نصائح مهمة للتعامل مع انتفاخ البطن.. وعوامل خطر تستدعي الكشف
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
نكشف لكم في السطور التالية مجموعة من النصائح التي يجب اتباعها للتعامل مع الانتفاخ، في حالة الشعور بألم وانتفاخ في البطن، وإلبكم النصائح في النقاط التالية:-
نصائح مهمة للتعامل مع انتفاخ البطنقال الباحثون إن المشي، والحفاظ على رطوبة الجسم بشكل صحيح، فضلا عن تناول أجزاء أصغر بشكل منتظم، وأن هذه كلها عوامل تساعد في علاج الانتفاخ.
ومن جهتها، توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة أيضًا بالمضغ وفمك مغلقًا لتجنب ابتلاع الهواء، حيث إن ابتلاع الهواء يسبب انتفاخ في البطن.
3 علاجات طبيعية للتخلص من انتفاخ البطن «خليكي فاشونيستا».. أجدد صيحات الفساتين الصيفية النهارية بألوان هادئة عوامل خطر تستدعي الكشفعلى الرغم من أن الانتفاخ لا يكون في كثير من الأحيان سببًا للقلق، فمن المفضل مراجعة طبيبك إذا كنت تشعر بالانتفاخ لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر.
وفي حالة حاولت تغيير نظامك الغذائي ولكنك لا تزال تشعر بالانتفاخ، أو تعاني من تورم أو كتلة في بطنك، يجب استشارة الطبيب أيضا.
وفي حالة وجدت صعوبة في الحركة أو القيام بالأنشطة اليومية بسبب الانتفاخ. يجب عليك أيضًا استشارة طبيبك.
وإذا كنت تعاني من الانتفاخ مع المرض أو الإسهال أو الإمساك أو فقدان الوزن أو الدم في البراز، راجع طبيبك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: انتفاخ البطن
إقرأ أيضاً:
تعاني من شهيّة مفتوحة وشرهٍ خارج عن السيطرة؟ إليك الأسباب والحلول
في زمن يتم فيه الترويج للأطعمة لتكون أكثر جاذبية واستساغة، يجد كثير من الناس أنفسهم في معركة يومية شرسة مع شهية مفتوحة لا تهدأ. وبينما يُعدّ الشعور بالجوع أمرا طبيعيا، فإن استمرار هذا الإحساس على مدار اليوم دون سبب واضح، أو الأكل بكميّات كبيرة لمجرّد الاستمتاع بالطعام يعيق جهود الحفاظ على وزن صحي ويؤثر على الحالة النفسية والصحية بشكل عام.
لذلك فإن فهم أسباب زيادة الشهية وتطبيق إستراتيجيات مبنية على أدلة علمية، يعد أمرا ضروريا لتحقيق التوازن والسيطرة.
ما الأسباب الكامنة وراء زيادة الشهية المستمرة؟ الاختلالات الهرمونية: تلعب الهرمونات دورا رئيسًا في تنظيم الجوع والشبع، وخاصة هرموني الغريلين الذي يُعرف بـ"هرمون الجوع"، يُفرز من المعدة ويرسل إشارات إلى الدماغ تحفّز الشهية، واللبتين الذي يُفرز من الخلايا الدهنية، على إرسال إشارات بالشبع. أي خلل في التوازن بين هذين الهرمونين -نتيجة قلة النوم، أو اضطرابات في التمثيل الغذائي- قد يؤدي إلى شعور دائم بالجوع، حتى بعد تناول الطعام. التوتر والحالة النفسية: يرفع التوتر المزمن من مستوى هرمون الكورتيزول، الذي بدوره يعزّز من الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية، خصوصا الدهون والسكريات. كما أن الأكل العاطفي، أي تناول الطعام كرد فعل للمشاعر السلبية مثل الحزن أو القلق أو الغضب، هو سلوك شائع بين الأشخاص الذين يعانون من إجهاد نفسي مستمر. الأطعمة فائقة التصنيع: تناول كميات كبيرة من الأطعمة فائقة التصنيع (Ultra-Processed Foods – UPFs) يؤثر سلبا على مراكز الشبع في الدماغ. ويُشير الدكتور ديفيد أ. كيسلر، المفوض السابق لإدارة الغذاء والدواء الأميركية، إلى أن هذه الأطعمة -مثل رقائق البطاطس والمقرمشات والمشروبات الغازية والحلويات الصناعية- "تخطف نظام المكافأة" في الدماغ، وتؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام بشكل لاإرادي. حالات طبية وأدوية معينة: بعض الحالات الصحية مثل فرط نشاط الغدة الدرقية، أو مرض السكري، أو متلازمة تكيّس المبايض، تُسهم في زيادة الشهية بشكل ملحوظ. كذلك، هناك بعض الأدوية مثل الستيرويدات أو مضادات الاكتئاب تؤدي إلى تغييرات في الشهية كأحد الأعراض الجانبية المحتملة.إذا لاحظ الشخص أن الشعور بالجوع لا ينقطع، أو أنه يترافق مع تغيرات ملحوظة في الوزن أو الحالة النفسية، فقد يكون من المفيد التوجه إلى طبيب مختص في الغدد الصماء، أو أخصائي تغذية علاجية، أو أخصائي في الصحة النفسية.
فهم مؤهلون لتحديد الأسباب الجذرية بدقة، وتقديم خطة علاجية مخصصة تشمل النظام الغذائي، والعلاج السلوكي، وربما الفحوصات الهرمونية أو الدوائية اللازمة.
إعلان