سواليف:
2025-07-30@23:51:26 GMT

ترامب يحدد الكلمات الأربع الأحب إلى قلبه

تاريخ النشر: 21st, February 2025 GMT

#سواليف

قال الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، في كلمة بواشنطن خلال حفل عشاء لرابطة حكام الولايات الجمهوريين، إن ” #الرسوم_الجمركية ” هي الكلمة الرابعة المفضلة لديه بعد ” #الله ” و” #الدين ” و” #الحب “.
وأضاف ترامب في حديثه أمس الخميس: “التعريفات الجمركية هي واحدة من أجمل الكلمات التي سمعتها على الإطلاق”.


وذكر الرئيس الأمريكي، أنه كرر أن “التعريفات الجمركية”، هي الكلمة المفضلة لديه في #القاموس، لكنه تعرض لانتقادات من قبل “وسائل الإعلام المزيفة”.

وتابع ترامب: “لقد سألوا: ماذا عن الرب؟ ماذا عن الدين؟ “وماذا عن الحب؟، فقلت لهم، “حسنا، لقد استسلمت”. هذه هي الكلمة الرابعة المفضلة لدي. لذا، أقول الآن الله، والدين، والحب، ثم التعريفات الجمركية، وهي الكلمة الرابعة”.

وفي وقت سابق، قال ترامب إن الولايات المتحدة تعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات الأجنبية بنحو 25%، كما سيتم فرض رسوم جمركية مماثلة على الأدوية.

مقالات ذات صلة NYT: الزعماء العرب بدأوا التفكير في حلول لغزة بعد الكشف عن خطة ترامب 2025/02/21

وفي الأسبوع الماضي، أكد ترامب للصحفيين في البيت الأبيض أنه يخطط لفرض رسوم جمركية على السيارات مع “حلول الثاني من أبريل تقريبا”.

وفي 31 يناير، أعلن الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة تعتزم فرض رسوم جمركية على واردات الرقائق والمنتجات ذات الصلة إلى البلاد، بالإضافة إلى النفط والغاز والصلب والألمنيوم والنحاس. ولم يحدد ترامب حينها منتجات البلدان التي قد تتأثر بهذه الإجراءات. وفي 10 فبراير، أوعز بفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على جميع إمدادات الصلب والألومنيوم.

في 13 فبراير، وقع الرئيس الأمريكي على أمر تنفيذي يقضي بفرض تعريفات جمركية انتقامية مماثلة ضد شركاء التجارة الدوليين الذين فرضوا تعريفات جمركية على المنتجات الأمريكية. وحذر من أن واشنطن ستلتزم بمبدأ المعاملة بالمثل في التجارة مع جميع الدول.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ترامب الرسوم الجمركية الله الدين الحب القاموس الرئیس الأمریکی رسوم جمرکیة جمرکیة على هی الکلمة

إقرأ أيضاً:

ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة

صراحة نيوز- يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المضي قدمًا في فرض زيادات جديدة على الرسوم الجمركية، وهي خطوة بدأت آثارها تظهر بوضوح على الاقتصاد، لا سيما في قطاع التصنيع الذي يعتمد على سلاسل إمداد عالمية معقدة.

وبحسب تحليل صادر عن مركز “واشنطن للنمو العادل”، فإن تكاليف الإنتاج في المصانع الأمريكية قد ترتفع بنسبة تتراوح بين 2% و4.5% نتيجة هذه السياسات. وأوضح كريس بانغرت-درونز، معدّ الدراسة، في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس، أن هذه الزيادات “رغم محدوديتها الظاهرية، قد تكون كفيلة بإحداث ضغط كبير على الشركات ذات الهوامش الربحية الضيقة”، وهو ما قد يؤدي إلى تجميد الأجور، تسريح العمال، أو حتى إغلاق بعض المصانع بشكل كامل.

ورغم هذه المخاوف، لا يزال ترامب يدافع عن الرسوم الجمركية بوصفها أداة لحماية الصناعة الأمريكية، وتحفيز فرص العمل، وتقليص العجز التجاري. وقد أعلن عن اتفاقيات تجارية جديدة مع عدد من الدول، من بينها الاتحاد الأوروبي وبريطانيا واليابان والفلبين وإندونيسيا، تتضمن فرض رسوم تتراوح بين 15% و50% على واردات متعددة.

لكن التحليلات الاقتصادية تُظهر جانبًا آخر من الصورة، خصوصًا في الولايات الصناعية الحاسمة مثل ميشيغان وويسكونسن، حيث تشكل الوظائف في قطاعات التصنيع والطاقة والبناء والتعدين أكثر من خمس سوق العمل. وتشير التقديرات إلى أن هذه الرسوم قد تؤثر سلبًا على الاستقرار الوظيفي في هذه المناطق الحيوية سياسيًا.

وفيما ترى إدارة ترامب أن هذه الاتفاقيات ستفتح أسواقًا جديدة أمام الشركات الأمريكية، إلا أن قطاع التكنولوجيا المتقدم، وخاصة الذكاء الاصطناعي، قد يواجه تحديات مضاعفة. إذ تعتمد صناعة الإلكترونيات بنسبة تفوق 20% على مكونات مستوردة، مما يجعلها عرضة لارتفاع التكاليف بفعل الرسوم الجديدة، وبالتالي إبطاء وتيرة الابتكار والنمو في هذا القطاع.

وكشفت نتائج استطلاع أجراه بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا أن معظم الشركات تخطط لتمرير حوالي نصف تكاليف الرسوم إلى المستهلكين من خلال رفع الأسعار، مما يعزز الضغوط التضخمية. كما أظهرت بيانات وزارة العمل الأمريكية أن نحو 14,000 وظيفة صناعية فُقدت منذ بدء تنفيذ سياسة الرسوم الجمركية في أبريل/نيسان، ما يزيد من الضغط على الإدارة لإثبات فعالية هذه الإجراءات.

ولا تقتصر تداعيات الرسوم على الشركات المستوردة فقط. ففي ميشيغان، اشتكى مصنع “Jordan Manufacturing” من ارتفاع أسعار لفائف الصلب بنسبة تصل إلى 10%، رغم اعتماده على مصادر محلية. أما شركة “Montana Knife Co” المتخصصة في صناعة السكاكين، فتواجه رسومًا بنسبة 15% على معدات ألمانية لا تتوفر بدائل أمريكية لها، إلى جانب رسوم مستقبلية محتملة بنسبة 50% على الفولاذ السويدي بعد إفلاس المورد المحلي السابق.

وفي حين تؤكد إدارة ترامب أن التضخم لا يزال تحت السيطرة، تشير تقديرات “Budget Lab” في جامعة ييل إلى أن الأسر الأمريكية قد تتكبد خسائر تصل إلى 2400 دولار سنويًا نتيجة تداعيات الرسوم الجمركية.

وبينما يسعى ترامب لتحقيق أهداف اقتصادية وتجارية من خلال سياساته الحمائية، يرى مراقبون أن هذه الإجراءات قد تؤدي إلى نتائج عكسية، ما يضع الاقتصاد الأمريكي على حافة التوازن بين الحماية التجارية والتأثيرات السلبية المحتملة على النمو والاستقرار.

مقالات مشابهة

  • ترامب يعلن اتفاق تجاري شامل مع كوريا الجنوبية وفرض رسوم جمركية 15%
  • ترامب يوقع أمرا برسوم جمركية إضافية 40% على البرازيل
  • بدءًا من أغسطس.. ترامب يفرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على الهند
  • ترامب يفرض رسومًا جمركية على الهند بنسبة 25% ابتداءً من أغسطس
  • ابتداءً من أغسطس المقبل.. الرئيس الأمريكي يفرض رسومًا جمركية على الواردات الهندية بنسبة 25%
  • العد التنازلي يبدأ.. ترامب يحدد 10 أيام لإنهاء الحرب في أوكرانيا أو فرض رسوم جمركية
  • ترامب يلوّح بفرض رسوم جمركية أعلى على الهند
  • للمرة الخامسة في 2025.. «الفيدرالي الأمريكي» يحدد سعر الفائدة اليوم
  • ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة
  • ترامب يعلن رفع التعريفات الجمركية العالمية إلى 15%-20% كحد أدنى