سعيد بن حمدان يدشن زورق المرور "يزاع" التابع للحرس الوطني
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
دشّن الشيخ سعيد بن حمدان آل نهيان، بحضور الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي، وكيل وزارة الدفاع، واللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد الحرس الوطني، زورق المرور "يزاع" التابع لقيادة الحرس الوطني، خلال فعاليات معرض "نافدكس" 2025.
ويُعد زورق "يزاع" واحداً من زوارق المرور من فئة شجاع، وتم تسليح الزورق بأحدث أنواع الأسلحة والمستشعرات الرادارية والكهروبصرية، والتي مكنته من تحقيق الصورة السطحية لمنطقة مسؤوليته، وتوفير قدرات الصد اللازمة للتعامل مع التهديدات.
معالي الشيخ سعيد بن حمدان آل نهيان يدشن زورق المرور " يزاع " التابع للحرس الوطني
دشن معالي الشيخ سعيد بن حمدان آل نهيان، بحضور سعادة الفريق الركن إبراهيم ناصر العلوي وكيل وزارة الدفاع، واللواء الركن صالح محمد بن مجرن العامري، قائد الحرس الوطني، زورق المرور “يزاع” التابع لقيادة… pic.twitter.com/CyxLz1tCmG
يذكر أن الزورق تم تطويره وتسليحه بفخر بأيادٍ وشركات وطنية في دولة الإمارات، وبالتعاون مع شركة "البواردي دامن"، تأكيدًا على التزام الدولة بتوطين الصناعات الدفاعية، وتعزيز تنافسيتها عالميًا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات سعید بن حمدان الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
الحرس الوطني يصل إلى لوس أنجليس لمواجهة الاحتجاجات
بدأت قوات الحرس الوطني الأميركي في الوصول إلى مدينة لوس أنجليس بناء على أوامر من الرئيس دونالد ترامب لمواجهة الاحتجاجات التي اندلعت في الأيام الأخيرة ضد سلطات الهجرة الفيدرالية التي تسعى إلى تنفيذ عمليات ترحيل في المنطقة.
وقد شوهد أفراد الحرس الوطني في ولاية كاليفورنيا وهم يحتشدون في المجمع الفيدرالي بوسط مدينة لوس أنجلسس، الذي يضم مركز احتجاز متروبوليتان، حيث وقعت مواجهات خلال اليومين الماضيين.
شملت القوات المنتشرة عناصر من لواء المشاة القتالي رقم 79، وفقا لمنشور على وسائل التواصل الاجتماعي صادر عن وزارة الدفاع الأميركية، والذي أظهر عشرات من أفراد الحرس الوطني يحملون بنادق طويلة ويقفون إلى جانب مركبة مدرعة.
كان الرئيس دونالد ترامب قد أعلن عن نشر ألفي جندي من الحرس الوطني في مدينة لوس أنجليس بولاية كاليفورنيا لمواجهة الاحتجاجات، واصفا إياها بأنها "شكل من أشكال التمرد".
في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، اقتصر الانتشار على منطقة صغيرة في وسط مدينة لوس أنجليس.
وكانت الاحتجاجات حتى الآن محدودة وصغيرة نسبيا ومتركزة في الجزء الأوسط من المدينة، بينما بقية المدينة، التي يبلغ عدد سكانها 4 ملايين نسمة، دون تأثير يذكر.
يأتي وصول القوات بعد اشتباكات اندلعت في مدينة باراماونت الواقعة جنوب لوس أنجلوس، وهي مدينة ذات غالبية لاتينية. خلال تلك المواجهات، حاول محتجون إعاقة مرور مركبات تابعة لحرس الحدود، ورشقها بعضهم بالحجارة وقطع من الإسمنت، ما دفع عملاء اتحاديين إلى الرد باستخدام الغاز المسيل للدموع وقنابل الصوت وكرات الفلفل الحار.
وسادت أجواء من التوتر الشديد بعد سلسلة من المداهمات التي نفذتها سلطات الهجرة في اليوم السابق، حيث تجاوز عدد الموقوفين من المهاجرين في المدينة خلال أسبوع حاجز الـ100 شخص. كما اعتقل زعيم نقابي بارز أثناء مشاركته في الاحتجاج، ووجهت له تهمة إعاقة عمل أجهزة إنفاذ القانون.