بيسيرو يستقر على عودة ناصر ماهر أمام زد بعد انتهاء إيقافه
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
يعود ناصر ماهر، لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، إلي التشكيل الأساسي، خلال مواجهة زد المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز، عقب انتهاء، إيقافه 3 مباريات، على خلفية مشادته مع محمد نصر، لاعب الإسماعيلي، خلال المواجهة التي جمعتهما في الجولة الـ12.
وقرر البرتغالي جوزيه بيسيرو، المدير الفني للفريق، الاستعانة بشكل كبير بخدمات ناصر ماهر أساسيا، في اللقاء المقبل أمام زد، في بطولة دوري NILE.
وتأتى عودة ناصر ماهر بجانب عبد الله السعيد ومحمد شحاتة، في ظل غياب محمود جهاد، الذي يعاني من الإصابة بالعضلة الخلفية، ويخضع على إثرها إلى تدريبات تأهيلية في الجمانزيوم، وبرنامج تأهيلي خاص تحت إشراف الجهاز الطبي بالزمالك، بالإضافة إلى نبيل عماد دونجا للإيقاف، نظرا لتراكم البطاقات الصفراء.
وتعادل الزمالك أمام الأهلي، في لقاء أقيم يوم السبت الماضي، على ستاد القاهرة الدولي، بالجولة 15 من مسابقة الدوري الممتاز، في لقاء القمة 129.
موعد مباراة الزمالك وزد في الدوري الممتازيلتقي فريق الزمالك، تحت قيادة البرتغالي جوزيه بيسيرو، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، نظيره زد يوم الخميس المقبل، على ستاد القاهرة الدولي، في الجولة السادسة عشر لمسابقة دوري NILE.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك الزمالك اليوم ناصر ماهر أخبار مباراة الزمالك ناصر ماهر لاعب الزمالك ناصر ماهر
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلى: الجماعة تتلقى تمويلًا ضخما من جهات خارجية لتنفيذ أجندات مشبوهة فى مصر
أكد ماهر فرغلي الباحث المتخصص في شؤون الجماعات الإرهابية، أن جماعة الإخوان الإرهابية تواصل سعيها لزعزعة استقرار الدولة المصرية من خلال أنشطة تبدو إنسانية في ظاهرها، لكنها تحمل أهدافًا سياسية وتحريضية.
وأوضح فرغلي، خلال مداخلة هاتفية مع الاعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، أن الجماعة تنطلق من رؤية عدائية تجاه الدولة المصرية، وتعتبر نفسها خارج الإطار الوطني والاجتماعي للشعب.
وأكد فرغلي أن أفكار الجماعة "بالمتطرفة" التي تعتبر المجتمع "جاهليا" والدولة "غير إسلامية"، مما يدفعها إلى عداء مستمر مع مؤسسات الدولة.
وأضاف أن الجماعة تتلقى تمويلًا ضخمًا من جهات خارجية لتنفيذ أجندات مشبوهة مشيرا إلى أن القوافل الإنسانية التي يتم الترويج لها مؤخرًا نحو غزة ليست سوى وسيلة لاختراق الحدود المصرية وخلق بؤر توتر، مستغلين في ذلك الدعم الشعبي والتعاطف الإنساني.
وشدد فرغلي على أن الهدف الحقيقي لهذه التحركات ليس دعم غزة كما يُروّج، بل خلق حالة من "التثوير" داخل الدولة المصرية. ولفت إلى أن ممولي تلك القوافل هم عناصر من الإخوان أو منظمات أجنبية في لندن وأوروبا، وأن هدفهم النهائي هو تقويض استقرار مصر.
وأشاد فرغلي بالدور المصري الرائد في دعم الشعب الفلسطيني ومقاومة مخطط التهجير، مؤكدًا أن الدولة المصرية هي الأكثر تقديمًا للدعم الإنساني الحقيقي لغزة، على الرغم من حملات التشويه والتضليل التي تتعرض لها على المستويين الإقليمي والدولي.