فرض غرامة مالية على تليغرام
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
قررت هيئة الرقابة على الإنترنت في أستراليا الاثنين فرض غرامة على تطبيق “تليغرام” لتجاوزه مهلة نهائية للكشف عن كيفية تعامله مع محتوى “الإرهاب” وإساءة معاملة الأطفال جنسيا.
وأفادت مفوضة السلامة الإلكترونية جولي إنمان غرانت إن تطبيق التراسل المشفر رد بعد أكثر من 5 أشهر من المهلة النهائية التي حددت له في 6 مايو 2024 لإثبات امتثاله لإجراءات السلامة على الإنترنت.
وسألت “تلغرام” ومنصات أخرى في مارس من العام الماضي عما يفعلونه للكشف عن المحتوى المتعلق بـ”الإرهاب” والتطرف العنيف واستغلال الأطفال جنسيا، وفق ما ذكرت في بيان.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إستراليا السلامة الإلكترونية تليغرام هيئة الرقابة على الإنترنت ف
إقرأ أيضاً:
فحص 744 ألف طفل للكشف المبكر عن ضعف وفقدان السمع بالشرقية
قال وكيل وزارة الصحة بالشرقية الدكتور هاني جميعة، إنه في إطار المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن ضعف وفقدان السمع للأطفال حديثي الولادة، نجحت الفرق الطبية حتى الآن، في فحص 744 ألفا و516 طفلا من حديثي الولادة (من عمر يوم إلى 28 يوما)، بمختلف مراكز المحافظة، بنسبة تغطية بلغت 94%، وذلك من خلال الأجهزة السمعية الخاصة بالمبادرة، كما تم إجراء 3 عمليات زرع قوقعة للأطفال التي تحتاج إلى ذلك، بعد تحويلهم إلى مركز السمع والكلام بالقاهرة.
وأضاف وكيل الوزارة - في بيان اليوم /الأحد/ - أن وزارة الصحة دعمت الفرق الطبية بالمحافظة بـ 245 جهاز انبعاث صوتي (يستخدم في قياس حاسة السمع عند الأطفال حديثي الولادة) وذلك في بدء العمل شهر نوفمبر عام 2019، ليصل الإجمالي إلى 366 جهازا، تم توزيعها على الإدارات الصحية، لافتا إلى أنه في حالة عدم اجتياز الطفل للاختبار السمعي، يتم فحصه مره أخرى بعد مرور أسبوع من الفحص الأول، وإذا تكررت النتيجة تتم الإحالة إلى مركز علاج السمعيات بمستشفى الأحرار التعليمي؛ لتقييم الحالة بدقة أعلى، وبدء العلاج أو تركيب سماعة للأذن، أو تحويل الطفل لإجراء عملية زرع القوقعة لمن تستدعي حالته، وذلك في مركز السمع والكلام بالقاهرة.
وأوضح أن المبادرة الرئاسية تستهدف فحص 792 ألفا و375 طفلا على مستوى المحافظة، ويتم العمل من خلال 366 مركزا طبيا ووحدة صحية تابعين لـ19 إدارة صحية بالمحافظة، كما أن شهادة الميلاد للطفل تم تحديثها مؤخرًا، وإدراج خانة الفحص السمعي بها، حيث يتم التسجيل من خلال قاعدة بيانات المواليد وملف التطعيمات؛ وذلك بهدف إنشاء ملف كامل للطفل يتضمن حالته الصحية، موضحا أن الاكتشاف المبكر لضعف أو فقدان السمع يجنب الطفل الإعاقة السمعية ويسهل فرص العلاج، بالإضافة إلى تجنب مشكلات التخاطب التي يمكن أن تتسبب في أزمات نفسية للطفل.