بأرقام رهيبة..دراسة أمريكية جديدة عن حقن التخسيس| تفاصيل
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
استعرض الإعلامي شريف عامر، دراسة أمريكية جديدة عن حقن التخسيس بأرقام رهيبة تشمل 215 ألف حالة، وتتراوح اسعارها من 900 دولار إلى 1350 دولار.
وعلق أسامة حمدي، أستاذ الأمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، في اتصال هاتفي مع برنامج "يحدث في مصر"، على قناة "MBC مصر" قائلا: ليس بالضرورة أن تتسبب حقن التخسيس في التهاب المفاصل أو أي أعراض أخرى.
وأضاف أستاذ الأمراض الباطنة والسكر بجامعة هارفارد، : هذه الدراسة دراسة هامة والعدد الموجود في الدراسة عدد ضخم، وتم نشر الدراسة في أكبر المجلات الطبية.
واسترسل: أسعار الحقن مرتفعة جدا، ومفيدة بشكل كبير بالنسبة لمرضى السكر ومرضى السمنة، وتحقق نتائج جيدة في فقدان الوزن، لكن أي دواء له أعراض جانبية وقد تكون أعراض جانبية خطيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمنة التخسيس جامعة هارفارد حقن التخسيس الأمراض الباطنة المزيد
إقرأ أيضاً:
دراسة تحمل أخبارا واعدة للنساء اللواتي يؤجلن الإنجاب
إنجلرا – كشف فريق من الباحثين أن بويضات النساء تتمتع بحماية فريدة تمنع تراكم الطفرات الجينية في الحمض النووي للميتوكوندريا مع تقدم العمر، خلافا لما يحدث في خلايا الدم واللعاب.
ويعد تراكم الطفرات الجينية داخل الخلايا “أحد العوامل التي تساهم في الأمراض المرتبطة بالشيخوخة”. إلا أن الدراسة الحديثة أظهرت أن الحمض النووي للميتوكوندريا في بويضات النساء لا يتعرض لنفس التراكم مع التقدم في السن.
وتعرف الميتوكوندريا بأنها عضيات توفر الطاقة للخلية، وتحمل حمضها النووي الخاص الذي ينتقل من الأم إلى أبنائها فقط. ورغم أن معظم طفرات هذا الحمض النووي غير ضارة، فإن بعضها قد يسبب أمراضا خطيرة، مثل متلازمة لي عند الأطفال، والتي قد تؤدي إلى نوبات صرع وفقدان المهارات الحركية المكتسبة سابقا ومشاكل في القلب.
واستخدم الباحثون تقنية تسلسل الحمض النووي لتحليل 80 بويضة من 22 امرأة تتراوح أعمارهن بين 20 و42 عاما، وقارنوا نتائجها بطفرات الحمض النووي في دم ولعاب المشاركات. وأظهرت النتائج زيادة الطفرات في الدم واللعاب مع العمر، لكنها ظلت مستقرة في البويضات.
وتأتي هذه النتائج لتبشر النساء اللاتي يؤجلن الإنجاب بأن تأخير الأمومة قد لا يزيد من خطر انتقال طفرات الميتوكوندريا إلى الأطفال، على عكس الافتراضات السابقة. ومع ذلك، تحتاج النتائج إلى تأكيد عبر دراسات أوسع تشمل فئات عمرية أكبر.
وتساهم هذه الدراسة في فهم أفضل لكيفية حماية البويضات من التلف الجيني، ما يمكن أن يؤثر إيجابيا على الاستشارات الإنجابية وتخفيف المخاوف المرتبطة بالعمر.
نشرت الدراسة في مجلة Science Advances.
المصدر: ميديكال إكسبريس