اتفاقية إطار بين ستيلانتيس الجزائر ومديرية التكوين والتعليم المهنيين
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
أعلنت ستيلانتيس الجزائر ومديرية التكوين والتعليم المهنيين لولاية الجزائر (DFEP/WA) توقيع اتفاقية إطارية تهدف إلى تطوير تخصصات جديدة في قطاع السيارات بالجزائر، وذلك لإلتزام المجمع بالمواطنة الفعالة بالمساهمة في تطوير المواهب المحلية.
وحسب بيان ستيلانتيس، فإن هذه الشراكة الاستراتيجية ستمكن من تنفيذ برامج تكوينية تتماشى مع التطورات التكنولوجية في القطاع .
• إعداد مسارات تكوينية متخصصة بالتعاون مع مراكز التكوين المهني والتمهين (CFPA) لتلبية الاحتياجات في المهارات الأساسية، مثل التقنين في أنظمة التعليق أوهياكل السيارات.
• إدراج تخصصات جديدة في مجال السيارات الكهربائية والهجينة، لمواكبة التطورات التكنولوجية في منتجات ستيلانتيس.
• تطبيق المهارات المكتسبة من خلال استقبال المتدربين في شبكة ما بعد البيع لـستيلانتيس لإجراء تربصاتهم الميدانية.
بالإضافة إلى ذلك، ستوفر ستيلانتيس الجزائر معدات تعليمية متخصصة لتعزيز تجهيزات مراكز التكوين المهني والتمهين بسيارات، وأجهزة فحص، محركات، وعلب سرعة.
وفي هذا الإطار، صرّح محمد سليم رمضاني، نائب المدير العام لشركة “ستيلانتيس الجزائر”، قائلاً :”تعبر هذه الشراكة مع مديرية التكوين والتعليم المهني لولاية الجزائر التزامنا الراسخ بدعم تطوير الكفاءات المحلية ومواكبة التحول التكنولوجي في قطاع السيارات في الجزائر. من خلال الاستثمار في التكوين، نحن نُعِدّ كفاءات المستقبل ونعزز مساهمتنا في تطور صناعتنا “.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: ستیلانتیس الجزائر
إقرأ أيضاً:
الأردن يوقّع اتفاقية لإنشاء محطة طاقة شمسية صناعية بقدرة 100 ميغاواط
صراحة نيوز- وقعت شركة الكهرباء الوطنية وشركة الشمس المتخصصة، الخميس، اتفاقيتين لإنشاء محطة توليد طاقة شمسية باستطاعة 100 ميغاواط، تشمل الاتفاقية الأولى إنشاء وتزويد الطاقة، والثانية الربط بالعبور مع النظام الكهربائي الأردني.
وتم التوقيع بحضور وزير الطاقة والثروة المعدنية صالح الخرابشة، والمدير العام لشركة الكهرباء الوطنية سفيان البطاينة، ورئيس هيئة مديري شركة الشمس عبد الله الشوابكة.
وأكد الخرابشة أهمية قطاع الطاقة كرافعة للتنمية الاقتصادية ودعم القطاع الصناعي، مشيراً إلى مبادرات الوزارة لتخفيف الأعباء مثل إيصال الغاز الطبيعي للمدن والتجمعات الصناعية.
وأشار البطاينة إلى أن المشروع سيسهم في خفض تكاليف الطاقة على المصانع الصغيرة والمتوسطة، وزيادة مساهمة الطاقة المتجددة في مزيج الكهرباء الأردني، بما يتوافق مع الاستراتيجية الوطنية لقطاع الطاقة ورؤية التحديث الاقتصادي.
ومن المتوقع أن يبدأ المشروع في كانون الثاني المقبل، ويظهر أثره المباشر على القطاع الصناعي خلال عامين، من خلال رفع تنافسية المنتج المحلي وخفض تكاليف التشغيل، وتعزيز كفاءة الطاقة، بما يدعم دمج الاقتصاد الأردني في الاقتصاد العالمي.