موقع 24:
2025-07-05@00:04:50 GMT

ديفيد بيكهام يكشف الشباب الدائم في سن الخمسين

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

ديفيد بيكهام يكشف الشباب الدائم في سن الخمسين

كشف نجم كرة القدم الإنجليزية السابق ديفيد بيكهام سر لياقته البدنية، في جلسة تصوير جديدة، في إطار استعداداته للاحتفال ببلوغه الخمسين في مايو (أيار) المقبل.

في إطار استعداداته للاحتفال بذكرى ميلاده الخمسين، استعرض بيكهام (49 عاماً) جسمه الممشوق خلال أداء تمارين رياضية مكثفة في جلسة تصوير لصالح مجلة "مانز هيلث"، المتخصصة في صحة الرجال.


وفي حوار للمجلة نقلت تفاصيله صحيفة "ديلي ميل"، كشف أن سر لياقته البدنية يعود إلى تمارينه الرياضية المنتظمة، ونظامه الغذائي المتوازن.

 لا يهمه تقدم العمر

رداً على سؤال حول شعوره حيال اقترابه من سن الخمسين، أجاب: "لا يهمني الأمر على الإطلاق، طالما أنني في صحة جيدة وعائلتي بخير، فهذا كل ما يهمني".

وأضاف بيكهام أنه لا يعير اهتماماً كبيراً لتقدم العمر، بل يركز على الحفاظ على صحته ولياقته البدنية، وعائلته التي يشعر بسعادة كبيرة لتمكنها من تحقيق نجاحات مهمة، وهو ما يعتبره الأهم في حياته. وركز على أهمية التوازن في حياته بين العمل والعائلة والرياضة.

وفي إطار إظهار حرصه على نجاحه المهني ولياقته البدانية، ذكر أنه امتنع عن تناول المشروبات الكحولية لمدة 14 أسبوعاً من أجل الوصول إلى قمة لياقته أثناء جلسة تصوير  لشركة ملابس داخلية في بداية هذا العام.

مزيج من التمارين الرياضية

كشف عن سر آخر لمظهره الرياضي، وهو ما يُعرف بـ "فيتنس سناكينغ"، حيث يمارس تمارين رياضية صغيرة يوزعها على مدار اليوم كجزء من روتينه اليومي المعتاد، بهدف  الحفاظ على لياقته البدنية دون الحاجة إلى التزام بتمارين طويلة.

تشمل هذه الأنشطة أمثلة مثل ركوب الدراجة للوصول إلى مواعيد العمل، والمشي مع كلاب العائلة، أو جز العشب، أو الذهاب في نزهة، أو العمل في الحديقة.


تمارين منتظمة على مدار الأسبوع

مع ذلك، يلتزم ديفيد بمجموعة متنوعة من التدريبات على مدار الأسبوع، وعادة ما يتناوب بين التدريب المتقطع عالي الكثافة والجري، وأحياناً أثناء ارتداء سترة مرجّحة لمزيد من التحدي
تشمل هذه التمارين دفع الزلاجات لمسافة 200 ياردة، و60 تمرين ضغط، وتمارين الحبل لمدة 90 ثانية، و60 أرجوحة كيتل بيل، و60 قرفصاء.
ويركز ديفيد بعد ذلك على تمارين القلب، حيث يقوم بعشر مجموعات من الركض لمسافة كيلومتر واحد.

ويتميز يوم الجمعة بكونه أكثر استرخاءً قليلًا في روتين ديفيد بيكهام، حيث يخصص 20 إلى 30 دقيقة على جهاز المشي، ويتبعه في بعض الأحيان ممارسة اليوغا أو تسلق الصخور أو حتى الفنون القتالية المختلطة.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديفيد بيكهام لیاقته البدنیة

إقرأ أيضاً:

دراسات تكشف ارتفاع التعاطي بين شباب ليبيا وتحذيرات من خطره على المؤسسات

أكاديمي يحذر من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب والطلاب في ليبيا

ليبيا – حذر الأكاديمي الليبي فرج المجريسي من تنامي ظاهرة تعاطي المخدرات بين الشباب، مؤكدًا أن خطرها لا يقتصر على صحة الأفراد فقط، بل ينعكس بشكل مباشر على مستقبل الطلاب وأداء القوى العاملة في سوق العمل الليبي.

دراسات حديثة ترصد ارتفاع معدلات التعاطي

وأوضح المجريسي، في تصريحات خاصة لوكالة “سبوتنيك”، أن الدراسات الحديثة تشير إلى تزايد ملحوظ في نسب التعاطي بين الشباب، مرجعًا ذلك إلى ظروف اجتماعية ونفسية يعاني منها العديد من الشباب، مما يجعلهم فريسة سهلة لهذا الخطر المتفاقم.

ظاهرة لا تقتصر على الطلاب فقط

وأشار المجريسي إلى أن المشكلة لا تقتصر على فئة الطلاب، بل تمتد أيضًا إلى بعض الموظفين في المؤسسات الرسمية والخاصة، حيث يُشتبه في تعاطيهم للمخدرات، وهو ما ينعكس سلبًا على سلوكهم وأدائهم الوظيفي.

الفئة العمرية الأكثر عرضة للخطر

وبيّن أن الفئة العمرية الأكثر عرضة للتعاطي تتراوح بين 15 و35 عامًا، وتشمل طلاب المرحلة الثانوية والجامعية والشباب المنخرطين في سوق العمل، لافتًا إلى أن مظاهر التعاطي تظهر بوضوح في ضعف التركيز، تراجع الأداء الأكاديمي أو المهني، الغياب المتكرر، التأخير، المماطلة، العصبية، وسوء التعامل مع الزملاء والرؤساء.

خطر التأثير على الآخرين وفرص التوظيف

وحذر المجريسي من التأثير السلبي للمتعاطين على زملائهم داخل بيئات العمل والدراسة، سواء عبر تشجيعهم على التعاطي أو التأثير على سلوكهم العام، مؤكدًا أن السمعة أصبحت معيارًا مهمًا في عمليات التوظيف، حيث تلجأ العديد من المؤسسات للاستفسار عن سلوك المتقدمين من الجامعات وأساتذتهم، مما يجعل تعاطي المخدرات سببًا مباشرًا في ضياع فرص العمل.

المخدرات تهدد جودة الإنتاجية داخل المؤسسات

وأضاف المجريسي أن تعاطي المخدرات يؤدي إلى تراجع جودة الأداء داخل المؤسسات، ويرتبط بارتفاع نسب الغياب وتدني الإنتاجية وافتعال المشاكل، بالإضافة إلى تزايد الحوادث في بيئات العمل.

دعوة لبرامج توعية وفحوصات دورية

ودعا المجريسي إلى ضرورة تبني المؤسسات التعليمية والعملية برامج توعية منظمة تهدف إلى نشر ثقافة محاربة المخدرات، مع تعزيز دور المرشدين النفسيين في هذا الجانب.

كما شدد على أهمية إخضاع الطلاب والموظفين لفحوصات دورية للكشف عن تعاطي المخدرات، خاصة خلال مراحل التوظيف، مؤكدًا أن الأسرة تبقى الجهة الأولى المسؤولة عن متابعة أبنائها وتوعيتهم بخطورة الانزلاق نحو هذه الآفة.

مقالات مشابهة

  • ارسم عادل إمام بـ 300 ألف جنيه.. الشباب والرياضة تعلن انطلاق مسابقة Egy Talents
  • شباب ورياضة الغربية: مشروع اللياقة البدنية يتيح للجمهور ممارسة الأنشطة بالشوارع
  • قبعات وقائية لـ«فريق العمل» بحديقة الحيوانات
  • «سياحة عجمان» تطلق برنامج التدريب الصيفي «سياحة في الذات»
  • العودات: تمكين الشباب سياسياً أحد مرتكزات التحديث وبناء الأردن الحديث
  • العودات: تمكين الشباب سياسيًا أساس التحديث وبناء الأردن الحديث
  • دراسات تكشف ارتفاع التعاطي بين شباب ليبيا وتحذيرات من خطره على المؤسسات
  • نائب محافظ الأقصر يترأس اجتماعًا موسعًا للجنة التوظيف
  • كريستوفر نولان يكشف عن أول بوستر لفيلمه الملحمي الجديد «The Odyssey»
  • بعد وفاة المطرب أحمد عامر.. جمال شعبان يكشف أسباب تعرض الشباب لـ أزمات قلبية المفاجئة