الجزيرة:
2025-12-13@14:56:25 GMT

معضلة اليوم التالي في غزة وأزمة البحث عن حل

تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT

معضلة اليوم التالي في غزة وأزمة البحث عن حل

رغم انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل فعلي تقريبا، فإن الهوة لا تزال واسعة جدا بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي في الطريق إلى المرحلة التالية، التي كان من المفترض أن تبدأ مفاوضاتها في اليوم السادس عشر من بداية تنفيذ الاتفاق.

ومع الانفراجة التي حدثت فجر اليوم الخميس والتي أسفرت عن انتهاء جميع الاستحقاقات المتعلقة بإطلاق سراح الأسرى، تكون المقاومة الفلسطينية قد أوفت بكل التزاماتها في هذه المرحلة، ويبقي استحقاق واحد من جانب الاحتلال متعلق بالانسحاب من محور صلاح الدين (فيلادلفيا).

جمود المفاوضات

وفي ظل هذه الأجواء التي تبدو لوهلة إيجابية، إلا أن تقريرا للقناة الـ12 الإسرائيلية أكد أن الأطراف لا تجري في الوقت الحالي أي مناقشات حقيقية حول المرحلة التالية من الاتفاق، إذ يبدو أن الفجوات بين مطالبها أصبحت الآن غير قابلة للحل تقريبا.

وتنقل القناة تصريحات عن مسؤول كبير مقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد فيها أن "فرص الاستمرار في المرحلة الثانية بالشروط التي يطلبها نتنياهو تقترب من الصفر"، مشيرا إلى أن بقاء حركة حماس سياسيا وعسكريا في غزة سينهي مبررات استمرار الحكومة الإسرائيلية.

إعلان

وتواصل القناة أن واشنطن تواجه صعوبة كبيرة في تقديم مقترحات تشكل نواة تجتمع عليها المقاومة من ناحية وإسرائيل المترددة من ناحية أخرى، وعليه يثار السؤال التالي: كيف يمكن إيجاد الطريق الذي يؤدي إلى الاتفاق بين الأطراف؟

تؤكد حركة حماس على مطالبها التي تتمسك بها من بداية العدوان الإسرائيلي، وهي:

انسحاب إسرائيلي كامل من قطاع غزة. وقف شامل لإطلاق النار. السماح بإدخال المساعدات ومواد الإغاثة وفق الاتفاق. بدء مشاريع البناء وإعادة الإعمار في غزة.

في المقابل، تشدد إسرائيل على مطالبها التعجيزية المتمثلة في:

تدمير القدرات العسكرية والسياسية لحركة حماس. إطلاق الأسرى الإسرائيليين. تأمين العودة الآمنة لسكان غلاف غزة إلى منازلهم. تكريس واقع لا تسيطر فيه حماس على قطاع غزة، ولا يشكل تهديدا لإسرائيل.

اليوم التالي

وفق ورقة تقدير موقف صدرت عن معهد أبحاث الأمن القومي في جامعة تل أبيب قبل أيام تحت عنوان "الانتصار المُراد على حماس لم يتحقق"، جاء فيها أن وثيقة "إستراتيجية الجيش الإسرائيلي"، التي تم اعتمادها عام 2015، ورد فيها تعريف "النصر" بأنه "تحقيق أهداف الحرب التي حددتها المؤسسة السياسية، والقدرة على فرض شروط إسرائيل على العدو فيما يتعلق بوقف إطلاق النار وبالتسويات السياسية والأمنية ما بعد الحرب"، وهو ما لم يتحقق في الحرب الراهنة.

لذا، فاليمين الصهيوني مسكون بهاجس أن النصر المطلق مجرد شعار مع وجود حركة حماس في غزة، وينقل موقع يديعوت أحرونوت عن مصدر إسرائيلي أنه بالإمكان إنهاء الحرب "إذا ما تمت تلبية مطالب إسرائيل بنزع سلاح حماس وجعل قطاع غزة منطقة منزوعة السلاح وإبعاد قادة حماس والجهاد الإسلامي إلى الخارج وإلا فإن إسرائيل ستحقق أهداف الحرب بالعودة إلى القتال الشرس".

ويؤكد هذه المطالبَ تصريحات وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين لهيئة البث، إذ أعلن 4 شروط لبدء ثاني مراحل اتفاق وقف إطلاق النار، وهي: الإفراج عن جميع الأسرى الإسرائيليين، وإبعاد حماس من قطاع غزة، ونزع سلاح القطاع، وسيطرة إسرائيل عليه أمنيا.

إعلان

فأكثر ما يؤرق حكومة نتنياهو ويدفعها للهروب إلى الأمام هو معضلة اليوم التالي، وفي المقابل عدم وجود حل باستثناء وجود حماس يعني في إسرائيل هزيمتها وعدم تحقيق أهدافها.

نتنياهو  يفضل تمديد المرحلة الأولى (رويترز) خيار نتنياهو المفضل

بحسب ما ينشره الإعلام الإسرائيلي عما يتسرب من داخل الغرف المغلقة، فإن خيار مواصلة المرحلة الأولى هو الخيار المفضل لدى نتنياهو في مواجهة المعارضة السياسية الداخلية.

ويصف مسؤول كبير في دائرة رئيس الوزراء المسار الذي يسلكه نتنياهو بقوله "إننا نحاول بذل كل جهد ممكن لمواصلة المرحلة الأولى، وإطالة أمدها، لأن فرص الاستمرار في المرحلة الثانية بالأثمان التي يطلبها هي صفر".

وينقل الصحفي أميت سيغال المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي أن الخيار المفضل لنتنياهو هو "مرحلة أولى محسنة"، يسعى خلالها إلى إنجاز 3 نبضات لتبادل الأسرى خارج المرحلة الأولى والثانية، ومحاولة الإبقاء على عدد قليل من الأسرى الأحياء لدى المقاومة، وبالتالي الوصول إلى نتيجة "تقليص أهمية قضية الأسرى" لدى المجتمع الإسرائيلي مما يمنحه قدرة كبرى على المناورة وربما العودة للحرب.

لكن اللواء احتياط جيورا إيلاند يطرح تساؤلات في تقرير نشرته القناة 12 "إذا عدنا إلى القتال، فما الذي سيختلف؟ وما هو السلاح السري الذي نملكه والذي لم يكن موجودا حتى الآن؟ إذا لم نتخذ أيضا تدابير اقتصادية ونواصل الضغط، فإن الجولة التالية لن تحقق ما لم نحققه حتى الآن".

ولهذا، فإن نتنياهو غير مكترث بالذهاب للجولة الثانية لأن ذلك يعني بالنسبة له انسحاب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش من الحكومة وانهيارها.

ولا بد في هذا السياق من الإشارة إلى المخاوف التي تسيطر على نتنياهو في ظل اقتراب التصويت على ما يمكن أن يسمى أخطر قانونين على حكومته، في الـ17 من الشهر الحالي.

إعلان

وأولهما قانون الموازنة الذي إذا فشل في إقراره فإن ذلك يعني حل الحكومة مباشرة والذهاب إلى انتخابات مبكرة، ويرتبط به القانون الثاني المتعلق بإعفاء الحريديم من التجنيد، فقد هدد نوابهم في الكنيست بعدم التصويت على تمرير الموازنة ما لم يتم إعفاؤهم من التجنيد.

سد الفجوات

في ظل هذا الوضع، يشدد المحللون في الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على أنه "لن تكون هناك قدرة على سد الفجوات، سواء على مستوى البدء في المرحلة الثانية أو على مستوى الحل النهائي، أو ما بات يعرف باليوم التالي".

تكاد الصورة تخلص إلى المشهد التالي "إما أن تسير الأمور في المرحلة الثانية وتنتهي الحرب، وإما أن ينهار الاتفاق وتعود الحرب بضراوة من جديد"، وذكرت القناة 12 أن استئناف القتال بات أكثر احتمالا من أي وقت مضى.

ويضيف المسؤول في تقرير للقناة 12 ربما يكون الأميركيون قادرين على فعل المستحيل، ولكنهم يدركون أيضا أن حكومة نتنياهو لن تقبل بالوضع الذي يظل فيه وجود عسكري أو سياسي لحماس في غزة، "ولن يكون هناك أي مبرر للحكومة إذا وافقنا على هذا".

ويرى محللون إسرائيليون أن تل أبيب ستضطر للاختيار بين المفاوضات أو تجدد القتال، "فإذا لم تقبل إسرائيل بوقف الحرب، وإذا لم تخضع حماس لشروط تشريد شعبها وتفكيك حكمها، فإن استئناف القتال أمر شبه حتمي". ومع ذلك، حتى لو استؤنفت المعارك العنيفة، فليس هناك ما يضمن أن ذلك سوف يساعد في التوصل إلى اتفاق أفضل بشأن قضية الرهائن.

ويقول الباحث الإسرائيلي في الشؤون العربية ميخائيل ميلشتاين في تقرير نشرته القناة 12 "إذا حددنا الهدف بالإطاحة بنظام حماس، فإن المنظمة ستفضل القتال حتى النهاية دون تقديم معلومات أو تقديم تنازلات في قضية الرهائن".

ومع ذلك، يطرح البعض أنه من الممكن إيجاد حل وسط ربما بدلاً من الاختيار بين "إما وإما"، يمكننا خلق وضع "كلاهما و"، كما يزعم المقدم احتياط أميت ياجور نائب رئيس الساحة الفلسطينية السابق في شعبة التخطيط في الجيش الإسرائيلي.

ويتكوف يبدو مصمما على إنجاز الاتفاق (رويترز) الموقف الأميركي

تدرك الحكومة الإسرائيلية أن الإدارة الأميركية معنية بإغلاق ملف غزة، وبعيدا عن التصريحات النارية للرئيس دونالد ترامب فإنها تضع المسألة في إطار إقليمي أكبر من شأنه أن يوسع اتفاقات أبراهام ويفتح المجال لتنفيذ صفقات استثمارية كبرى مع دول المنطقة.

إعلان

وقد صرح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أكثر من مرة بأن إدارة الرئيس ترامب تؤمن بمنطق الصفقات الجيوسياسية، وأن مسألة غزة ما هي إلا جزء صغير في إطار أكبر متعلق بإعادة ترتيب الأجندة الإقليمية.

لذا، فإن كثيرا من المحللين يرون أن حل مسألة غزة بالنسبة للإدارة الأميركية ما هي إلا مدخل إلزامي لجملة من التصورات والرؤى التي تسعى واشنطن لإنفاذها في المنطقة.

وعلى المستوى التكتيكي، يتأرجح الموقف الأميركي بين تصريحات ترامب ونهج كبار مساعديه، على رأسهم مبعوث الرئيس الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، الذي يبدو مصمما على إنجاز الاتفاق.

وتدعم واشنطن استمرار عمليات الإفراج بما يعني ضمنا تمديد المرحلة الأولى، واستمرار وقف إطلاق النار، وإدخال القوافل والمساعدات الإضافية، وستعيد إسرائيل أسراها تدريجيا.

ويتبنى ويتكوف هذا الخيار بشكل واضح، فقد سبق أن قال في مقابلة مع شبكة "سي إن إن" الأميركية إنه يجب تمديد المرحلة الأولى، "ونأمل أن يكون لدينا الوقت المناسب لبدء المرحلة الثانية وإنهائها وإطلاق سراح مزيد من الرهائن"، معتبرا أن "القضية الأساسية اليوم هي كيف ننجز المرحلة الثانية، ثم نضع خطة لإعادة إعمار غزة".

في المقابل، يرى كبير الباحثين بمعهد دول الخليج العربية بواشنطن حسين أبيش، في حديثه للجزيرة نت، أن مصير اتفاق غزة والانتقال للمرحلة الثانية كما كان مخططا له في الأصل "ربما يعتمد في الغالب على ترامب نفسه".

حل توافقي إبداعي

في ظل هذا الظرف المعقد، يحاول الوسطاء إيجاد حل إبداعي توافقي، لكن ما يبدو أن الواقع على الأرض لا يسمح بالتفاؤل، ويبقى السؤال المركزي: هل سيكون من الممكن التوصل إلى اتفاق يعيد الرهائن دون الإبقاء على التهديد الذي تشكله غزة؟

يرى كثير من المحللين أن الولايات المتحدة وإسرائيل أدركتا تماما أنه لا يمكن القضاء على حركة حماس، ورغم المطالب العالية السقف التي تقدّم للحركة عبر الوسطاء، فإن ما يتسرب من الغرف المغلقة يتحدث عن إمكانية القبول ببقاء الحركة لكن دون أن يكون لها دور علني في إدارة القطاع، مع إدراك الجميع أنها من يملك القوة هناك.

إعلان

ويبدو هذا الطرح مقبولا لدى الحركة لأنها تشعر أنه يشكل مخرجا من الأزمة التي تلف الجميع، وسبق أن أعلنت الحركة موافقتها على إدارة فلسطينية للقطاع لا تكون هي طرفا فيه، بل إنها سارعت قبل أشهر إلى طرح فكرة "لجنة الإسناد المجتمعي لإدارة غزة" التي لم تحظ في ذلك الوقت بموافقة رئيس السلطة محمود عباس.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات فی المرحلة الثانیة وقف إطلاق النار المرحلة الأولى الیوم التالی حرکة حماس قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟

اعلن اتحاد نقابات العمال والمستخدمين في لبنان الشمالي تأييده الكامل لمطالب القطاع العام ورابطة موظفي الادارات العامة.

 

 

وقال رئيس الاتحاد النقيب شادي السيد في بيان: " بادىء ذي بدء نسأل الحكومة مجتمعة هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟ وبالطبع انهم يعلمون الجواب جيدا ، ويعرفون ان ما يصل الى القطاع العام لا يكفي اليومين الانفي الذكر".

 

 

وطالب الحكومة" بالتعاطي بموضوعية او لنقل بعقلانية مع هذا الملف ، بعيدا من الإنسانية التي يبدو انها غير متوافرة في الحسبان".

 

 

وتابع: "كما نطالب انطلاقا مما ذكرنا باعطاء القطاع العام ما يمكن موظفوه من الوصول أقله الى مكاتبهم والى مراكز عملهم ، والا كيف للدولة ان تمضي بجيش مهزوم ؟"، مؤكدا ان القطاع العام بكل فئاته من التعليم والمؤسسات المستقلة والبلديات والادارات العامة المتعارف عليها هي جيش الدولة، وهذا الجيش مهزوم مكلوم مصاب في المال وفي المجتمع وفي الحضور، لذلك نؤكد تضامننا الكامل مع مطالب القطاع العام بكل فئاته ونؤكد ضرورة دعم المدرسة الرسمية بشكل لا يقبل التزييف او التسويف او المماطلة".

 

 

كما أكد " ضرورة المسارعة لدعم القطاع العام كما يشتهي بالمال المخصص للموظفين وايضا بالمراكز التي تعاني من تعطل الالات ومن عدم توافرها اصلا ومن انقطاع الكهرباء ومن البرد في المناطق الجردية".

 

 

وسأل السيد "كيف يمكن لهذه الدولة ان تسمح لنفسها ان تجبي المال من خلال هذا القطاع العام ولا تعطيه حقه ولا تنصفه؟"، ورأى ان "وزير المال معني برفع تقرير عاجل واضح المعالم الى رئاسة الحكومة ومجلس الوزراء مجتمعا لكي يسارع فورا الى تحديد زيادات فورية ثم الى تعديل اصل الرواتب وتعديل الحد الادنى للاجور. اطلاق سلسلة رواتب جديدة ، لكي تبدا العدالة فعليا على ارض الواقع" .

 

 

وختم مطالبا"بحق مستحق ولا نطالب بامور كمالية اقتضى التوضيح".

مواضيع ذات صلة اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل Lebanon 24 اتحاد بلديات قطاع غزة: كميات السولار التي دخلت القطاع منذ وقف إطلاق النار لا تكفي 5 أيام عمل 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها Lebanon 24 لحود: قطاع السياحة كان من بين القطاعات القليلة التي حافظت على تماسكها 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما Lebanon 24 الرئيس عون: الرؤية التي نحملها اليوم واضحة أن النمو الحقيقي لا يصنعه القطاع العام وحده او القطاع الخاص وحده بل التعاون مع بينهما 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي Lebanon 24 بدء كلمة الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في مهرجان "أجيال السيد" الكشفي 11/12/2025 11:21:32 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 اتحاد نقابات العمال مجلس الوزراء رئيس الاتحاد شادي السيد رئاسة ال الشمالي رنا ❗️ الشمال تابع قد يعجبك أيضاً بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر Lebanon 24 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:15 | 2025-12-11 11/12/2025 04:15:25 Lebanon 24 Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية Lebanon 24 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:13 | 2025-12-11 11/12/2025 04:13:17 Lebanon 24 Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح Lebanon 24 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:04 | 2025-12-11 11/12/2025 04:04:13 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية Lebanon 24 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:03 | 2025-12-11 11/12/2025 04:03:52 Lebanon 24 Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة Lebanon 24 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 04:00 | 2025-12-11 11/12/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة Lebanon 24 المنخفض الجويّ يصل الليلة إلى لبنان... أمطارٌ طوفانيّة وثلوج كثيفة 07:59 | 2025-12-10 10/12/2025 07:59:48 Lebanon 24 Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ Lebanon 24 رحلة متّجهة إلى تل أبيب غيّرت مسارها... ما الذي جرى فوق بيروت؟ 06:09 | 2025-12-10 10/12/2025 06:09:50 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ Lebanon 24 تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟ 10:30 | 2025-12-10 10/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 10:00 | 2025-12-10 10/12/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ Lebanon 24 تحذير عاجل من الأمن العام للبنانيين: هذا الموقع تابع للعدوّ الإسرائيليّ 05:27 | 2025-12-10 10/12/2025 05:27:55 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:15 | 2025-12-11 بعد اتهامه بتزوير مستندات.. القوات اللبنانية: صليبا يتابع ملفّه القضائي وهو لا يزال قيد النظر 04:13 | 2025-12-11 "أوجيرو" تعلن عن عطل في سنترال البازورية 04:04 | 2025-12-11 على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح 04:03 | 2025-12-11 محفوظ يشرح دور الاعلام في مواجهة الحرب الاسرائيلية 04:00 | 2025-12-11 اجتماع طهران: دبلوماسية لبنانية متناثرة في لحظة اقليمية حاسمة 03:53 | 2025-12-11 في بليدا الحدوديّة.. عصابة سرقة من داخل منازل متضرّرة وشعبة المعلومات توقفهم فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 11/12/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اغتيال القيادي في حماس رائد سعد
  • معكم حكومة بريطانيا.. المكالمة التي تلقتها الجنائية الدولية بشأن نتنياهو
  • انهيار 3 مبانٍ وغرق آلاف الخيام في غزة وسط أمطار غزيرة وأزمة إنسانية حادة
  • تحرك استيطاني جديد.. الائتلاف يضغط لرفع العلم الإسرائيلي شمال غزة
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة
  • معاريف تفضح نتنياهو.. رئيس حكومة الاحتلال يتعمد إفشال خطة ترامب للسلام في غزة
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟
  • روبيو يبحث مع وزير الخارجية الإسرائيلي تنفيذ خطة ترامب بشأن غزة
  • شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة
  • ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا