الإنشطار النووي في ندوة دولية بالصين.. رابط المشاركة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلنت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا عن الندوة الدولية الحادية والثلاثون حول تفاعل النيوترونات مع النوى: التفاعلات الأساسية والنيوترونات والبنية النووية والنيوترونات شديدة البرودة والموضوعات ذات الصلة (ISINN-31)، والتي ستقام في دونغقوان، الصين، خلال المدة من 26 إلى 30 مايو 2025.
ويأتي هذا الإعلان في إطار تعاون الأكاديمية والمعهد المتحد للبحوث النووية JINR، وسوف تكون لغة العمل في الندوة هي اللغة الإنجليزية، وستتناول الندوة عدة موضوعات منها: الخصائص الأساسية للنيوترونات، التفاعلات والتماثلات الأساسية في التفاعلات المستحثة بالنيوترونات، الإنشطار النووي، والبيانات النووية للأغراض التطبيقية والعلمية.
وعلي جميع المهتمين الاطلاع علي مزيد من التفاصيل حول الندوة من خلال المواقع الإلكترونية التالية:
https://indico.ihep.ac.cn/e/isinn31
وللاطلاع علي معلومات حول مكان المؤتمر والإقامة يمكنكم الدخول علي الرابط التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي البحث العلمي أكاديمية البحث العلمي المزيد
إقرأ أيضاً:
ندوة علمية بتعز تناقش أزمة المياه والحلول المستدامة
شمسان بوست / تعز:
نُظمت بمحافظة تعز، اليوم، ندوة علمية خاصة بعنوان (مياه مدينة تعز: الأزمة والمعالجات) لمناقشة العديد من المحاور حول الموارد المائية، والتغيرات المناخية، والبيئة، وآفاق تطوير آليات حصاد المياه في المحافظة.
وثمّن وكيل محافظة تعز، المهندس رشاد الأكحلي، هذه المبادرة العلمية التي وصفها بالهامة لارتباطها الوثيق باحتياجات المواطنين..مشيداً بدور الجامعات ومراكز البحوث في تبني القضايا المجتمعية ووضع التصورات والحلول العملية لها ..داعيا المشاركين إلى الخروج بتوصيات واضحة تلخص جوهر الأزمة وتضع أوجه المعالجات الممكنة، بما يتيح البناء عليها وتحويلها إلى برامج عمل قابلة للتنفيذ.
من جهته، أوضح رئيس جامعة الجند، الدكتور محيي الدين القباطي، أن تنظيم الندوة يأتي في إطار الدور المجتمعي للجامعة وحرصها على الإسهام في دراسة القضايا العامة، من خلال البحث العلمي ووضع رؤى تشاركية تسهم في الوصول إلى حلول مستدامة بمشاركة مختلف الجهات المعنية.
وتركزت أوراق العمل، على تحليل أزمة المياه في تعز من عدة جوانب، أبرزها محدودية الموارد المائية، وتراجع معدلات تجددها، والتأثيرات المناخية، وشحة المياه، إضافة إلى الاستنزاف الجائر للمياه الجوفية، واتساع الفجوة بين حجم الاستهلاك والموارد المتاحة، كما تناولت الانعكاسات البيئية الناتجة عن تدهور النظام البيئي وتأثيره المباشر على كمية وجودة المياه.
وطرحت الأوراق العلمية التي استعرضها كلا من الدكتور عبداللطيف المنيفي، والدكتور جمال الرامسي، والمهندس أديب الأبي، مصفوفة من المعالجات الآنية والمستقبلية، في مقدمتها استئناف مشروع تحلية المياه من مدينة المخا، الذي كان على وشك الإنجاز قبل اندلاع الحرب، إلى جانب التوسع في مشاريع حصاد مياه الأمطار على مستوى الأودية والمنحدرات، واستغلال أسطح المباني الكبيرة مثل المنشآت الحكومية، والمدارس، والجامعات، والمستشفيات.
وأثريت الندوة بجملة من الرؤى والمداخلات العلمية من الحاضرين، شددت على أهمية تبني معالجات مستدامة لأزمة المياه المتفاقمة، والابتعاد عن الحلول المؤقتة ، وذلك في سبيل ضمان الأمن المائي للمدينة.