارة شركة “دبليو كابيتال للوساطة العقارية”: “نجحنا من جديد في تقديم خدمات الوساطة العقارية لبيع فيلا في نخلة جبل علي بقيمة فاقت 20 مليون درهم”.
وأوضح الزرعوني، أن مساحة الأرض المقامة عليها الفيلا تبلغ 7940 قدم مربع، فيما تبلغ مساحة البناء 7577 قدم مربع، وتحتوي على 5 غرف نوم”.
ويمتد مشروع نخلة جبل علي على مساحة 13.4 كيلومترًا مربعًا، ويحظى بأطول شريط ساحلي بين جميع وجهات دبي، ما يعكس الفرص الاستثمارية الكبيرة.
ويشهد مشروع نخلة جبل علي طلبًا قويًا منذ إطلاق المشروع في أكتوبر 2023، وخلال العام الماضي شهد تصرفات عقارية بلغت نحو 225 صفقة بيع لأراضٍ بقيمة قاربت 6 مليارات درهم، لترتفع مبيعات المشروع منذ الإطلاق إلى 20 مليار درهم مبيعات أراضٍ، وفق بيانات دائرة الأراضي والأملاك في دبي.
وكشف الزرعوني، أن التنوع الكبير والطلب غير المسبوق في سوق دبي العقاري يسهل تحقيق مبيعات قياسية أسبوعيًا وشهريًا وسنويًا، وعلى مدار 4 سنوات متواصلة، مضيفًا أن هذا التنوع كفيل بأن تستمر التصرفات العقارية في صعود حتى تصل إلى تريليون درهم خلال سنوات قليلة قادمة.
أكد الزرعوني، أن سوق دبي لا تزال تحقق نموًا مستدامًا تنافس به كبرى الأسواق، بل تفوقت عليها، وأصبحت السوق العقارية الأولى والمفضلة لدى الكثير من الأثرياء والمستثمرين في المنطقة والعالم.
وأشار إلى أن سوق دبي أثبتت جودتها، وحققت مكاسب كبيرة لكل من راهن على الاستثمار بها، ولم تخيب ظن المستثمرين، وحققت للجميع عائدات جيدة، ورغم ذلك لازالت هناك فرص جاذبة ولكن يتطلب الأمر الإسراع في عمليات الشراء بعد دراسة السوق جيدًا والاستعانة بذوي الخبرة.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: نخلة جبل علی
إقرأ أيضاً:
قبل لحظات.. هروب مليون صهيوني إلى الملاجئ وتعطل الرحلات في “بن غوريون” إثر صاروخ يمني
فلسطين المحتلة|يمانيون
دوت صفارات الإنذار، مساء اليوم الأحد، وسط فلسطين المحتلة في يافا” تل ابيب” والقدس وغوش دان وسط كيان العدو الصهيوني الغاصب جراء إطلاق صاروخ من اليمن.
وقال “جيش” العدو الصهيوني: رصدنا صاروخا أطلق من اليمن ويجري التعامل معه”. بحسب قوله.
ومن جانبها، قالت الجبهة الداخلية الصهيونية: إطلاق صفارات الإنذار في مناطق في إسرائيل”. وفق قولها.
وقالت القناة ١٤ الصهيونية: الصاروخ القادم من اليمن يتجه نحو مطار بن غوريون وتم إطلاق صواريخ اعتراضية”.
وأضافت الجبهة الداخلية الصهيونية: “صفارات الإنذار تدوي في تل أبيب الكبرى ومناطق غرب القدس إثر إطلاق صاروخ من اليمن”.
في أعقاب إطلاق الصواريخ دخل نحو مليون صهيوني في وسط الكيان الصهيوني الغاصب الملاجئ بعد دوي صافرات الإنذار.
وأكدت وسائل إعلام العدو، تعطل رحلات الإقلاع والهبوط في مطار اللد”بن غوريون” إثر تفعيل صفارات الإنذار بمنطقة يافا المحتلة “تل أبيب”.
ونشرت منصات فلسطينية مشاهد متداولة لهروب المغتصبين الصهاينة بشكل جماعي في سواحل فلسطين المحتلة عقب إطلاق صاروخ من اليمن..
وقالت شرطة العدو الصهيوني، إنها نقوم بعمليات بحث ميدانية في أعقاب تفعيل صفارات الإنذار في منطقة “تل أبيب” والوسط والقدس.
وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن عدة رحلات جوية في “الأجواء الإسرائيلية” تأخرت نتيجة الهجوم الصاروخي من اليمن، من بينها رحلتان تابعتان لشركة “إل عال” قادمتان من بوسطن ولندن.
يشار إلى أن القوات المسلحة اليمنية أطلقت منذ استئناف حرب الإبادة الصهيونية بغزة 43 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي على عمق الكيان الصهيوني الغاصب؛ 5 منها بالأسبوع الأخير، بالإضافة إلى قصف العدو الصهيوني بالطيران المسير.
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية فرض حصار جوي شامل على العدو الصهيوني من خلال تكرار استهداف المطارات وعلى رأسها مطار اللد “بن غوريون”.
وأكدت القوات المسلحة أنها وفي إطار الرد على التصعيدِ الإسرائيليِّ بقرارِ توسيعِ العملياتِ العدوانيةِ على غزةَ، تعلن أنَّها ستعمل على فرض حصار جويّ شامل على العدوِّ الإسرائيليِّ من خلالِ تكرارِ استهدافِ المطاراتِ وعلى رأسِها مطارُ اللد المسمى إسرائيلياً مطارُ بن غوريون.
وأهابت القوات المسلحة بكافة شركات الطيران العالمية أخذَ ما وردَ في هذا البيانِ بعينِ الاعتبارِ منذُ ساعةِ إعلانِه ونشرهِ وإلغاءَ كافةِ رحلاتِها إلى مطاراتِ العدوِّ المجرمِ حفاظاً على سلامةِ طائراتِها وعملائِها.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.
وأكدت القوات المسلحة أن اليمن العزيز الحرَ المستقل لن يقبل باستمرار حالة الاستباحة التي يحاول العدوُّ فرضَها من خلالِ استهدافِ البلدانِ العربيةِ كلبنانَ وسوريَّا، ويؤكدُ أنَّ هذه الأمةَ لن تخشى المواجهةَ وسترفضُ الخضوعَ والخنوعَ.