وزيرة ثقافة كرواتيا: علاقاتنا قوية وعميقة مع مصر
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أكدت وزيرة ثقافة كرواتيا الدكتورة "نينا أوبولجين كورسينك"، عمق وقوة علاقات التعاون بين مصر وبلادها.
وأكدت وزيرة ثقافة كرواتيا - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الأربعاء، على هامش زيارة رئيس وزراء كرواتيا أندريه بلينكوفيتش إلى مكتبة الإسكندرية - أن زيارة رئيس وزراء كرواتيا لمصر؛ فرصة مهمة لتعزيز آفاق التعاون بين البلدين؛ خاصة في قطاعات الطاقة والتشييد والبناء والسياحة والطيران المدني؛ فضلا عن تصدير العمالة المصرية المدربة.
وأعربت عن فخرها بزيارة مكتبة الإسكندرية؛ صرح الثقافة والعلوم والمعارف؛ التي تعد مركزا يربط بين الفكر والإبداع والبشر.
وتابعت: نفخر بزيارة رئيس وزراء كرواتيا إلى مكتبة الإسكندرية وإلقاء ندوة بعنوان (البحر الأبيض المتوسط: تراثنا المشترك ومستقبلنا المشترك)، بحضور مدير مكتبة الإسكندرية الدكتور أحمد زايد ومحافظ الإسكندرية الفريق أحمد خالد والعديد من الشخصيات العامة في مكتبة الإسكندرية.
وأشارت إلى تعدد أوجه التعاون بين مصر وكرواتيا في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والعديد من النواحي التي يجتمع فيها الترابط بين التاريخ والحاضر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس وزراء كرواتيا المزيد مکتبة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تستضيف مبادرة مؤسسة حياة كريمة سر الصنعة
استضافت مكتبة الإسكندرية ، من خلال مركز دراسات المرأة والتحول الاجتماعي التابع لقطاع البحث الأكاديمي، مبادرة "سر الصنعة" التي تنظمها مؤسسة "حياة كريمة" تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي ووزارة التضامن الاجتماعي.
وتضمنت تنظيم دورتين تدريبيتين في صناعة الجلود، والمكرميات، واستهدفت الورش تدريب 30 سيدة من الفئات الأكثر احتياجًا، حول كيفية تطوير مهاراتهن الفنية والحرفية، بما فيها كيفية تسعير منتجاتهن وتسويقها.
ويأتي ذلك في إطار التعاون الوثيق بين مكتبة الإسكندرية ومؤسسة حياة كريمة، وما يجمعهما من أهداف تنموية مشتركة للمساهمة في تنمية المجتمع وضمان حياة كريمة للفئات المختلفة.
وحرص مكتبة الإسكندرية على دعم قطاع الحرف التراثية واليدوية لما له من أهمية اقتصادية كبيرة، وتعزيزًا لجهود الدولة المبذولة في محور التمكين الاقتصادي.
وتقدم المكتبة مجموعة متنوعة من الأنشطة والبرامج التدريبية التي تهدف إلى تنمية وتطوير المهارات الفنية والحرفية وأيضًا ريادة الأعمال لدى الفئات العمرية المختلفة من الجنسين لتأهيليهم لسوق العمل.